Placeholder
بحرٌ عطاؤه اللؤلؤ والمرجان، كل موجةٍ تقذف علينا كمًا من الألحان
وكل موجة تسحبنا لعالم السحر والمغامرات، في بثٍ تغمره مشاعر شوقٍ وامتنان، نلتقي فيه بكلاً من نامجون وتايهيونغ
 حدّثنا فيه تايهيونغ عن كدِه وجهدِه في كتابة الملحونات، ووعدنا نامجون ببثٍ آخر لفك شيفرةِ قصص وأغاني الألبومات
 ولا يكد يخلو حديثهم عن مدى شوقهم لوجود المعجبين معهم في نفس المكان، ومدى غرابة ووحشَة المسارح دون صراخهم ودون وجود المحيط البنفسجي المعهود، ربما هي عدة دقائق لن تأخذ من وقتك ما يزيد عن النصف ساعة، إلا أن ما فيها من معاني ستجعلك تتفكر بها لما يزيد عن أربع وعشرين ساعة...
 
تصميم : GOLDEN J
كتابة : آية

أتم الثامن والعشرين من عمره، لم يختلف شكله عن السابق كثيرًا، ملامحه اليوم هي نفسها منذ سبع سنوات لن تنضج مهما دار بنا الدهر.


في كلّ ذكرى لمولده يجلس معنا كصديقٍ قريب، ليتناول وجبته أو يشرب مشروبه برفقتنا لكن في هذه المرة جاءنا محمل بالحكايات وليس الوجبات والمشروبات، هو قد تفرّغ لنا كليًا لساعة وثلاث دقائق وفائضها.

 


يحدثنا بنصائح تثرينا اليوم وكلّ يوم، ويتناقش معنا حول توجهاته الأخيرة من مسلسلات وأفلام، ويفصح عن ذكرى مختبئة بين الذكريات وعن معلومات يعتقد أنها لا تهمنا لكننا حتمًا كلّ ما فيها يعنينا.

 


هنا احتفال مين شوقا بيوم ميلاده، مستبقًا توقيته بسويعات قليلة يرفه بها عن نفسه، وبابتسامة من ثغره يعلم بأن قلبنا وقع حتمًا رهن يده.

تصميم : Hon
كتابة : سندس

إن ما قُدم لنا لم ينجز في ليلة وضاحها، ولا في صَبحية وعشاها
وهو ليس طعام تخلط مقاديره، ولا ثوبًا تُنسق أزاريره
إنه أكثر من ذلك، كلتة من المشاعر، حرب بالكلمات ومجازر

.. ورغم شدة وقعها يحكي بهدوء سرها وكيف أُلهم إياها
كيف تغير صاحب الشعر الأصفر بين الماضي والحاضر
ولع الإنتاج الذي ما إن ذاقه إلاوثمله، ولم يترك مجالاً لم يتعلمه ..

كان هذا تفصيلة من بثه.. فتابعوه لتلموا بالبث كله ..


تصميم : HON

كتابة : Saloom

كنا قد أعتدنا أن يُشاركنا مواهبه المتعددة في ( الرسمِ والغناءِ والكتابة .. ) ، وهاقد عاد مجددًا لـ يشاركنا لحنًا يُخلده الزمن ؛ كالألحان التي كتب لها أن لا تمرّ مرورًا عابرًا أو لا تتكرر .. هذا بالفعلِ الذي حدث هناك ؛ حينما التقت أنامله بأوتار قلوبنا ليعزفَ ألحانًا ويتمتم بـ أغانٍ وضحكات لها في ثنايا الأُذنِ صدىً لا يهدأ .. فمن يضمن النجاةَ من هذا اللقاء دون أن يزداد تولعًا بعذوبة كلِماته .. وسلاسة ألحانه .. وإيقاعِ تلكَ الضحِكات؟

تصميم : HON
كتابة : وريف

مُنتظرًا في غُرفته تمام الـ ٢٤ ساعة، ليشرع فورًا في بثه، وكأنه يُخبر أن نعم أنا أعلم ومُطّلع على جهودكم القائمة طيلة هذا الوقت وقادمٌ للتأكُّد من عدم تثبُّط معنوياتكم وارتخاء أكتافكم، مُطَمئنًا للبال القلق، مُزيلًا لكلِّ استفهام، مُعترفًا مُهوِّنًا من بين ضحكاته لِما تُخفيه، مُستغرقًا النظر بتأمُّلٍ لأيِّ حرفٍ مُنبثق عبر شاشته، مُوليًا بهدوئه الاهتمام لِما ننسجه من كلمات، دلالةً على ثمانتها لديه، مُشكِّلًا بذلك كما اعتدنا منه أنفَس دقائقٍ نختلي بها معه ونستطيب.

