لنلقي التحية على جيمين في البداية...
عن شوقه لنا يحكي حكاية... 
عن أُنسه بنا دونما كفاية... 
 
حظى تاي تاي فيه بالدعاية ...
وكان لجيهوب وفير العناية...
 
بثٌ ظهوره فيه كان الغاية... 
وبعد حديث طويل حلت النهاية...

لاتفوتي بثًا أنت به على دراية... 
يُعيد الروح وإن لم تكن سوى كناية...

 

هل قصَّ علينا قصة حرب الزلابية من قبل؟!
أم تلك التي خصَّت الاعتذار والكبرياء الطفولي؟!
 
حكايات متسلسلة سردها لنا كجرّارٍ جرَّ حبله بكلِّ خفة. استهلَّ بأيام الدراسة برفقة الأصدقاء، تلك الأيام التي حملت لحظات بالقلب لا يستطيع اللسان نطقها، حتى وصل لإنتاج أغنيته وتقسيم الوحدات الفرعية من أجل الألبوم الأخير.
 
تميَّز جيمين حتى بالنهايات، فهو لم ينهِ جلسته بالوداع والذهاب فحسب بل قدَّم لنا جلسة إضافية كان عنوانها "مرحباً، أنا هنا" وتحدث بها عن أفلامه التي شاهدها مؤخرًا، وقَبِل بتوصيات الحاضرين ليشاهدها لاحقًا.

 

نبذة قصيرة :
هل قصَّ علينا قصة حرب الزلابية من قبل؟!
أم تلك التي خصَّت الاعتذار والكبرياء الطفولي؟!
 
حكايات متسلسلة سردها لنا كجرّارٍ جرَّ حبله بكلِّ خفة. استهلَّ بأيام الدراسة برفقة الأصدقاء، تلك الأيام التي حملت لحظات بالقلب لا يستطيع اللسان نطقها، حتى وصل لإنتاج أغنيته وتقسيم الوحدات الفرعية من أجل الألبوم الأخير.
 
تميَّز جيمين حتى بالنهايات، فهو لم ينهِ جلسته بالوداع والذهاب فحسب بل قدَّم لنا جلسة إضافية كان عنوانها "مرحباً، أنا هنا" وتحدث بها عن أفلامه التي شاهدها مؤخرًا، وقَبِل بتوصيات الحاضرين ليشاهدها لاحقًا.

بحرٌ عطاؤه اللؤلؤ والمرجان، كل موجةٍ تقذف علينا كمًا من الألحان
وكل موجة تسحبنا لعالم السحر والمغامرات، في بثٍ تغمره مشاعر شوقٍ وامتنان، نلتقي فيه بكلاً من نامجون وتايهيونغ
 
 حدّثنا فيه تايهيونغ عن كدِه وجهدِه في كتابة الملحونات، ووعدنا نامجون ببثٍ آخر لفك شيفرةِ قصص وأغاني الألبومات
 
 ولا يكد يخلو حديثهم عن مدى شوقهم لوجود المعجبين معهم في نفس المكان، ومدى غرابة ووحشَة المسارح دون صراخهم ودون وجود المحيط البنفسجي المعهود، ربما هي عدة دقائق لن تأخذ من وقتك ما يزيد عن النصف ساعة، إلا أن ما فيها من معاني ستجعلك تتفكر بها لما يزيد عن أربع وعشرين ساعة...

يا سامعي أدنو إلي واعتلي 
 أحكيك عن بث منه كاد يُغشى علي 
 ‏
فبسمة تعيد اليوم المنقضي 
ولحن فرّ هاربًا أنا الصوت الشجي
وضحكة هوجاء دلت إلى مسامعي طريقها السوي
 
وفكرة جبارة تخطو أولى خطى الصبي 
تنموا على عُجالَةٍ فلا بقاء إلا للقوي 
 
وقلبي رافضٌ غيرهم يعلو صياحه أنا الوفي 
وفي الإجمال ذا بثهم وذي حكايتي من جانبي 
فإن أردت جانبًا فامضي نعيده ثم اتلو ما نُسي ????

 

لقد مضى وقت طويل... 

 نعم لقد مضى ولو شاهدناك منذ برهة مضى...

 لقد انتهت قائمة الأفلام الموصى بها إذا مضى...

