بأول إشراقٍ لهذا العام تُضاء شمسٌ على سمائنا، فنحتفي معًا بميلادٍ ناثرٍ للبهجة والأُنس، يحلُّ حاضنًا مُدفئًا.

كتابة: رِيوكُو

تصميم: .HON

يقبِل علينا الثُلاثيّ "يونمينجون" بطلّةٍ ألفنا عفوية أحاديثها الغامرة، فنرتوي بها بعد ظمأ، كمُكافأةٍ تمتدّ كما زهرةٍ برَّاقة، يزدان بصُحبتها اليوم ويتفسَّح.

كتابة: رِيوكُو

تصميم: iiima

يطلُّ الرُباعيّ "جينهوبتايكوك" معَ مطلعِ بيَانٍ تشابكَ وُضوحُه، تتسابقُ شخُوصهم بحُبُورٍ مع نَبْس أولى الكلِمات؛ كلِقاء الأحبّة بعدَ طول انتظار، يُضفي بَرِيقًا لامعًا على رتابةِ الأيام.

بين ثنايا "لقد طالَ شعري كثيرًا" نُقبل على أُحدوثةٍ طالَ عهدنا بها، بهالته الدافئة ونبرته الهادئة المُطمئنة، لتفاصيل قطعٍ تكاملت فكوَّنت لنا وأنتجت أعذب موسيقى.

كتابة: رِيوكُو

تصميم: HON

"مفاجأة! بانقتان!!" حضورٌ لصُحبةٍ لها الأبواب مُشرعة، من غير حاجةٍ لموعدٍ مُسبق أو دقّ، تداخلٌ فوضويّ مُحبَّب، إبتهاجٌ يلج إلى الروح بلا استئذانٍ ويُفسحها.

 

تصميم:HON

كتابة: رِيوكُو

يطلُّ الرُباعيّ "جينهوبتايكوك" معَ مطلعِ بيَانٍ تشابكَ وُضوحُه، تتسابقُ شخُوصهم بحُبُورٍ مع نَبْس أولى الكلِمات؛ كلِقاء الأحبّة بعدَ طول انتظار، يُضفي بَرِيقًا لامعًا على رتابةِ الأيام.

‏"إنّه ميلادي"! هكذا يطلّ علينا قمرُنا اللامِع، رَقراقًا بَهِيًّا في كماله، يقتطع من ازدحام وقته فسحةً لنا كما لو كُنّا أعزّ رفاقه، ليحتفل رفقتنا بعمرٍ جديدٍ لا يزيده إلّا وضاءةً، يتبادل أطراف حديثٍ حلوٍ، وفي سكينةٍ يستمع بقلبه إلى دندناتنا وتهانينا العذبة الصّادقة، كأنّها أقرب إليه من وريده.

كتابة: بلُوتُو

تصميم: HON

يُختزل شعورٌ دافق واسترسال حديثٍ مُرتجل، بين افتراض اختفاء المنشور إلى نيّة الإبقاء عليه، يُصفُّ مكنونه الآنس باِلتقاءٍ عَقِب ما يربو على عامين عادلت عُمرًا، توقٌ لهِتافٍ شاحنٍ وحاضن، هواجسٌ مُخالِجة ككُتلة أفكارٍ دعجاء، فضول يقينٍ مُكركب، حِرصٌ وانغمارٌ مُسعِد، بفحوى "سنُجرِّب ونعرف"، سائرين معًا على طريقنا المُمهِّد لنا فصولًا شاسعة، مهما استجدّ فلا حائل يحول، ولا وعورةٌ تقطع وِصالنا المُتجذِّر.
 

بأعينٍ شغوفة وابتسامةٍ عذبة يَعود إلينا بعد انتظارٍ دام طويلاً حاملًا حكاياتٍ وأحاديث جميلة، يُشاركنا شعورًا غمره بالسعادة، مُجيبًا على تساؤلاتنا عن عمله الفردي؛ ليُطفئ نيرانًا أشعلت قلوبنا من اشتياقنا لطلّته.

