في "زيارة مُفاجئة قبل الحفل الموسيقيّ" تسبقهم اللهفة والحماسة المُنبعثة من كلماتهم المُتدافعة، بين دفَّة تحضيراتٍ نلمح منها لمحة وأُنس حديثٍ شيّق وترقُّب.

كتابة: رِيُوكُو

تصميم: HON.

مع"نهاية اليوم الثاني"، بينما لازال جوهر ارتكاز الحماسة في أوجه، مرّ كصديق ليترك شذرًا من يوميّاته في نفوسنا، مُشاطرًا لنا بهجتهُ وتوقهُ لمشاهدٍ طال انتظارها، كما شمس غابت طويلًا ثمّ صارت في كَبِد السّماء.

كتابة: نيوكو

تصميم: HON

"تاي المُتحمِّس بعد لقاء الآرمي، هنا" آتيًا عُقب بُعدٍ انطوى، مُمددًا لِما تحرّر من حبورٍ ونشوةٍ فائحة، كاتصال صديقٍ خرج من عندك للتو، فإذا بلهفة اشتياقه أدركت مدى توقها لمزيدٍ من الارتواء.

الكتابة: رِيوكُو التصميم: هِجان

"تاي المُتحمِّس بعد لقاء الآرمي، هنا" آتيًا عُقب بُعدٍ انطوى، مُمددًا لِما تحرّر من حبورٍ ونشوةٍ فائحة، كاتصال صديقٍ خرج من عندك للتو، فإذا بلهفة اشتياقه أدركت مدى توقها لمزيدٍ من الارتواء.

الكتابة: رِيوكُو التصميم: هِجان

"تاي المُتحمِّس بعد لقاء الآرمي، هنا" آتيًا عُقب بُعدٍ انطوى، مُمددًا لِما تحرّر من حبورٍ ونشوةٍ فائحة، كاتصال صديقٍ خرج من عندك للتو، فإذا بلهفة اشتياقه أدركت مدى توقها لمزيدٍ من الارتواء.

الكتابة: رِيوكُو التصميم: هِجان

يجيُّ "أملُنا" وافيًا بوعدهِ، عاثرًا بين تكبّد الكَدْحِ عن ساعةِ لقاء، ماضيًا خِلالها كأَنِيس إعتاد ملئ وحشة الشُعُور؛ بسِعَّة طبعهِ، وأُلفة حالهِ.

تصميم: oldmysoul
كتابة: وريف

ميلاد جين وعرضٌ لتونةٍ خارقة يدق الأبواب، نستقبله بأيدٍ مُشرّعة ونحتفل سويًّا على شاطئ البهجة ونتمايل راغدين.

كتابة: رِيُوكُو

تصميم: OldMySoul

يطلُّ علينا الثنائي "جوني كوكي" بتلهُّفٍ للخوضِ في غَمْر حُلمٍ بات ملموسًا؛ كناتجٍ على فيْضِ بذلهم، وإحقاقًا إليهم.

كتابة: ريوف.

تصميم: هِجان

شمسٌ تطوي دَامِس ليلة ، تجرؤ أشعتها على طرق النوافذ والأبواب .. هاقد عاد النهار مُحملاً بنفحات ربيعٍ مُعبأةٍ بالشتاء. على غِلاف جريدة الصبحِ ؛ تاريخ تُطبع حالته ببضعِ كلمات ، صدى ذكرى ناعمة تعودُ بلونٍ زاهيٍ ، تتقافز منها أنباءٍ عن حلول ميعاد وهبِ الأرض يمٍّ غائِرًا .. لا حد يعلو موجهُ. بهيبتهِ وعمق نظرتهِ ؛ يشدوا بثناءٍ وصلاً به حدًا لم يُبلغ منتهاه ، مُطيعًا كحَمامٍ زاجل يُلقي التحية بإِقدام ، هادئًا كعادته ؛ سكينةً تسكنُ ثناياه. مُجيبًا سخيًّا بالرد والإجابةِ بنبرةٍ دافئةٍ مُرهفة ، يُداعب الغيّمَ ببَهيّ بسمتهِ وغِناء أغنية .. نعم نتوق للنجاةِ من كُل فوجٍ للغرق بين طوفانهِ ، كمُهجة بين طياته تُشعُّ لؤلؤٌ ومُرجان.

 

أتيًا على حين غرّةٍ ليُشارك تفاصيل الحياة اليومية بحُب

كخليلِ غاب لفترة ثمّ عاد باشتياقٍ مضيفًا لمسته الخاصّة على أيامنا الرّاكدة

يحكي باسترسالٍ ما آلت إليه الظّروف بحلوها ومرّها

كمن يُلقي بفِكَره في طيّ الذكريات

مُعيدًا إحياء جماليّات فريدة في الأشياء

ببساطة كلماته المكلّلة بالعاطفة مرّ على عجلٍ كروحٍ ساكنة تُبهج النفوس.

