2020
الأمير من الحكايا الخيالية، بقامته وبسمته وحتى صوته هنا ..
كيف أضحى الخيال واقعًا !!
سيتطأمن ويُطمئِن، ويروي شيئًا من تفاصيل اليوم، ويغني كذلك هذا أكثر من ان نحلم به .. الزاوية الجانبية تؤدي دورها كما يجب وذا الخيال أكثر ما نُحِب ???? ..
إنها دقائق حكم عليها اختفاء الوميض الأحمر بالنهاية كما حكمت دقة ساعة الثانية عشر لأحدهم ... ربما الرابط المشترك بين قصص الخيال أنها تنتهي فجأة ..
لاتسمحوا لأنفسكم بتفويت هذا العرض ...
ففي الخيال لنا حياة لهذا الغرض ...
كتابة : Saloom
تصميم : هِجان
كتابة : سندس
تصميم : HON
الأمير من الحكايا الخيالية، بقامته وبسمته وحتى صوته هنا .. كيف أضحى الخيال واقعًا !! سيتطأمن ويُطمئِن، ويروي شيئًا من تفاصيل اليوم، ويغني كذلك هذا أكثر من ان نحلم به .. الزاوية الجانبية تؤدي دورها كما يجب وذا الخيال أكثر ما نُحِب ???? .. إنها دقائق حكم عليها اختفاء الوميض الأحمر بالنهاية كما حكمت دقة ساعة الثانية عشر لأحدهم ... ربما الرابط المشترك بين قصص الخيال أنها تنتهي فجأة .. لاتسمحوا لأنفسكم بتفويت هذا العرض ... ففي الخيال لنا حياة لهذا الغرض ...
كتابة : Saloom
تصميم : هِجان
رغم بعد المسافات ما زالت القلوب تحِن لبعضها، وما زال الحُب ينتشر، ذاك ما يُعنى بالصدق والإخلاص لمن نحب.
في غرفة الانتظار ثلاثتهم يحاولون قتل الوقت بأحاديث نحبذ الإصغاء لها من قصص ونصائح، وبأخبار كان من المتوجب الكتمان عنها لكنها فُضِحَت جَرّاء الملل، تحدثوا عن مدى امتنانهم لوجود من هم لمساندتهم حاضرين، وكنايةً للحب والابتعاد قاموا بتشبيه المكان الخاوي من مشاعر المحبين بقطعة الحلوى فاقدة النكهة.
هم عبّروا عن مللهم ببث أحببناه، وأنتم أنقذوا وقتكم العابث برفقتهم ورفقتنا.
تصميم : هِجان
كتابة : سندس
ترقب إشعار أو تنبيه ..
صار ذا الأمر من عادتنا بل الوقت زاد فرصتنا
وذا الذي كان ساعة يمنحنا، صارت ثلاثًا اليوم في جعبتنا
والتغير من نغمة يرددها أو لوحة يرسمها إلى إجاباتٍ حقًا يُناسِبُنا
وخلالهما أستطرادات لوفرتها وكثرتها تؤنسنا
والباقي من البث سوف نعرفه خلال فُرجتنا
كتابة: Saloom
تصميم: هِجان
تمت استضافة المدعو بـ "توني مونتانا" الذي لا بديل له ولا مثيل لصوته، العضو الأكثر إضحاكًا بين أعضاء بانقتان، إنه بارك جيمين الأصغر بين المينيميز معسول اللسان. كما قام جيمين بلا أي مقدمات لما هو قادم، وبأسلوب كان كما الخيال، بنبرة صوته الرنانة، قائلاً: "أود منك رغبتي بشدة" حيث بدت اللحظات وكأنها تحقق أحداث حلم أو رواية لم يستطع العقل على استيعابها، لكننا أدركنا الواقع حالما أتموا حكاية "النملة والجندب" التي اجتمعوا آنفين بشأنها بالأساس. حتى لعبوا لعبةً تدعى بالاختصارات والتي حتى تفاصيلها كانت تتضمن أغرب الكلمات. لا داعي للمزيد... هلموا باستعجال، فهنا تحقق جزء مما كان العقل ينسج من وحي الخيال. كتابة: سندس تصميم : HON