تصميم : iiima

لدى مجيئه تتسابق خُطى أشواقه المُتقافزة سرورًا أمامه، تلهفًا للوصال مُنذ آخر زيارةٍ مضت، خاتِمًا نهاية هذا العام الحافل بلُطف أحاديثه المُتنوّعة، مُجيبًا على تساؤلاتنا ومُطمئنًا، مُقابلًا كلّ موضوعٍ يُلقى بصدرٍ رحبٍ ودِقة، فيما يقضي ساعاته وكيف يُزجي أوقاته، ما صنع به التوق للعمل واللقاء ومُشاهدته للأداءات، مع مرور الرِفاق لإلقاء التحايا السجيّة، ذِكراه لما مضى وأُمنياته للقادم المأمول، بنبرة صوته الغامِرة، الكفيلة بركود تخبط أمواجنا والباعِثة بكلماته المُقوّية الاستقرار في أرجائنا.
تمنحكم في هذه الليالي الباردة إذاعة "رجل الثلج" كما المدفأة حضنًا رقيقًا يسدل الدفء على الأجواء، فمدوا أيديكم وتلقوها.
تصميم : HON
كتابة : رِيوكُو
 

أختار أن يشرق مع أشعة شمسِ نهارنا، وأن يضيء مُحيطنا ويُشرع السِتار عن نوافذنا لنستنشق عبق يوم مِيلاده؛ 
في دقائق .. كان الصمت والترقب عنوان بداياتها، لكن سرعان ما أمتلأ إناءَ ترقبنا دفئًا؛ نتشربهُ بهجةً وابتسامة. 
في دقائق .. تُلون خلفية كلماته بألحان من مختلف الأغنيات ؛ يتمنى أثناءها جُملةً الأمنيات ، ويكون أكثر قربًا وسخاء بالرد والإجابةِ على تلك التساؤلات .. عِبارات شكرٍ وثناء على رسائل تهنئة واحتفالات يومٍ أجتاحت مختلف البِقاع. ودون التفاتٍ لأمر صادرٍ في وقتٍ ما ؛ لم يبالي الخوض في الحديث عن تفاصيل ألحان Mixtape قد طال علينا الانتظار. وحينما شارفت دقائق شروقه على الانقضاء .. لم يتردد في إعطائنا نجمٍ على هيئة أملٍ يستمر في التوهج إلى أن تأتي ساعة فجرٍ ولقاء.
كتابة: ريِوكُو
 
تصميم: Jiminxbz
Placeholder
صاحبنا المُخلص "جيمين" الّذي اعتاد تحيّن الفُرص لمُحادثتنا، كاتِّصال رفيقٍ مُقرّب رُغم زحم الحياة، يطمئن على حالنا ويُطمئننا عليه، نتبادل سويًا ضحكاتٍ طال مغيبها، فتبزغ شمس أرواحنا وتشرق، نتزوَّد بطاقةٍ لمُجابهة أيامنا المُقبلة، فنرى الحياة من خلال بهيج قوله ودفئ إيجابيته وربت حرفه.
فلنُجب على اتِّصاله هذا ونحظى بأبهى مُكالمة تُفسح الضيق وتزرع في قاحِلنا الزهر كُلَّما ابتسم وشارفت عيناه على الاختفاء بلُطف.
تصميم: HON
كتابة: رِيوكُو
Placeholder
جاء جيمين هذه المرة وهو محمّل بأحاديث جديدة وبأكلات لذيذة، بالطبع شاركنا كلَّ ما كان بحوزته.
 
كالعادة يلبس ما هو أنيقٌ وجذَّاب ويناقشنا بما يرتدي وكأنها قضية مهمة. وبمتعة كاملة يشد مسامعنا بتوصياته للأغاني، وبلا أدنى شك نحن مدركين لقربها من قلبه.
 
