أبى إلا أن يُكلَّل يوم ميلاده بمجيئه الفارق، فهو سيِّد الحفل ومَدعاته، كبطلٍ رئيسي يتوسَّط المشهد، ترتكز الأنظار ودائرة الضوء عليه، فيصدح صوته العذب ناشرًا الدفء والحبور.

كتابة: رِيوكُو
تصميم: Nada1f

في دقائقٍ آسرة تدغدغ الروح وتُناغي القلب وتخترق شغافه، وتغوصُ إلى أغوارهِ بكل ما فيها من مشاعرٍ مُحبّةٍ لروحهِ المعجونةُ بالعسلِ. يُطفئ مُلهمنا الثمين شمعتهُ السَّابعة والعشرين، وكلنا أماني له بأيامٍ متوّجةٌ بالسرور، مُشعةٌ بالحُبِ والنور. 
تصميم: Sura
كتابة: أزرق

كمَا إعتدنَا علَيهُم مُبتهجين ومُمتنِين قدِمُوا إلينَا مُهنئِين مُعجبِيهم "الآرمي" بِـ عيد الشُكر شاكرِينهم على ما يُقدموا
تحدثُوا وضحكُوا وضحكنا معهم فِي بثٍ أضيفَ لقائمةَ المُتعةَ على الويڨيرس

كتابة: رِيرُوجين

تصميم: Sura

 

دقائق قاطعينها مِن وقتهم لترتبط خيوط الصداقة والوِد، بروح شغوفةٍ سعيدة بما أقدمت عليه مِن جِدٍ وتعب، قاطعين شوطًا طويلاً للوصول إلى ماهم عليه الآن، مُمتدحين بعضهم البعض بكلماتٍ تشجيعية مُمتنة ومشاركين معنا قصصًا مِما خلف عملهم التعاوني الباهر .

 

كتابة: بُندق
تصميم: Sura

دقيقةٌ تجريبيَّة ساهمت عن طريق الخطأ في طلَّةٍ بهيَّة.

 

كتابة: رِيوكُو 
تصميم: Hajar

لمْ يكُن أبدًا لِيفوت يومَ مولِد صدِيقه العزِيز وقد جاءَ فِي بثٍ طويل لتهنِئته بعيدٍ سعيد، حاملًا حاسُوبه عوضًا عن كعكةٍ تُزينُهَا الشمُوع كإحتفالٍ سُجِّل بإسمه وتميُزه المنفرد، بينَ تمحورِ حديثه عن الخسارةِ وما يفعل أثناء سفره ويومه أتَى لنَا "سوكجين" برُوائِه الآخاذ عبرَ منصةِ الوِيڨيرس بكامل النَّشاط والحيوية.

 

كتابة: رِيرُوجين

تصميم: OldMySoul

في دقائقٍ آسرة تدغدغ الروح وتُناغي القلب وتخترق شغافه، وتغوصُ إلى أغوارهِ بكل ما فيها من مشاعرٍ مُحبّةٍ لروحهِ المعجونةُ بالعسلِ. يُطفئ مُلهمنا الثمين شمعتهُ السَّابعة والعشرين، وكلنا أماني له بأيامٍ متوّجةٌ بالسرور، مُشعةٌ بالحُبِ والنور. 
تصميم: Sura
كتابة: أزرق

أقبل وافٍ لوعدٍ قاطِعُه، متسائلاً بحرصٍ خفيّ عن ماهية أحوالِنا، مُظهرًا بعفوية إصرار مكنونِه لبلوغِ مُبتغاه، في ظِل أجواءٍ مرِحه، مُلبدة بضحِكاتِه الشافية، مِثل بلسمٍ مرَ ليمسح بلينٍ على قُلوبِنا الوجِلة، جاعلاً أيامنا محفوفةً بالدفءِ والأمان .

 

كتابة: هانّ بيُول

تصميم: Sura

دقَائق دافئة يُقدمهَا لنَا لطيفنا جِيمين جاعلاً مِن شوقنَا يتبدد ببطء، من أحادِيث آسرة تحمِل بين ثناياها ما يكفِي من الحُب والراحة، إلى ضحكاتٍ تُزين شفتيهِ جعلت من شعور الطمأنينة يتسلل لقلبنَا ويُعانق باطننَا، وبابتسامتهِ العذبة التي جعلت من جوفنَا مقيد بهِ حتى بَات كالملجأ الآمن لنَا.

كتابة: رِيرُوجين

تصميم: Hajar

أقبل وافٍ لوعدٍ قاطِعُه، متسائلاً بحرصٍ خفيّ عن ماهية أحوالِنا، مُظهرًا بعفوية إصرار مكنونِه لبلوغِ مُبتغاه، في ظِل أجواءٍ مرِحه، مُلبدة بضحِكاتِه الشافية، مِثل بلسمٍ مرَ ليمسح بلينٍ على قُلوبِنا الوجِلة، جاعلاً أيامنا محفوفةً بالدفءِ والأمان.