راديو يونغي يعود .. إنه اليوم الموعود، فقد اختفى أحدهم رغم أنه أغرقنا بالوعود ... من الجميل أن يجره أحدهم فيغرقنا بسماع صوته، وترتيلة لحنه وما يزيد الوضع جمالاً أن يعطيه دورًا في قصته والأغنية التي برزت فجأة، متعهدة البقاء جانبنا، رغم أننا من بقي جانبها مع أول استماع، حتى ابتلعت آذاننا لحنها أيما ابتلاع سعادتكم سعادتنا، وأغانيكم تهز غرفنا، و بثوثكم هي ما يشغر وقتنا ... كتابة : Saloom تصميم : GOLDEN J
الضيف هذه المرة هو من عرَّف يونغي عنه بأنه الذي ترك بصمته في قلبه، إنه تايهيونغ رفيقه وصديقه. حكاية الخنازير الثلاثة رغم معرفتنا بمجريات أحداثها إلّا أنها أصبحت ذات وقعٍ مختلف عندما قصّوها على مسامعنا بانسجام مع أصواتهم الحادّة والغليظة واللطيفة. ولعبة العشرين سؤالاً هي من أكثر الألعاب حماسةً لما فيها من ألغاز وأسئلة خفية. ونهايةً للإذاعة شدَّ يونقي مسامعنا قائلاً "آرمي لقد عملتم بجد اليوم أيضًا" وهي ما نقوله نحن دائمًا له. تصميم : هِجان
إذاعة شوقا تقدم .. مرحبًا مجددًا أيها المستمعين... في يوم ماطر يدق باب الحنين .. ونهاية أسبوع ينزاح لها عرق جبين .. هنا راحة المتعبين .. ونزل المسافرين .. إليكم مغزى حكاية شمس وقمر برفقة جين.. وتحول مذهل من رواة إلى ممثلين .. ومن بانقتان إلى مزارعين .. لاتفوتو إذاعة هوني .. فمحتواه يصنع يومي
كتابة : Saloom
تصميم : GOLDEN J
"ختامه مسك" كما يقال، حين تطرق النهايات السعيدة أبواب ما مضى من الزمان، وتُفتح صفحاتَ جديدة مأخوذة بعين الاعتبار والحسبان، كذلك أعزاءنا بانقتان اجتمعوا بإشراف منسق الأغاني شوقا مخططين بكتمان على أنه بتاريخ إضاءة شعلتهم الأولى سيحضرون المفاجآت، التي من ضمنها حكاية "ساحر أوز العجيب"، وتصنيف أغانيهم الفردية بالترتيب، وتصدّر "يوم ربيعي" التي وصفها شوقا بالزومبي الذي محالَ عليه أن يغيب. كذلك هم قاموا بتسمية أنفسهم ببعض الألقاب لأجل حفلهم الإلكتروني الأول والفريد، وجميعها تمثل ما هم يفكرون به في الوقت والحال، كزوجة شيهيوك وكعكة الأرز، وذاك الشخص الجيد الذي يصطحب هوب وذو اللقب، ليأتي أولائك من بعيد يصرخون بألقابهم التي كَنوا أنفسهم بها كالذي دعى نفسه بـ "يا إلهي، إنهم بانقتان!" وذاك الذي يسأل بلقبه سؤالاً استنكاريّا سئم انتظار إجابته وقال "بيقهيت، ألن تمنحيني جائزتي المالية في الحال؟!" للذكرى السابعة هناك كعكة عيد ميلاد مخصص صنعها، تتكور الشفاه حولها لتنفث الأمنيات التي ستعلو متحققة في أواسط السماء. كتابة : سندس تصميم : HON
\"أريد الصراخ عاليًا، أتمنى لقياكم\"
عاد سوكجين بسلسلة بثوثه الشهيرة \"Eat JIN\" لنحيا معه الحدث كما اعتدنا، لنلمس وجوده معنا على طاولة الطعام وكأنه صديق قريب جاء لنتناول طعامنا سويًا بالإضافة لأحاديثنا الشخصية المضحكة.
