لدقائقٍ قليلة مثلما يكفي لنسيمٍ أن يتشاغب بلهبِ شمعة، باغتنا "تايهيونغ" ببثٍ عفويٍّ لطيف، تحت سماء جونغكوك النجميَّة، في زيارةٍ سريعةٍ مُستجِيبةٍ بصحبةِ جايهوب، كأنما أراد اختبار مدى اشتياقنا المحموم وتلهفنا لفَوزٍ بثانيةٍ من الوقت معهم.


كتابة: أزْرق.

تصميم:OldMySoul

 

 

دقائقٌ تمرُّ بخِفتها كوقع راقصةِ باليه على الأرضية، طلَّا علينا وعلى سنحتهمَا تشهدُ الابتسامة بعدما تشابكَت طُرُقهما وولّادا لنا ما تهيم بِه الأسماع وتطرب، مِن حُلو حوارٍ يتبادلاه إلى إيقاعٍ تُهز لعذوبته الأقدام، يؤنسنا يونغي المُستضاف مع رفيقة الموسيقى آيو في حلقة "IU palette" لنحظى بأمتع وقتٍ وأبهجه.

 

 كتابة: رِيرُوجين

تصميم: HON

 

 

 

بعد تعيينه وجهًا إعلاميًّا وعالميًّا لـ"Calvin Klein"، أنار عدسة هاتفه ليعبّر لنا عن مدى فرحه وغبطته بطريقةٍ مميزة عبرَ استعراضه لبضائعها، تاركًا إيانًا فاغرين الفاه مشدوهين من مهارات ترويجه الاستثنائية.

كتابة: rikky

تصمبم: Nada1f

 

للبشر حكايا وأسرار، والحُب بينهم لغزٌ عتّق في القلوب وسهّد الفكر، وبمكانٍ عهدنا فيه التسامر اللذيذ عاد يونغي ليصطحبنا في هذه الأغوار عبر راديو Kkul FM متجولاً بين رسائل الآرمي بالتفهّم والنصح، ومُحمِّلاً ترددات الراديو مع بلوغها آذاننا عناق كلمات تنفذ إلى مخاوفنا فتبددها. 

 

كتابة: Felos

تصميم: HON

بين ثنايا الوجدان حزنٌ خفيّ، فلا هو قادرٌ على إظهاره ولا نحن قادرين، فقط من أجل الاستمرار بقوةٍ والسير على دربٍ رسمه بكلِّ حُبٍ ووفاء لموطنه ولنا ولنفسه، حدثٌ ليس باليسير تحمُّله، ولكنه سعيٌ منا لأجل روحٍ كابدت الكثير لتكون أملاً تشرق له وبه ثغورنا، تحتضننا ساعة تسامرٍ تفيض بمشاعر الاشتياق والامتنان، راكنين كلَّ ما يجول في بالنا من قلق، قاطعين وعدًا، بوجهنا الباسم الدامع، بالوفاء الصابر المُنتظِر لحين موعد اللقاء في تاريخٍ حفرته الأذهان، حتى نُشرق معًا من جديد.

 

كتابة: بُندق

تصميم: KIMELAA.JK*

بعد تصريحه في الويفيرس عن نيته للخلود إلى النوم، باغتنا دب الشتاء ببث تشابهُ سرعته سرعةَ الومضة، ليغدق ظمأ اشتياقنا له متبادلاً معنا بعض الأحاديث الدافئة والرقيقة.

تصميم: Nada1f

كتابة: rikky

وصلنا تنبيهٌ جديد من منصة الويفيرس مفاده بأن والد كرة الفرو البُنِّية ومعشوق الآرمي -كيم تايهيونغ وكيم يونتان- عادا مجددًا لزيارتنا ببثٍ يبعثُ الدفء والطمأنينة لأفئدتنا الملتاعة.