تصميم: iiima

كتابة: نيوكو

يجيء ملاكنا الساقط في بثه "لن تعلموا أنني قادمٌ أبدًا" وافيًا بوعده وما أخبر

نتحادث كما رفقاءٍ مُتجاورين على مقاعد السيارة

يُطلعنا مُطمئنًا على أخباره بعد طول مغيب

يمنحنا بلُطف مبسمه وحُلو حديثه فُسحةً نلوذ بها من عَكر الزحام

نخرج منها بخِفة روحٍ شُحنت لمُجابهة الحياة.

تصميم: هدى

كتابة: ريُوكُو

مُطلًّا علينا مرّحبًا بنا بإطلالة يخالطها حبٌ لِمن اشتدّ به الجوى وغرق في بحره

تاليًا عملهُ الجاد الدؤوب بساعة راحةٍ يقضيها مع أعزّائه

يُشاركهم المُهم وغير المُهم كما حديث روتينيّ بين الأخلّاء

يُطلعنا على مستجدّاته بحماسةٍ بعد مدةِ غِياب

ليُشبع فضول رغبتنا ويُطمئننا عن حالِه

كمن سارَ على نبضِ قلوبنا وحاش عنه الضّنى

 

كتابة: نيوكو

تصميم: أثينا

Placeholder

في رحمِ شواغلِ الحياةِ واكتظاظها؛ تُولد الحوائج لِساعة أخذٍ وعطاء .. بحُلةِ "j-hope" وسُفُور طاقته، تحت سَقفِ سمائهِ وعلى ضوءِ نجمه. يطوفُ بِنا من مطرحٍ لِآخر، بِخُطى راقصٍ بارِع .. يمِيلُ بأكملهِ مع ميّلِ كُلِ لحن، وتَنسجُ كُل خطوةِ قدمٍ لهُ .. إيقاعًا فَرِح، وتُشهدُ الأرضَ والحوائط على فيّض بذلهِ؛ على مرِّ السنين ومع أولى ساعاتِ الزُّلفة وحتى بزوغِ الفجر.

الكاتبة: وريف.

المصممة: أثينا

 

يُقال أنَّ الإنسان يميل لارتداء ما يُشبه روحه، وأنَّ هالته وطاقته تشعُّ وتصبُّ أثرها في داخل من يُصادفها ويتلقى حديثها، مُخترقةً المسافات والحواجز، فكيف بمن اتَّخذ من الغاب الأخضر حُلةً له؟ وكأننا معه في حلقة مخيَّمٍ يُحاوطها الشجر ودفء حديثه، يصدح عدُّنا التنازليّ إعلانًا لذكرى إهداء الكون الإشراق والبهجة، وكيف أنَّ البِقاع مُهتزةٌ لفرط تراقص الكوكب وحبوره، مُتقافزين من بُقعةٍ لأُخرى علّها تحتمِّل وزننا وتسعه، ذاك الوزن الثقيل بحجمه الخفيف باستئناسه وأُلفته، فمعًا يُمكننا أن نجعل من يومٍ كان عاديًّا عابرًا يومًا مُميَّزًا مُتوَّجًا كفيلٌ لضحكةٍ منه أن تهدم جُدران قلوبنا العاتية وتُعيد بناءها وتلوِّنها كحديقةٍ غنَّاء.

كتابة: رِيوكُو

تصميم: Jiminxbz

يُقال أنَّ الإنسان يميل لارتداء ما يُشبه روحه، وأنَّ هالته وطاقته تشعُّ وتصبُّ أثرها في داخل من يُصادفها ويتلقى حديثها، مُخترقةً المسافات والحواجز، فكيف بمن اتَّخذ من الغاب الأخضر حُلةً له؟ وكأننا معه في حلقة مخيَّمٍ يُحاوطها الشجر ودفء حديثه، يصدح عدُّنا التنازليّ إعلانًا لذكرى إهداء الكون الإشراق والبهجة، وكيف أنَّ البِقاع مُهتزةٌ لفرط تراقص الكوكب وحبوره، مُتقافزين من بُقعةٍ لأُخرى علّها تحتمِّل وزننا وتسعه، ذاك الوزن الثقيل بحجمه الخفيف باستئناسه وأُلفته، فمعًا يُمكننا أن نجعل من يومٍ كان عاديًّا عابرًا يومًا مُميَّزًا مُتوَّجًا كفيلٌ لضحكةٍ منه أن تهدم جُدران قلوبنا العاتية وتُعيد بناءها وتلوِّنها كحديقةٍ غنَّاء.

كتابة: رِيوكُو

تصميم: Jiminxbz

 

يُقال أنَّ الإنسان يميل لارتداء ما يُشبه روحه، وأنَّ هالته وطاقته تشعُّ وتصبُّ أثرها في داخل من يُصادفها ويتلقى حديثها، مُخترقةً المسافات والحواجز، فكيف بمن اتَّخذ من الغاب الأخضر حُلةً له؟ وكأننا معه في حلقة مخيَّمٍ يُحاوطها الشجر ودفء حديثه، يصدح عدُّنا التنازليّ إعلانًا لذكرى إهداء الكون الإشراق والبهجة، وكيف أنَّ البِقاع مُهتزةٌ لفرط تراقص الكوكب وحبوره، مُتقافزين من بُقعةٍ لأُخرى علّها تحتمِّل وزننا وتسعه، ذاك الوزن الثقيل بحجمه الخفيف باستئناسه وأُلفته، فمعًا يُمكننا أن نجعل من يومٍ كان عاديًّا عابرًا يومًا مُميَّزًا مُتوَّجًا كفيلٌ لضحكةٍ منه أن تهدم جُدران قلوبنا العاتية وتُعيد بناءها وتلوِّنها كحديقةٍ غنَّاء.