اُستقطع بثه بمكالمة من سوكجين وبعد هنيهة قام تايهيونغ بالاتصال به وهو يقلد أسلوب موظفي شركات الاتصالات.
 
رغم ضآلة حجمه، إلا أن قلبه يتسع للعالم بأسره. نعم، هو حتمًا مالكٌ لقلوبنا أجمع.
 
أتعلمون ما المزيد...؟ تعالوا وشاهدوه.
كتابة : سندس
تصميم : HON
Placeholder
هنا أتى هوبي وهو مستعد واضعًا أمامه كل ما ترغبه العين من خرزٍ وأحجارَ ملونة لصنع أساوِر للأعضاء، لكن لسوء الحظ الوقت لم يكن كافيًا لذلك اكتفى بسِوار خاص بنامجون ويونغي وجيمين.
 
لم يكن مجرد بث فحسب، بل كان جلسة أصدقاءٍ يفصح بها هوبي عن نشاطاته في مزرعة الفراولة برفقة الأعضاء والتقاطهم لصورة جماعية نأمل رؤيتها، والمزيد من أخباره عمّا لذَّ من طعامه وحتى تسريحة شعره التي قام بها من أجل الآرمي الأعز لقلبه.
تصميم : HON
كتابة : سندس

 

Placeholder

لطالما أعتاد أن يرسم البسمة على وجوهنا وأوجه أصدقائه السته .. لذا لم يرى في ذلك مانعًا بأن يقضي البعض من وقته في صنع تلك "الأساور الملونة بألوان البهجةٍ" والتي تعني عهدًا جديدًا من عهود الأصدقاء ووصفحةً جديدة في تاريخ الحُب الوفاء.

ياللعجب .. لقد أجتمعت فيه أوصاف الكمال .. وها نحن ذا من جديد في موعدٍ معه .. مع البهجة .. مع الشمس المُشرقة .. مع جايهوب

تصميم : HON
كتابة : وريف

 

Placeholder
عاد مجددًا، ببث هوايته الجديدة كما اعتدنا
لكن هذه ليست لنفسه أو حتى ليست للأعضاء
هذه المرة أهداها لنا بتصريحه "سوار الآرمي"
 
ورغم ماكتبه بالعنوان من تحذير فلم يعلم أن رؤيته وحدها تبعد الملل عنا
فأخبروه ولا تفوتوه وراقبوا مليًا فقد زارنا ضيفٌ
تصميم, كتابة: هِجان
Placeholder
كم يُضفي هذا اليوم فخامة على تقويمي، كيف لا وأنا أحيطه بعلامات مميزة!
لا لأتذكره، فأنا لن أنساه ولكن لأخبر العالم به..
أخبره ما تفعله ابتسامتك العفوية  
وما تفعله ثقتك المفرطة فينا
ونظرتك الجانحة إلينا
تجمع كفيك ككُلِ عام، نعلم أنك ترجوا لنا الوًِئام
ففي النهاية أنتَ حمامة سلام ????
 
وبين غفوات اليقظة والنوم... 
 هنيئًا لمن رأى مبسمك اليوم...
 

 تصميم : هِجان

كتابة : Saloom

 

Placeholder

أخال أن المستحيل استقال
أترى أتعبه القتال 
ولم يبقى له غير الامتثال 
أم أن طموحهم لم يمنحه مجال
 قد تبدو دقائق مُنح لها الاستقلال 
إلا إنها لحظة لها الإجلال 
 فالوصول لها قد طال 
ومن لمس شريط النهاية سيقطعه لامحال 
كما القمر ليس أوله بدرٌ باكتمال
إنه بث للانتشال .. فكلماته لاتخلو من الاختيال 
لاتفوتوه فمحتواه خريطة للآمال

بقلم : Saloom
تصميم : HON

Placeholder

ثلاثتهم قرروا الاستمتاع. بدءًا من الرقص والتناغم مع ذبذات الألحان، حتى وصلوا لما سيتناولنه على الغداء، سواء كانت شعيرية الفاصوليا السوداء أم الحمراء فذلك لا يهم طالما هم مجتمعون على مائدة واحدة متفقون.