يتحدث أمام ثلاثة ملايين شخصٍ وهو يعتبرهم جميعهم أحبابه ورفقائه لأنه معتاد على وجوده بينهم، أفشى عن سرّ مهارته الفذة بقص الشعر وتصفيفه.
وامتدح كل ما يخصه كالمعتاد، أجل وكيف لا يحق له وهو الذي إن ابتسم، ابتسمت الدُنا لمبسمه.
ثلاثون دقيقة والمزيد ستزيل دجى الحزن عن مبسمكم حتمًا، نستمتع نضحك ونعيش اللحظة وكأنها كل شيء نملكه.
كتابة : سندس
تصميم : هِجان
عاد سوكجين مع "إيت جين" كما تعودنا دائمًا، يأتينا محمل بما لذّ وطاب من أكلات وأحاديث والمزيد من النكات والضحكات.
بقراءة بعض التعليقات التي ما هي إلا سبيلنا الوحيد لنبقى على وصال، استطاع قراءة ما نُسجَت به أنسجة الخيال وهي أمنياتنا بأن نصبح سوشي لديه وبين يديه، وهو ما أذهله ووصفه بأغرب الأقوال.
تصميم : HON
كتابة : سندس
تبدو سماء اليوم مُشرقةً أضعافًا، وكأنّما أخذت من بهجة ميلاد وسيمنا العالميّ سوكجين فيها قِطعة، ناشرًا في نواحيها صدى ضحِكاته المُرفرِفة للقلوب، مُشاركًا إيانا احتفاله المُرتقب، بتهاني الرِفاق واتّصال الأحباب، بحُلو حديثه ولُطف مبسمه فهيا بنا، نُحيي الوِصال ونتوّهج بالأفراح.
تصميم: iiima
كتابة: رِيوكُو
مُنتظرًا في غُرفته تمام الـ ٢٤ ساعة، ليشرع فورًا في بثه، وكأنه يُخبر أن نعم أنا أعلم ومُطّلع على جهودكم القائمة طيلة هذا الوقت وقادمٌ للتأكُّد من عدم تثبُّط معنوياتكم وارتخاء أكتافكم، مُطَمئنًا للبال القلق، مُزيلًا لكلِّ استفهام، مُعترفًا مُهوِّنًا من بين ضحكاته لِما تُخفيه، مُستغرقًا النظر بتأمُّلٍ لأيِّ حرفٍ مُنبثق عبر شاشته، مُوليًا بهدوئه الاهتمام لِما ننسجه من كلمات، دلالةً على ثمانتها لديه، مُشكِّلًا بذلك كما اعتدنا منه أنفَس دقائقٍ نختلي بها معه ونستطيب.
كنا قد أعتدنا أن يُشاركنا مواهبه المتعددة في ( الرسمِ والغناءِ والكتابة .. ) ، وهاقد عاد مجددًا لـ يشاركنا لحنًا يُخلده الزمن ؛ كالألحان التي كتب لها أن لا تمرّ مرورًا عابرًا أو لا تتكرر .. هذا بالفعلِ الذي حدث هناك ؛ حينما التقت أنامله بأوتار قلوبنا ليعزفَ ألحانًا ويتمتم بـ أغانٍ وضحكات لها في ثنايا الأُذنِ صدىً لا يهدأ .. فمن يضمن النجاةَ من هذا اللقاء دون أن يزداد تولعًا بعذوبة كلِماته .. وسلاسة ألحانه .. وإيقاعِ تلكَ الضحِكات؟
تصميم : HON
كتابة : وريف
200821 – ‘Dynamite’ MV Commentary