   كتابة: بُندق

تصميم: شريفة

مُقْتنِصًا من غَمرةِ عُزلتهِ سُوَيعات، قادمًا مُتهلِّلَ الأساريرِ مُشتاق، نحن في ثنايا وِجدانه نعيش، فيبقى مُتمأمِّلًا في حُبّنا يَهيم. في امتزاجِ وَقْعِ قَطَراتِ المطرِ وطقطقةِ الحطبِ بِعذب ما لصَوته من أحاديث، وفي رِقّة وسلامِ سَحْنَتِهِ، والتماعِ عَينا اللُّؤلُؤِ خاصّته نَشوَةُ شُعورٍ، وحُبٌّ آسر حالِم. وَها هُوَ ذا الثّمينُ يَجتذِبُنا نَحوَ عَالمِه فَتَسْتَكِنُّ روحُنا معهُ وتستريح، بدفءٍ واهتمامٍ يحتوي فيه كُلّ كَدرٍ مرير.

كتابة: ليلى تصميم: Nada1f

 بسعادةٍ غامرةٍ ولدقائق قصيرة يطلُّ علينا سبعتنا ناقلين ما تحمله جعبتهم من أحاديث ومشاعر، وبتلهُّفٍ منا وترقُّب نحتضن ضحِكاتهم التي ملأت قلوبنا فرحًا مِن خلف الشاشات.

كتابة: ديدا

تصميم: Beesh

لِسمائهِ البنفسجيِّةِ وَهجُها الأخَّاذ، وَها هُوَ ذا يُشرِّع أبوابها لنا بِبَسمةِ مُحيَّاه. أحاديثٌ عذبة عن ذاك وذاك، يتسامرُ بها مُتغاضِيًا عن ثِقَلِ جِفناه، وَترانيمُ يَشدو بِها لِيُعانقَ أعتمَ ما تغلغلَ في الأعماق، لِنكونَ معهُ في مُستراحٍ ننسى فيهِ كلَّ الهمومِ والأحزان.
كتابة: ليلى
تصميم: OldMySoul 

 

افتتاحية عذبة بأصوات الحَسُّون خاصتهم، مُحلقين بنا نحو الغيوم، وبأحاديثٍ لا تخلو من مشاعرهم الثمينة ولحظاتهم الأفضل، مُمتلئين بالدفء الذي انعكس على أرواحنا فاِبتسمت قلوبنا في جلسة ذات طابع عائلي احتوت على أفكارهم للمستقبل وذكرياتهم عن الماضي ووعدهم لنا بالاستمرارية والبقاء.

كتابة: ديدا

تصميم: Nada1f

ضِمن دَوِيّ إيابٍ طال ترقُّبه؛ تَطرق أبوابُنا نفحاتٍ متضادة، لا قارسةً ولا حامية، تدنو بصحبةِ عزيزنا "تِيهيونغ"، بعُمق صوتهِ الأجشِ الغامر، فاسحًا من رحابتهِ عن موطئٍ نَدِيٍّ آمن، كشجرةٍ تُظِل حشدًا، أو معطفٍ بمثابةِ موقدٍ؛ يُمثل ملجئًا حاويًا لكُل شعورٍ فائض.

كتابة : ريوف

تصميم : Nada1f

 

بلطفٍ استحوذ على سحناته، حاضرًا بعد طول غيابٍ ليملأ يومنا إبتهاجًا وسعةً، راغباً في نقل بعضِ حكايات عمله المُنفرد الأول، فتغدو مشاعره وعمله الجاد أكثر صدقًا ووضوحًا، مُعبراً عن لحظاته الأصعب فيزيد قلبنا حبًا وإمتنانًا ،شاكرين لجهوده المُستمرة المُثمرة ومُمتنين له لإعطائنا جُزءًا ثمينًا من وقته.

كتابة: ديدا

تصميم: .Rev

Placeholder

لكلٍّ مِنّا معنىً خلف اسمه، ولم يكن " JHOPE" اسمًا عشوائيًّا بلا هدف؛ بل كان ذا طابعٍ شخصي ومغزى، مُمتلكًا تأثيرًا على العالم وعليه، في جلسةٍ هادئة نستمع لحكاياه وأفكاره التي احتوت وشكَّلت ألبومه المنفرد الأول، مُلامسين بمشاعره المكنونة جوانبًا لم نشهدها من قبل.  لم يكن "JHOPE" اسمًا عشوائيًّا بلا هدف؛ بل كان ذا طابعٍ شخصي ومغزى، مُمتلكًا تأثيرًا على العالم وعليه، في جلسةٍ هادئة نستمع لحكايا ألبومه الأول، مُلامسين بمشاعره المكنونة جوانبًا لم نشهدها من قبل.