ذاك يتعلم العزف على البيانو والآخر يعمل على تدريب صوته ويغني وثالثهم بالأمس كان رفيقًا لنا برسمه وعذوبة صوته.

قالوا وأسلفوا بأنهم لم يشعروا بمضي عقارب الساعة الأربعين، انتم كذلك لا تفوتوا اجتماع سوكجين ويونقي وجيمين إن في وجودهم وسماع صوت ضحكاتهم متعة للسامعين.

تصميم  : iArtbl

كتابة : سندس

Placeholder
تأتي الأمال محملة بالعديد من الأمنيات، كما المطر!
وبين كل قطرة وقطرة ثانية تسمى "الانتظار"!
فيا سيدة المظلة قد انتهى المطر، وقدِما ببثٍ طال انتظاره!
"فهلمّي إلى بهجةٍ جاءتك دون موعدٍ مسبق"
 
هلمّي،، "مصغيةً، متأملةً، مستشعرةً، متعجبةً، ضاحكةً"
مصغيةً... لأحاديثهم المواسية، مشاجراتهم، وأمانيهم الطيبة لأبائهم!
متأملةً، لأناملهم وهي تتحرك بسلاسة تدل طريقها لصنع قرنفلتهم!
مستشعرةً، لمشاعرهم، أحاسيسهم الصادقة تجاه الآرمي ووالديهم!
متعجبةً، من تلك التسربيات التي يلقوها بين كل حين بلا شعورٍ منهم!
ضاحكةً، على ما يظهروه حين يعون على ما قد خرج من أفواههم!
 
آواه، كيف لكِ بالأناة إذ هم حاضرون؟!
هلمّي إلى بهجتك وإياكِ تدعيه يفوتك!

رفع : HON

تصميم : iArtbl

Placeholder

ياقائدي في عيني ما أكبرك..

إني وكلنا مُصغين نسمعك...

وأدنو فذي كتيبة بالفخر تذكرك..

ياقائدي أسعدتنا فدعنا نسعدك... 

لاتُخفي مُحزنك، فما تطويه مهلكك... 

لاتكتم الجِراح، فذي الجراحُ تُنهكك...

يامُذبل نضارته... بئسًا لمن سولك...

وفي الإيجاز مضى دورك ودورنا على وشك 

لاتفوتو بثًا حظى فيه كُل مالكٍ بما ملك

 

تصميم : GOLDEN J كتابة : Saloom

Placeholder
تأتي الأمال محملة بالعديد من الأمنيات، كما المطر!
وبين كل قطرة وقطرة ثانية تسمى "الانتظار"!
فيا سيدة المظلة قد انتهى المطر، وقدِما ببثٍ طال انتظاره!
"فهلمّي إلى بهجةٍ جاءتك دون موعدٍ مسبق"
 
هلمّي،، "مصغيةً، متأملةً، مستشعرةً، متعجبةً، ضاحكةً"
مصغيةً... لأحاديثهم المواسية، مشاجراتهم، وأمانيهم الطيبة لأبائهم!
متأملةً، لأناملهم وهي تتحرك بسلاسة تدل طريقها لصنع قرنفلتهم!
مستشعرةً، لمشاعرهم، أحاسيسهم الصادقة تجاه الآرمي ووالديهم!
متعجبةً، من تلك التسربيات التي يلقوها بين كل حين بلا شعورٍ منهم!
ضاحكةً، على ما يظهروه حين يعون على ما قد خرج من أفواههم!
 
آواه، كيف لكِ بالأناة إذ هم حاضرون؟!
هلمّي إلى بهجتك وإياكِ تدعيه يفوتك!