تصميم: جُود

كتابة: rikky


ظهر يونغي كبطلٍ مُنفردٍ لفيلم ديزني الوثائقي "Suga: Road To D-Day" لنتابع قصتهُ بتعرجاتهَا وطرقها المُيسَّرة، وكقدوةٍ للفنانين خصّ بالذكر ما يحبس الكاتِب من حابس وما يمنعهُ من خطِّ قلمهِ إبداعًا واتقانًا.

كتابة: Violet

تصميم:HON

Placeholder

افترَشت طاولة "Just an excuse" الأرض وعلاها مشروبٌ ومقبلات، وتهيأت لحلو رفقة زانتها ضِعفين مع استقبالها الضيفين جيمين ويونغي ليُحيِيا حولها أُلفةً من جذّاب الأحاديث ورنّان الضحكات، فتأبى أن تفارقهما إلا مع كعكاتٍ تضاهي حلاوة مجلسهم السكّري.

 

كتابة: Felos

تصميم: هِجان

كمن يأخذنا بنُزهة برفقتهِ فتح لنا تايهيونغ بثًا مُباشرًا بعنوان "نزهة"، وعلى غير عادتهِ أطال البقاء معنا مُتبادلاً معنا أنواع الحديث وأصنافهِ مودعًا إيانا لدى وصولهِ لوجهتهِ.

 

كتابة: Violet 

تصميم: Hajar

 

الإبداع كسِنان رمح تَنقش به يد دؤوبة فوق صخرة الإنجاز ومعه لا بدّ تكسوها القروح، لكن نظرةً تطالع بها نتاج جهدك تُحيل جراحك لبرهان فخر على النجاح، فها هو "أوقست دي" بعد أن عانى بطريقٍ يشوبه القلق ومطاردة الأفكار، آن له الجلوس مرتخيَ الأكتاف في بث "D-DAY" ليروي لنا قصصًا من رحلته بلسان الناجي من المعركة.

كتابة: Felos

تصميم: هِجان


زارنا جونغكوك آخر اللَّيل، كبطلٍ يُنقذنا من عتمةِ الشوق، ليُقابَل بمُشاهداتٍ تفوق الستة مليون ونصف، ويُرينا روتين عيشهِ الهادئ الذي عقب يومه الحافل بصُحبة تايهيونغ، بدايةً من تضوُّره جوعًا قُبيل الفجر حتى طهوه لأشهى الأطباق والأصناف، فكان كما اعتدناه جميعًا، صديقًا ورفيقًا لنا، ورغم محاولتهِ المُبرَّرة بتجاهل التعليقات على غير العادة، إلا انه لم يفشل بجعل قلوبنا تنبض محبةً وإعجابًا بينما يُشاركنا حديثه المطوَّل المُشتاق.

كتابة: Violet

تصميم:Nada1f

دقائقٌ صباحيَّةٌ معدودة، مع حديثٍ قصير يشوبه أثرُ ثمالةٍ طفيف بشعرٍ منكوشٍ لطيف.

 

كتابة: رِيوكُو 

تصميم: KIMELAA.JK*

كأول حفلٍ خاص يلتقي فيه مع مُعجبيه، بخطواتٍ تُثبت قوته المُنفردة، يتألَّق حُلمه بين يديه، حاملاً مصدر إلهامه وسعادته، وتاركًا العنان لصوته للتعبير عمَّا يجول في ذهنه من أفكارٍ صُنعت بروحه وقلبه، يُشاركه إياها صفوةٌ مُختارةٌ ملمومة بدفء.

التصميم: .HON

كتابة النبذة: بُندق

 

بعد أداءٍ ناريٍّ لا مثيل له قدَّمه لنا أوقست دي، أتانا على حِين غِرَّة مُصطحبًا معه رفيقه الأحبَّ جيمين، في جلسةٍ ملؤها الأحاديث العفويَّة والضحكات الرنَّانة، راوين لنا قصصًا من خلف كواليس رحلةٍ مُهِّدَ طريقها بالإبداع والعمل، واهبين إيانا ذكرى تطيب لها الأفئدة.

