سماءٌ خالصة الزُرقة صافية، عاكسةً من فيض زُرقتها على شفافيَّة بحورنا، ترانيمٌ ملائكيَّة تُضيء أحلك دهاليز الروح، بوِسع عينيه كما وِسع قلبه المُحب، بنظرته الشادِهة وتعابيره المُركزة بلُطفٍ لا يسعك مُقاومته، قادمًا كمطرٍ ساقٍ انهمر بعد احتباس، كربيعٍ حلَّ بعد طول شتاءٍ مُثلِج، كمِثل الدفء الغامر بذاته، هُنا احتضانٌ إمتدَّ انتظاره، وبقدر مغيبه بقدر ما كان إشراقه ذا أثرٍ أشدّ عُمقًا، مُنتشلًا مُقتلعًا تراسيبك الغليظة من جذورها، تاركًا إياك تتنفس من خلال مِصفاة شرِحة، هُنا مجرةٌ تأبى إلا جذبك لأغوارها، أنت الغارق المُستسلم اللا راغب في النجاة منها، هُنا أحاديث رفيقٍ تاق للوصال، على أنغام صوته، مُشاركًا تفاصيل أيامه بهذا الحدث وذاك الموقف، عمّا يدور في خَلده، مُجيبًا بشعورٍ صادق ومُطمئنًا ناصحًا وآملًا بلقاءٍ قادم.

كتابة: رِيوكُو

تصميم: HON

في غرفة التسجيل ذاتها واضعاً عشاؤه الخفيف على طاولته مستقبلاً شاشة التسجيل معلناً إعلان اللقاء مع من  لأسئلتهم هو مجيب وبحديثهم يستطيب.
من اللحظة الأولى هو يطمئنُنا عن حاله ثم يستفسر عن أحوالنا، ويستطرد من فاهِه ما نحب سماعه من القصص ورزين الكَلِم. وبِخامة صوته أطربنا بكلماتٍ لألحان أغنياتٍ لطالما ألفنا سماعها، فنحن نعرف جودة ما نسمع لذلك انتهى بنا المطاف نمتتدح كل ما يفعل.

تصميم : iiima
كتابة : سندس

تصميم: HON

كتابة: ريُوكُو

__________________

تُشرع نافذة بث "جونقكوكي" في رُكن غُرفِنا، ويُقام حفلنا المُصغّر الأبهج، طاويًا للمسافات ومُبسطًا لانطواءات الدواخل، مُتراقصًا بحماسته وتوهّج مُحياه على نغمِ الأُغنيات، سامحًا لعَذب صوته الصدّاح بالتغلغل لأعتم قَعر، كحُضنٍ دافئٍ رابت، مُتبادِلًا لأحاديث رفيقٍ تاق اشتياقًا، مُمدًا للوقت قدر ما أمكن، هُنا تملّصٌ من وَعثاء الحياة، نخرج منه بأصلدِ درعٍ رادع لأي كدرٍ يُحاول المُباغتة، نمتلئ طاقةً كأنها لم تنفد يومًا.

 

كيوم عيدٍ حُضِّرت الاحتفالات استعدادًا له على قدمٍ وساق، تلهفًا تتهافت الأفواج كما كوكب، في لحظةٍ نِثارها السحر، مُتغنيًا بنا، تُمنح كلماتنا المُصاغة صوتًا ونغمًا، مثلما عنوّن "عيد ميلاد سعيد لي" كان من انبثاق الابتهاج لنا حصة وارتواء، في تاريخٍ يحلّ مرةً كلَّ عام فيُسمح فيه استثناءً انتظار الرقاد وامتداد الصحو وعُلوّ الأُغنيات، يُنقش تميُّز لحظاته ولُطف غَمرها الحاني على جدران الذاكرة، فتتوهَّج عتمتها مُتدرِّعةً بها، خجِلةً من الخفوت يومًا.