رفع : HON

تصميم : iArtbl

Placeholder

دقتْ عقاربُ الثانية عشر مُعلنةً يومٌ جديد، زارنَا "نامْجُون" عبرَ الفِي لايفْ مُحتفلًا بأولَى لحظاتِ ميلاده،مِن خِلالِ التبارِيك والأمانِي أطفئَ الشّموع مُتمنيًا شيءْ قدْ يُعدلَ صفوَ أفكاره وبمُعايدةِ مُعجبيهْ لهْ وغنائه لأُغنية المِيلاد أرسَلَ بهجةً مِن قلبه نحونَا مُشعرًا إيانَا بمدَى حُبه وإهتمامه لنَا

تصميم : Jiminxbz

كتابة : ريروجين

 

Placeholder

كثير المداهمات والمفاجئات

داهمنا هذه المرة ببث، لتفنى معه الخيالات ونبحر بالكلمات

 

عاد تايهيونغ عقب اجتماعه، ليشاطرنا بعضًا مما قيل

ويأخذنا بجولة في أرجاء الويفرس، بدقائق معدودات كانت كالبلسم لنا

 

لا تفوتي تلك الدقائق ففيها من الحب ماتعجز الكلمات عن وصفه!

 

تصميم وكتابة : هِجان

Placeholder
شهر صيف فيه السماء تمطر  والأيام من حلاوتها تقصر  .. 
شهر فيه الساعات تتقلص، والعقارب من وهلتها ترقص..
شهر في مطلعه نرى سبعتهم، يشاركوننا فرحتهم، أمسها مسحو دموعهم، وبعده هنئوا وليدهم، يوم احتفلوا فيه مرتين الأولى بنجاح والثانية بقرة العين ???? . . . يوم كبر فيه الأعضاء رقمًا ووزنًا .. كم سيحمل الأول من سبتمبر بعدها لنا !!
كتابة: وريف
تصميم: HON
Placeholder
زرعوا فحصدوا، اجتهدوا فنالوا، سعوا فوصلوا، وضعوا بثقةٍ أحلامهم التالية نصب أعينهم حتى كُتب لها النجاح وظفروا بها باستحقاقٍ وجدارة، مُمهِّدين رُغم العقبات بخُطاهم التاريخية طريقهم الخاص المُتفرِّد، سائرين على نهجهم هُم، صانعين أثرًا خالدًا يُدوَّن في هذا الوجود امتدادًا لعقودٍ وعقود، يحتفلون معنا مُتهلِّلين الوجه، ببساطتهم المعهودة، مُشاركين إيانا ردة فعل كلِّ واحدٍ منهم ووقع الخبر على سمعه، مُنبسطين الأسارير، مُبادلين الحُب بالحُب والعطاء بالعطاء والفخر بالفخر.
- آخرًا هل تعرفون من نحن؟ نحن الآرمي مُعجبي الفرقة المُكوَّنة من سبعة أعضاء، الذي تم ترشيحهم لأفضل أداء بوب لفرقة في حفل القراميز! كتابة : رِيوكُو تصميم : HON
Placeholder

شابّان ظريفان، يتميزان بالصدق وكثرة الكلام. سمعناهم ذات مرة يقولان بأن الأصدقاء الحقيقيين لا يحتاجون لتحضير أحاديثهم مسبقًا ولا حتى هم بحاجة لأن يحسبوا حسابًا لما يتفوه به اللسان واستطردا قولهما بأنه طالما نحن نستمتع لا يهم كم من ساعاتٍ سنقضي سويًا. نعم أنا هنا لأجلك وأنت هنا لأجلي. أتمنى بأن أقضي جُلّ وقتي والرفقاء. سنعيش عمرًا واحدًا، لما لا نقضيه ونحن راضين أتم الرضى عنه؟

 

تصميم : هِجان

كتابة : سندس

Placeholder
موضوعهم هذه المرة يتمحور حول كيفية تزيين عصا التشجيع. من البداية هوبي اختار الإصدار الجديد من عصا التشجيع ونامجون فضَّل اختيار الإصدار الثالث لأنها تحتوي على حبيبات ينتج عن اهتزازها أصوات جذابة.
 
كخطوات الأطفال في تطبيق دروس الأشغال اليدوية عملوا أبهى التصاميم بمحاولاتٍ لجذب أنظار المشاهدين. ليس هناك عملٌ فنّي يخلوا من الأخطاء، وبما أنهما هوبي ونامجون فإن أخطاء أناملهم تعني الفنون.
 
لا تفوتوا ظهور عزيزنا جونغكوك بآخر دقائق من حصة هوبي ونامجون للأشغال اليدوية حيث قام بتسمية عصي التشجيع المزركشة بأسماء تناسبها.
تصميم : HON
كتابة : سندس