تصميم: .Rev

كتابة: ديدا

بمُوسِيقى عذبة تُنعش الأرواح عادُوا إلينَا باسِمِي الثغرِ بأداءٍ حيْ تُرفرِف له القلُوب كتروِيجٍ لألبومهم حدِيث الصُّنع BE
إجتماعهم وضحكاتهم وغنائِهم كانَ أسمَى ما سمعنَاه فِي ذاتَ يوم 

كتابة: رِيرُوجين

تصميم: HON

Placeholder

"إنها أحاديثٌ مُلتمّة مُعانِقة، كمطرٍ مُتسارع الانهمار بلا سابق إنذار، مهما أغدق فكلُّ أوانٍ أوانه، ومهما روى فلا ارتواء ولا اكتفاء منه."

تصميم: iiima

 كتابة: ريوكو 

تتعدَّد خيوطنا المُوصِّلة وتتفرَّع، مُحافظةً على تجذُّرها وشذاها ذاته، كما عهدنا من "RM" الرفيق المُفكِّر، يُجاذبنا أطراف حديثٍ تأمُّلي، مُظهرًا لِما يعتلج فيه ويجوب، إيمانًا منه "بقوة الحُب" وثقةً بتبديدنا لكلِّ هاجسٍ ينبثق.

تصميم: Rev.

كنابة: رِيوكُو

حال وصوله إلى شيكاغو، بحُبٍ قاطِعًا مِن سكينته دقائق، أقبل علينا بشوشًا متجاهلًا تعب جفنَاه، راسمًا البسمة على ثغورنا لنغدو أبهَج، مُصغين إلى أحاديثه اللافتة وضَحِكاته الأخَّاذة، مُضيفًا رونقًا عذبًا على مسامِعنا، جاعلًا يومنا أكثر لُطفًا وأكبر دفئًا.

 

كتابة: ديدا

تصميم: Nada1f

أبى إلا أن يُكلَّل يوم ميلاده بمجيئه الفارق، فهو سيِّد الحفل ومَدعاته، كبطلٍ رئيسي يتوسَّط المشهد، ترتكز الأنظار ودائرة الضوء عليه، فيصدح صوته العذب ناشرًا الدفء والحبور.


كتابة: رِيوكُو
تصميم: Nada1f

بِـشُعاعِ دِفئٍ يُذِيبُ جلِيد رُوحنَا يأتِي علَينَا كمَا النُّور فِي الظلام مُحدثًا طيُور السَّماء ببهائِه ورونقِه الخَاص ببَثٍ عبرَ منصةِ الوِيڨيرسْ يُزِيح الهُمومَ مِن قلبنَا والغمُوم مِن صدرنَا بضحكتِه الرزِينة وأحادِيثه المُفعمة بالحياة قدَّم"يُونغي" لمعانَ النُّجوم في النهار وشرُوق الشَّمسْ فِي المساء مُغدقًا إيانَا بِحبه الفذْ طيلةَ الأوقات.

كنابة: رِيرُوجين
تصميم: Hon

أبى إلا أن يُكلَّل يوم ميلاده بمجيئه الفارق، فهو سيِّد الحفل ومَدعاته، كبطلٍ رئيسي يتوسَّط المشهد، ترتكز الأنظار ودائرة الضوء عليه، فيصدح صوته العذب ناشرًا الدفء والحبور.

كتابة: رِيوكُو
تصميم: Nada1f

أبى إلا أن يُكلَّل يوم ميلاده بمجيئه الفارق، فهو سيِّد الحفل ومَدعاته، كبطلٍ رئيسي يتوسَّط المشهد، ترتكز الأنظار ودائرة الضوء عليه، فيصدح صوته العذب ناشرًا الدفء والحبور.

كتابة: رِيوكُو
تصميم: Nada1f