 

كتابة: هانّ بيُول
تصميم: Sura

أقبل وافٍ لوعدٍ قاطِعُه، متسائلاً بحرصٍ خفيّ عن ماهية أحوالِنا، مُظهرًا بعفوية إصرار مكنونِه لبلوغِ مُبتغاه، في ظِل أجواءٍ مرِحه، مُلبدة بضحِكاتِه الشافية، مِثل بلسمٍ مرَ ليمسح بلينٍ على قُلوبِنا الوجِلة، جاعلاً أيامنا محفوفةً بالدفءِ والأمان.

كتابة: هانّ بيُول

تصميم: Sura

في حضورهم الخامس لحفل "The Fact Music Awards" بعد غيابٍ طالَ ليله، يَشعون كشمسٍ ولقاءٍ مُنير، بأداءاتٍ دافئةٍ تحتضن الروح، وجوائزٌ مُنالة باكتساحٍ مُستحَق وجدارة.
 
كتابة: رِيوكُو
تصميم: Sura
 

بروحٍ نقية تُشاركنا جُل ما في الجوف مِن مشاعر مُختلفة، عائدين بعد حفلٍ لم يخلوا مِن مهاراتهم وإثباتٍ لقوتهم، راوين نفوسنا المُبادِلة للاشتياق، المُتعطشة والمُتلهفة للقاء، تاركين لنا وعودًا بالبقاء تُزيِّن قلوبنا حُبًا وتملأ عقولنا راحة.

كتابة: _بُندق

Sura : تصميم

أتَانا ملاكُنا جِيمين بدقَائق تسبِق ساعة عيد مِيلاده عبرَ بث مُباشر يُطفئ فيها شمعة كعكتهِ معنَا بأعينٍ مليئة بالسعادة والسرور، بينمَا أحادِيثه حمِلت كلمات دافئة تخللهَا الحب والامتنان لما يقدمه المعجبين مِن أجلهِ فِي يومهِ المُميز جاعلاً من شعورِ البهجة أسيرًا لقلوبنا.
 

 

كتابة: مِينجين
تصميم: Hajar

روْحانِ خفِيفان اجتمعَا تحتَ سقفٍ واحِد ليملآ الحيِّز بضحكاتٍ وقهقهاتٍ عدِيدة ليغدُو المكان مُفعمًا بالطاقةِ والسَّعادة، بينَ كلِ حديثٍ وآخَر لا يخلُو المكان من عبقِ كلماتِ وسِيمنَا المُعرِّفةِ عن ذاتِه أكثر، مِن تذمُرٍ لطيف واعترافٍ خفِيف وصداقةٍ جدِيدة كوَّنهَا سوكجين أثناء رحلته من الحلقةِ الأخِيرة لبرنامِج "No prepare" فقلُوبنَا باتت تنبِضُ حُبًا لهُ وثغُورنَا تبتسِم لسماعِ صوتِه فهوَ قد طلَّ علَينَا كإطلالةِ البدرِ بمظهرِه والنُّور في هيأتِه خاتمًا يومنَا بأبهَى حُلةٍ.

كتابة: -رِيرُوجين 

تصميم: -HON.

ما بين صفحاتِ تاريخ مَجدهِم في "Archive k" معنا يُقلِّبون ويَحنُّون، وفي تمازُجِ العسير والشاقِّ بالشَّغف والحبِّ رقرقةٌ للدّموع، ورضًا للقلوب. أرشيفٌ خُلِّد في أذهانهم ليتذكّروه بذاتِ أشخاصهم الصغيرةِ المُفعمةِ بالأمل والرّجاء، ويتشبّثوا به كمشكاةٍ هي سبيلهم الآمن للاطمئنان والاستمرار.

كتابة: ليلى

تصميم: Beesh

ضمنَ أعْمَاله التَّروِيجية لمَا تعبَ بإعداده لنَا

شاركنَا هُوسُوك بعضَ تفَاصِيل عملِه علَى ألبُومه مِن خلالْ مُقَابلةٍ أجرَاهَا معْ البرنَامِج الإِذاعِي "love game" حيثُ أطلعنَا علَى أصغرِ المُلاحظات التِي مرَّ بهَا وبعضُ الصُّعوباتْ التِي صقلَت جودةَ عمله والكثِير من البهجةِ حينَ إنتاهئه مِن جُزءٍ مَا وبرفقةِ حضورِ العدِيد مِن المُعجبِين لتحيَته سمعنَا قهقهاتِه وإمتنانه لِمعجبِيه والأعضاء الآخرين.