 وقد حفظنا الأغاني التي تستمع إليها إذا مضى...

 حظيت بحلة جديدة ومكان آخر إذا مضى ... 

 ولو أن بثك أطفأ نار اللظى

فقد كفى وأوفى  

ارتضى وأرضى 

  ستفوتك اللطافة لو سمحت لنفسك بتفويت هذا البث

جهزي عقلك و قلبك لأنه سيستعمرهما

ببضع كلمات هادئة ... وموسيقى سائدة ... وحركات وامئة

... هو ليس سوى تهويدة .. كي تسلمي روحك بسلام ...

كتابة :  Saloom

تصميم : Heejan

Placeholder
والعودة تستدعي أسئلة فنحن في حيرة دائمًا عن المعنى الحقيقي !! 
والمؤتمر يُجيبنا، ورغم أنه ليس كسابقيه إلا أن في جعبته ما يُغني، من صور تمتاز بمفوم العودة، أو أسئلة لها أجوبة مردودة .. والمغزى أن لاتبقى العودة غامضة أو فيها أحجية مفقودة !!
Placeholder
في صباحٍ يحمل عبق قديم اللقاءات ، تغشاه رائحة العِطر الأرجواني .. في فضاءٍ تتسارع فيهِ خُطانا على جسور الوصل ، التي ينقلنا من أراضي الركود إلى ساحةٍ ؛ أمتلأت سريعًا بملايين المترقبين ، يلتفون جميعهم حول شاشةٍ واحدة ؛ تحتضن داخلها لقاءًا يُعد سريعًا حتى وإن طال واِنبسط. 
يحمل بين طياتهِ سعادةً وضحكات .. ولهفةً تُحكى خلالها قصصُ لتلك الأغنيات ، وصورٌ تجمعهم حول مجسمٍ قد يملئ ذلك الفراغ. 
وردود فِعلٍ  .. "وأداءٍ أول" قاموا بإحاكةِ أدق تفاصيلهِ ؛ بدفءِ طبيعتهم ، وروعةِ إخراجه.
 
تصميم : HON
كتابة : وريف

مُكمِلًا مسيرة أخلّائه بقدومه على عجل
وسط ازدحامِ الحياة وعقباتِها الكأداء، ليُضفي رونقًا متمايزًا إلى صباحنا الجائر
مُرهفًا أسماعنا بما اعتاد عليه من المُوسيقى واللّحون، فتغدو صُحبته السّريعة جلسةً مزدانةً بالتآلف والوِداد
ويصير الصّباح حُبًا مُغدَقًا فائرًا لا غائرًا، ببساطة حروفهِ وعُمق تواجده

كتابة: نيوكو
تصميم: هِجان
 

ملامحه الهادئة التي تنساق بعبث مع الموسيقى مجاريةً إيقاعها

بينما تُسلط كلمات هذه الأغاني نغمًا تتراقص عليه خيوط أفكاره

فيقطعها ليخبرنا بشيء استشعر أهميته

يعبث بين الفنية والأخرى بشعره الذي أطاله لإشباع رغباتنا..

 تعابيره تصف كل حركة عشوائية، أو تتحدث عن كل شعور بتلقائية..

هذه ليست رسمة من مانجا أو مقطع من فلم .. بل هي جزء من بث تاي. ..

احرصوا على مشاهدته بأتمه ..كي تحيطو المشهد بأكمله 

تصميم : iArtbl

   

"لِمَ البكاء وقد تواعدنا أن نلتقي مجددًا؟" بأرق الكلمات حاضرًا ليواسينا، عائدًا بِنا إلى الخلف سنوات بلطف سحنته وملمحهِ، تاركًا لنا ابتسامات وحروف تلهينا عن الخواء الذي سيخلفه غيابه.

كتابة: بُندق
تصميم: HON.

بعد حفلٍ بديع بأداءاتٍ آسرة مع جمهرةٍ فاضت توقًا وزادها الجو الماطر شاعريًّةً ودفئًا، يستكمل المُتفرِّد المُنفرد صاحب أعذب صوتٍ وأبهج ضحكة إمدادنا بحُبه وتشويقنا بمُشاكسةٍ لما هو قادم.

