بحماسٍ ترضَخ له الأرواح، جفُونٌ قد إستيقظتْ مُستبشرة لمَا هوَ جديد، جاءَ إلينَا فتيانَنا نشطِين و مُندفعين لأداءٍ جديد من بعد إنقطاعٍ دام عامين فِي مدينةٍ صرخت صُراخًا يُسمع من بعيد لإحياءِ ذِكرَى حفلاتِ جولة "PTD" في "لوس أنجلوس" بفلمٍ ضمَ كل بديع.

كتابة: رِيرُوجين

تصميم: HON

 

 لطالما أعرب عن حُبه لتدوين كُل لحظاته وعن إيمانه بأن الاحتفاظ بالذكريات جزء مهم في حياة المرء بل يكاد يكون الأهم، ولشخص عاش حياته بتطبيق مقولة "جهدك لن يخذلك أبدًا" فماذا لو دمج الفكرتين سويًا؟ في JHOPE IN THE BOX ما يقارب التسعون دقيقة من جُهده المبذول الذي لم يتردد في تدوينة منذ خطواته الأولى، بداية من تجميع أفكاره وصولاً إلى أدائهِ في واحد من أكبر المهرجانات في العالم كالفنان المنفرد الأول والوحيد، اربطوا احزمتكم لنغوص سويًا داخل رحلة هوسوك المليئة بجهده وذكرياته الثمين

كتابة: بُندق
تصميم: HON

 

يزيد بهاء الرحلة تأملك فيها، ويكسبها رونقًا خاصًّا إبحارك بنظرة ثانية في معانٍ وتفاصيل صاحبتك خلالها وأغفلتها النظرة الأولى. بعد أنعايش جايهوب لحظاتٍ ثمّنها بالتسجيل في وثائقي J-hope In The Box ها هو يعود لمقعدِ المشاهد متفحصًا ذاته القديمة، شاهدهالحيّ على التطور، مدليًا بتعقيباتٍ رقراقة مع نظرة فخرٍ وبسمة رضا.

كتابة: Felos

تصميم: HON


ظهر يونغي كبطلٍ مُنفردٍ لفيلم ديزني الوثائقي "Suga: Road To D-Day" لنتابع قصتهُ بتعرجاتهَا وطرقها المُيسَّرة، وكقدوةٍ للفنانين خصّ بالذكر ما يحبس الكاتِب من حابس وما يمنعهُ من خطِّ قلمهِ إبداعًا واتقانًا.

كتابة: Violet

تصميم:HON

ما إن يطأ بانقتان أرض إلا وتزهر 
وما إن يدخلون قلبا إلا ويبتهج
وما إن يصعدون مسرحا إلا ويلتهب .. 
 
عظمة الأبطال ليست من عدم، وكثرة المعجبين ليست من وهم ،
 فالعظمة التي وصلو إليها تتجلى للناظرين وتجتاح آذان كل السامعين 
فماذا عن كيفيتها! ؟  وماهيتها! ؟ خلفيتها! ؟ 
 
انضموا إلينا ~ نلهب المسرح مع قصص صنعت أساطير فيلم اليوم لاتفوته
نشكر المتابعة التي كتبت لنا النبذة الجميلة 
مادفعوه مقابل هذا النجاح      ماقاسوه قبل الارتياح
صبروا كل ليل صباح   حولوا النقد إلى جناح
جهدهم يدعوك للكفاح    فنتيجته تطلعك من استراح
نقدم لك جولة مهمة     بكل حدث ملمة
لاتفوتوها فهي التتمة
الحجم : 2 غيغا
مدة الفيلم : ساعة و45 دقيقة
مشاهدتهم لمهارتهم يصقلها ومعرفتهم بنقائصهم يكملها
 إدراكهم لكيفية رؤيتنا لهم وإلمامهم بالوضع من حولهم 
مشاركتنا بكل التفاصيل على مهل وإطلاعنا على أتفه الأحداث على عجل 
ردات فعل كلها عفوية  لجولات بأحداثها رسمية 
لاتفوتوها فهي سعادة حتمية
 
الحجم : 1.11 غيغا
مدة الفيلم : 43:17
يطيرون من بقعة لأخرى كطائر أجنحته عبارة عن هتاف معجبي مكانٍ ما، وصدى تغريدتهم يصدح بكلمات أغنية باتت لا تغيب، ووجودهم أضحى شمسًا لا يواريها الغيم او المغيب. 
هم سعداء بشهرتهم وحب المعجبين لهم، لأن وجودهم حول مسارحهم ومواقع تواصلهم بات أمرًا خيالي، لكن لكل جانب اجتماعي مبتهج وسعيد هناك آخر يهوى الهدوء يتجنبون التهام ذواتهم لأنفسهم فيه.
هنا يتحدثون بانقتان عن تفاصيل مكنونة كنّا لا نعلم خباياها، يفصحون عن أحاديث جالت بينهم مع ذواتهم وجعلت ما في سرائرهم أمرًا جليًّا نحن له ملاحظون.
كشريط ذكرياتٍ معروض أمامهم، ما امتزج فرحًا وترحًا، ما عاشوه وافتقدوه، وما كان لهم ولنا اتكاءً نُجابه به ثِقل الأيام.
أنت هُنا لست وحدك على كرسي المُشاهدة، بل بجانبك سبعة رِفاق، ينضمون معك ويبدون تعليقاتهم النابعة من صادق شعورٍ مُتبادل.
الحفلة المنزلية الرابعة لبانقتان بمناسبة ذكرى ترسيمهم
عادوا الينا بانقتان ببث مباشر على الفي اب
احتفلوا مع الارميز بملابس النوم الخاصة بهم 
ستشاهدون الفقرات المتنوعة التي اعدوها خصيصاً للاميز الغاليين
الفيديو الموسيقي المصور بأسلوب بانقتان الفريد
وفقرات اسئلة شريك الغرفة والكثير من الفقرات الممتعة
مشاهدة طيبة اعزائي الارمي~

مُتألِّقًا على مسرحٍ قرَّر إتاحته للعالم؛ ليأسره بأسره، بحفله الأول مُنفرِدًا مُتفرِّدًا، في سماءٍ هو بدرها المكتمل، بين أُغنياته البرَّاقة كنجماتٍ مُرصعة، منيرًا عتمتنا بحُبه الفَذّ.

كاتبه: رِيوكُو

تصميم: Nada1f

فِي حفلٍ كانَ عربونَ وداع، ليسَ وداعًا أبديًا بل أماني باللقاء ثانيةً، قدِمَ سبعتنا الأعزَّاء بأداءاتٍ مذهلة زاخرة بالكد وخطابات متلألئة بمشاعرَ يغلبها الحُزن والشوق للفراق المؤقت المُحتم، فكان ذلك بمثابة وعدٍ منا بالانتظار ووعدًا منهم بالعودة سالمين.
كتابة: رِيرُوجين
تصميم: SAR’OV

إظهار