كتابة: ريروجين

تصميم: Nada1f

كنسِيمٍ علِيل يزُورنا سُوكجين ببثٍ فِي مُقتبلِ الشِّتاء، فكانَ كالغطاءِ يُدثرنَا بِدفئه، فرِحًا بمَا قدَّمه، أغنيةً دافئةً تحوِينَا ككوبِ قهوةٍ صباحِي يُعدل المزاج، أتانَا يأخُذ رأينَا بهَا أم ليرِينَا مراحِل اكتمالهَا بِه؟ وبسرُورٍ عارِم كلَّمنا بِكُل حُبٍ عن مِقدارِ هِيامِه بمُعجبِيه، وحديثٍ تِلو حديثْ حتى وصلنَا إلى ما يُرهِقُ قلبهُ وقلبَ العديدين فأخبرنَا عنهُ يُشارِك همُومه مُعللًا ومُوضحًا ما فُهم بشكلٍ خاطِئ، وبمرُورِ ساعةٍ على القلبِ كانتْ كالرَّنِيم ودَّعنا وداعًا نقيّ كقلبه الرَؤُوم

 

كتابة: رِيرُوجين

تصميم: Sura 

فاضَ نور سوكجين كمَا تفيضُ مياه النَّهر حينمَا أقبلَ مُشرقَ الهيئةِ باسمًا الثغر مع المُذيعِ "ميونقسو"، بكلامِه اللبقِ وأسلوبِه الحذِق شاركنَا الأحاديث وأجابَ عن الأسئلة التي تُطرح وخاضَ التحديات بِمهارةٍ؛ فقدم لنَا كعادتِه عملٌ يُحفر في كُل قلب وكلامٌ لا يُنسى من أي عقلٍ في برنامِج "HalMyuongsoo" الذي كانَت للذكرياتِ فيه رُكن ولأعضاء فرقته رف فجعلَ جين من حلقتِه تزهُو لتُصبح أولَ الكُل وحُبه يسمُو في أيسَرنا ليغدُو عِشق.
كتابة: رِيرُوجين
تصميم: Hajar

كنسِيمٍ علِيل يزُورنا سُوكجين ببثٍ فِي مُقتبلِ الشِّتاء، فكانَ كالغطاءِ يُدثرنَا بِدفئه، فرِحًا بمَا قدَّمه، أغنيةً دافئةً تحوِينَا ككوبِ قهوةٍ صباحِي يُعدل المزاج، أتانَا يأخُذ رأينَا بهَا أم ليرِينَا مراحِل اكتمالهَا بِه؟ وبسرُورٍ عارِم كلَّمنا بِكُل حُبٍ عن مِقدارِ هِيامِه بمُعجبِيه، وحديثٍ تِلو حديثْ حتى وصلنَا إلى ما يُرهِقُ قلبهُ وقلبَ العديدين فأخبرنَا عنهُ يُشارِك همُومه مُعللًا ومُوضحًا ما فُهم بشكلٍ خاطِئ، وبمرُورِ ساعةٍ على القلبِ كانتْ كالرَّنِيم ودَّعنا وداعًا نقيّ كقلبه الرَؤُوم

 

كتابة: رِيرُوجين

تصميم: Sura 

أقبلَ علينا "تيتي 0709" وافيًا لوَعد المجيء، عبر ساعةٍ من اللعب مع أعزائه الآرمي، بتخلُّلٍ للمُتعة والضحكات، صانعًا ذكرى تُتوَّج على صفحات الأيام.

كتابة: رِيوكُو

تصميم: Nada1f 

في بثه المُفاجئ "مرحبًا" مرَّ حُبًا مُلطِفًا، مُباغتًا لرتابة اليوم، كهبَّةٍ مُثيرةٍ لركود الموج، مُداهمًا انشغالك، تاركًا روحك مُتفسحةً رحِبة.

 

 

كتابة: رِيوكُو

تصميم: Nada1f

 

"ها أنا هنا" في أفئدتنا الخافقة، أرواحنا النيِّرة، أذهاننا المسلوبة، بعد أدائه الأول، الفريد والمُشرِّف لكأس العالم، على أرضٍ عربية، حيث امتزجت الثقافات المتباينة تحت صرحٍ واحد، ببهاءٍ وإذهال، يغمرنا بحُبٍ سريع المرور طويل الأثر لا يزول.

 

كتابة: رِيوكُو

نصميم: Nada1f

خَيطُنا البنفسجيُّ امتدَّ وتجذَّر، مُكفكفًا ومُلملمًا، حريصًا على تَوطيد ما نحنُ علَيه بالحبِّ والثقةِ والإيمانِ المُطلق. تُقرعُ كؤوسهم ويُزالُ سِتار القلوب، وها نحن ذا نسمعُ ونرى، ونضحكُ ونبكي. فَيا واقع ارحل! ودعنا نَحتضن أفئِدتهُم، ونُقبِّل مُقلاتِهم الدَّامعة، ونُربِّتَ بحنانٍ على ظُهورهم هامسينَ في مَسمعهِم "طابت جُهودكم العظيمة، وسَلِمت أرواحكم الثمينة" آملين احتواءَ داخلهم بِعِظَمِ امتنانِنا وحُبِّنا، فخرِنا واعتزازِنا، وتَشبُّثنا في المضيِّ معهم لأيِّ طريقٍ هُم سالكوه. فنحنُ لِبعضنا رفيقُ روحٍ، وخليلٌ لها لما تبقَّى من أنفاسها.

كتابة: ليلى

تصميم: Nada1f