 

كتابة: jjhyunsa

تصميم: .Hajar

 

 

 

بنهاية يوم حافلٍ بالمسرّات وبرفقةِ طعام لذيذ فتح لنا يونغي بثًا يُحادثنا بهِ عن أواخر ما استجدّ، حتى بعد قطعهِ لمشوارٍ طويل وقرابة إكماله لما يزيد عن عشر سنواتٍ بمهنتهِ، ما زالت طلتهُ الباهية تُثير بدواخلنا من المشاعر الكثير.

كتابة: Violet

تصميم: Beesh

بفصلين مُتتالين فتح يونغي لنا بثوثهُ الماتِعة، يُطلعنا بها على ما وراء جولتهِ بأمريكا تارةً، وتارةً أُخرى يُحادث بها رفيقهُ جيمين، ليودعنا بعد سويعات قليلة كبدر ليلٍ آفل.

كتابة: Violet
تصميم: KIMELAA.JK

Placeholder
بث قديم لجايهوب للتحدث مع الارميز
لكن فجأة يقوم بأعطاء البث الى جيمين ليقوم بأكماله
ما الذي سيفعله جيمين في البث؟
ما الغرض الذي دفع تاي للقدوم والرقص؟

تصميم :Soma
ما إن يطأ بانقتان أرض إلا وتزهر 
وما إن يدخلون قلبا إلا ويبتهج
وما إن يصعدون مسرحا إلا ويلتهب .. 
 
عظمة الأبطال ليست من عدم، وكثرة المعجبين ليست من وهم ،
 فالعظمة التي وصلو إليها تتجلى للناظرين وتجتاح آذان كل السامعين 
فماذا عن كيفيتها! ؟  وماهيتها! ؟ خلفيتها! ؟ 
 
انضموا إلينا ~ نلهب المسرح مع قصص صنعت أساطير فيلم اليوم لاتفوته
نشكر المتابعة التي كتبت لنا النبذة الجميلة 
مادفعوه مقابل هذا النجاح      ماقاسوه قبل الارتياح
صبروا كل ليل صباح   حولوا النقد إلى جناح
جهدهم يدعوك للكفاح    فنتيجته تطلعك من استراح
نقدم لك جولة مهمة     بكل حدث ملمة
لاتفوتوها فهي التتمة
الحجم : 2 غيغا
مدة الفيلم : ساعة و45 دقيقة
مشاهدتهم لمهارتهم يصقلها ومعرفتهم بنقائصهم يكملها
 إدراكهم لكيفية رؤيتنا لهم وإلمامهم بالوضع من حولهم 
مشاركتنا بكل التفاصيل على مهل وإطلاعنا على أتفه الأحداث على عجل 
ردات فعل كلها عفوية  لجولات بأحداثها رسمية 
لاتفوتوها فهي سعادة حتمية
 
الحجم : 1.11 غيغا
مدة الفيلم : 43:17
يطيرون من بقعة لأخرى كطائر أجنحته عبارة عن هتاف معجبي مكانٍ ما، وصدى تغريدتهم يصدح بكلمات أغنية باتت لا تغيب، ووجودهم أضحى شمسًا لا يواريها الغيم او المغيب. 
هم سعداء بشهرتهم وحب المعجبين لهم، لأن وجودهم حول مسارحهم ومواقع تواصلهم بات أمرًا خيالي، لكن لكل جانب اجتماعي مبتهج وسعيد هناك آخر يهوى الهدوء يتجنبون التهام ذواتهم لأنفسهم فيه.
هنا يتحدثون بانقتان عن تفاصيل مكنونة كنّا لا نعلم خباياها، يفصحون عن أحاديث جالت بينهم مع ذواتهم وجعلت ما في سرائرهم أمرًا جليًّا نحن له ملاحظون.
كشريط ذكرياتٍ معروض أمامهم، ما امتزج فرحًا وترحًا، ما عاشوه وافتقدوه، وما كان لهم ولنا اتكاءً نُجابه به ثِقل الأيام.
أنت هُنا لست وحدك على كرسي المُشاهدة، بل بجانبك سبعة رِفاق، ينضمون معك ويبدون تعليقاتهم النابعة من صادق شعورٍ مُتبادل.