كتابة: رِيوكُو

تصميم: KIMELAA.JK*

 بثُوانٍ عدة أنتجت بسماتٍ لا تُحصى، برفقةٍ حُلوة ظريفة حلّ علينا تايهيونغ في أوْجِ سوادِ الليل كما القمر، وبرفقةِ بادا وغوف قدّموا بثٍ قصير ذو طابعٍ مميز.

 

كتابة: رِيرُوجين

تصميم: HON

حلة سوداء كَسَت خُصلاته فزادت جمالهُ جمالًا، وبعفوية مُعتادة مِن ثغره يُطل علينا ضاحكًا، ذاكرًا بعض التفاصيل الصغيرة حول أشغالهِ هذه الأيام، تاركًا لنا وعدًا بلُطف روحهِ مؤكدًا علينا تنفيذه له.

 

كتابة: بُندق

تصميم: *KIMELAA.JK

جاءنا تائقًا لأُغنيةٍ اعتاد عزيز قلبه غناءها له، مُتنقلاً بين هذه وتلك في دقائقٍ تُطربنا بعَذب صوته.

كتابة: رِيوكُو

تصميم: جُود

كسربِ نورٍ أنعش حقولَ الزهرِ، أطلّ صاحب المبسم الفاتن "تايهيونغ" لدقائقٍ قصيرةٍ مُنعشة، فُزنّا فيها ببشاشتهِ وطيب كلمهِ، واطلالة رفيق دربهِ المانحة للروحِ ملمس رذاذ المطر.

كتابة: أزّرق.

تصميم: KIMELAA.JK*

بحُلةٍ وضاءةٍ كالقمر، أطلَّ الباهر "نامجون" ببثٍ بدَّدَ فيه كل المتاعب، محتضنًا أرواحنا بعمقِ ما تغنى بهِ من نفيسٍ وثمين، غامرًا أفئدتنا بنشوةِ الابتهاج من فرطِ السرور المُرتسمُ على محياه.

كتابة: أزّرق.

تصميم: جُود

تلألأت سماء "الثالث عشر" بميلادٍ وكعك بطٍّ وسبعةٍ صغيرة تطلُّ وسط الأحاديث، في يومٍ أُعتُقِدَت عاديَّته إلا أنه غدا بصُحبة الأعزاء كشَمعٍ مُضيء للعتمة.

كتابة: رِيوكُو

تصميم: SAR’OV

أتانا بين طيات يومه، ببثٍّ قصيرٍ مُنعشٍ، بصوته الحاني يروي عن لحظاته الثمينة رفقة الآرمي، يبتغي صورًا تُخلَّد في الذاكرة، تلامس بدفئها الفؤاد قبل البصر.

كتابة : agu7std

تصميم : تِيرو 

بين متاعب الحياة، يُطل ذو القلبِ الدافئ "آر إم" بدقائق معدودة، يسرد فيها عشوائياته، يبعثُ بكلماته عناقًا يُلملم الشتات، وطاقةً تكفينا لسنوات.

كتابة: agu7std

تصميم: SAR’OV

بين متاعب الحياة، يُطل ذو القلبِ الدافئ "آر إم" بدقائق معدودة، يسرد فيها عشوائياته، يبعثُ بكلماته عناقًا يُلملم الشتات، وطاقةً تكفينا لسنوات.

كتابة: agu7std

تصميم: SAR’OV

قاطعًا سكينته وتاركًا سُباته، في ساعةٍ مُباغتة خاليةٍ مِن الكلمات قاده فيها شوقه العطِش إلينا، فارتوى وارتوينا.

كتابة: بُندق

تصميم: SAR’OV

لا يخفى على أحدٍ شغفه الموسيقي، وامتداد بثوثه الغنائيَّة لساعات، لكنَّنا هذه المرة نقف أمام بثٍّ ذهبي، فلا مضمون سواه ولا يصدح صوته إلا بمُوسيقاه، أكاليلٌ تُطوِّق أرواحنا بمُختلف ألوانها، فيَتضوَّع شذاها ويُعطِّر.

كتابة: رِيوكُو

تصميم:Nada1f

جاء بِحُلوِ مبسمه، بثوانٍ تستشعر فيها سعادة ترافقك لبقية يومك.

كتابة: agu7std
تصميم: هِجان