كتابة: رِيوكُو

تصميم: Jiminxbz

يُقال أنَّ الإنسان يميل لارتداء ما يُشبه روحه، وأنَّ هالته وطاقته تشعُّ وتصبُّ أثرها في داخل من يُصادفها ويتلقى حديثها، مُخترقةً المسافات والحواجز، فكيف بمن اتَّخذ من الغاب الأخضر حُلةً له؟ وكأننا معه في حلقة مخيَّمٍ يُحاوطها الشجر ودفء حديثه، يصدح عدُّنا التنازليّ إعلانًا لذكرى إهداء الكون الإشراق والبهجة، وكيف أنَّ البِقاع مُهتزةٌ لفرط تراقص الكوكب وحبوره، مُتقافزين من بُقعةٍ لأُخرى علّها تحتمِّل وزننا وتسعه، ذاك الوزن الثقيل بحجمه الخفيف باستئناسه وأُلفته، فمعًا يُمكننا أن نجعل من يومٍ كان عاديًّا عابرًا يومًا مُميَّزًا مُتوَّجًا كفيلٌ لضحكةٍ منه أن تهدم جُدران قلوبنا العاتية وتُعيد بناءها وتلوِّنها كحديقةٍ غنَّاء.

كتابة: رِيوكُو

تصميم: Jiminxbz

 

س: سُموّ الروح عن الضوائق. ب: بركانٌ ثائرٌ بالفرائح. ع: عيونٌ تتقافز أمام البدائع. ة: تلهُّفٌ وتوقٌ لحديث العبائق. سبعة: يتلاشى بصُحبتهم الضيق الجاثم وتثور ثائرة ما خمدَ وسكن ثورةً تشبه تفجُّر الينابيع الراوية لليابس، تتلقَّف الأبصار مُحتارةً بإجتماعهم الأخَّاذ، مُتنشقَّةً لأريج أحرفهم الفائح مع كلِّ كلمةٍ تُلقى وتُقرأ.

كتابة: رِيوكُو

صُناع العصائر المُبتكرة "ڤي-سوب" جاؤوا للتواصل معنا، فأيّ نكهةٍ ستُنتج، وأيّ أحاديثٍ ستُطرح؟ من داخل مبناهم الجديد، كما دفء أزهار الكرز المُتفتحة ورِقة مشهدها، يُطلون علينا بحُلو حكاياهم وطمأنتهم، راسمين البهجة والبسمة على مُحيَّا الملايين، ببساطةٍ مُعانِقة وأُنسٍ غادق.

تصميم: Huda

كتابة: رِيُوكُو

لدى اجتماع "نامجين" لا بُد للضحكات أن تتعالى، وللحُبور أن يتناثر ويفوح بين شطيرةٍ ومُجسم وأعذب حديثٍ وأطرف، دقائقٌ حاضنة غنيةٌ بالابتهاج.

تصميم: أثينا كتابة: ريُوكُو

بث "جين جون مين ~ نصنع السلطة" برِفقة ثُلاثيٍّ فريد وسيلٍ من الضحِكات وسلطة بمثابة عُذرٍ للقاء والتحدُّث بساطةٌ عفويَّة بلا كلفةٍ وبكلِّ أريحيَّة هُنا لعشوائيَّة الأحاديث معنىً آخر مثل أن تُغدق رفيقك بعد غياب فلا يسعك إلا التقافز بين هذا وذاك تحت أيِّ مزاج كان لن يُمكنك إلا التبسُّم أو استعد وجهِّز مناديلك بجانبك؟ فلا ضمان لعدم اِنهمار أدمُعك المُتضاحِكة

طاوِلة تجمعُ سَبعتِهم على وجبةٍ ما؛ مُشرعين نوافذ بث "عيد شُكر سعيد" بالرُغمِ من فارقِ التوقيت وسوء الإتصال. يتناوبون الحديث عن صعوباتٍ واجهتهم؛ بِحُلتهم وسجيتهم الرَغِدة تاركين تهاني "عيد التشوسوك" في مَطلَع اللِقاء.

تصميم: هِجان كتابة: وريف.

طاوِلة تجمعُ سَبعتِهم على وجبةٍ ما؛ مُشرعين نوافذ بث "عيد شُكر سعيد" بالرُغمِ من فارقِ التوقيت وسوء الإتصال. يتناوبون الحديث عن صعوباتٍ واجهتهم؛ بِحُلتهم وسجيتهم الرَغِدة تاركين تهاني "عيد التشوسوك" في مَطلَع اللِقاء.

تصميم: هِجان كتابة: وريف.