كاتبة: رِيُوكُو
تصميم: هٍجان

وإن كنا لا نرى مايراه بل إننا نساير مجراه ..

 

 

 

الصورة ذاتها تنقصها بعض الشمعات، والأشخاص ذاتهم تتعالى أصواتهم بالضحكات، الترنيمة ذاتها في نفس اليوم لسنوات .. واليوم ذاته الذي يتمنون له أطيب الأمنيات.. 

 

 

 

الوسيم العالمي ... من يصدق أنه عمره زاد 

 

الوسيم العالمي... من يقول أنه اقترب من الرشاد  

 

 

 

ميلاده معنا... بثه لنا... فرحته بنا... 

 

تصميم : iArtbl 

 

كتابة : Saloom

خلال جولة ما يقف هذا الفنان على المسرح صباحًا ويفتح بثًا هادئًا مساءًا .. فقط لنزعة المشاركة ..

 

حيث يحكي أحدهم مجريات الحفل لمن لم يحضر، و يداول طرق عنايته بالوجه وأكثر

 

بينما يفضل آخر أن يذكرنا بما حما المسرح من ضحكات ويكرر تمثيل اللقطات

 

بينما يفضل آخر عرض الألبوم بالتفصيل، بدأ بما يشعره بالتفضيل

 

تابعو لتعرفوا مالدى البقية ...

 

كتابة : Saloom

تصميم : OldMySoul

خلال جولة ما يقف هذا الفنان على المسرح صباحًا ويفتح بثًا هادئًا مساءًا .. فقط لنزعة المشاركة ..

 

حيث يحكي أحدهم مجريات الحفل لمن لم يحضر، و يداول طرق عنايته بالوجه وأكثر

 

بينما يفضل آخر أن يذكرنا بما حما المسرح من ضحكات ويكرر تمثيل اللقطات

 

بينما يفضل آخر عرض الألبوم بالتفصيل، بدأ بما يشعره بالتفضيل

 

تابعو لتعرفوا مالدى البقية ...

كتابة : Saloom

تصميم : HON

خلال جولة ما يقف هذا الفنان على المسرح صباحًا ويفتح بثًا هادئًا مساءًا .. فقط لنزعة المشاركة ..

 

حيث يحكي أحدهم مجريات الحفل لمن لم يحضر، و يداول طرق عنايته بالوجه وأكثر

 

بينما يفضل آخر أن يذكرنا بما حما المسرح من ضحكات ويكرر تمثيل اللقطات

 

بينما يفضل آخر عرض الألبوم بالتفصيل، بدأ بما يشعره بالتفضيل

 

تابعو لتعرفوا مالدى البقية ...

 

كتابة : Saloom

تصميم : OldMySoul

 

 

خلال جولة ما يقف هذا الفنان على المسرح صباحًا ويفتح بثًا هادئًا مساءًا .. فقط لنزعة المشاركة ..

 

حيث يحكي أحدهم مجريات الحفل لمن لم يحضر، و يداول طرق عنايته بالوجه وأكثر

 

بينما يفضل آخر أن يذكرنا بما حما المسرح من ضحكات ويكرر تمثيل اللقطات

 

بينما يفضل آخر عرض الألبوم بالتفصيل، بدأ بما يشعره بالتفضيل

 

تابعو لتعرفوا مالدى البقية ...

 

 

كتابة : Saloom

تصميم : OldMySoul

كثير المداهمات والمفاجئات

داهمنا هذه المرة ببث، لتفنى معه الخيالات ونبحر بالكلمات

 

عاد تايهيونغ عقب اجتماعه، ليشاطرنا بعضًا مما قيل

ويأخذنا بجولة في أرجاء الويفرس، بدقائق معدودات كانت كالبلسم لنا

 

لا تفوتي تلك الدقائق ففيها من الحب ماتعجز الكلمات عن وصفه!

 

تصميم وكتابة : هِجان

بهذا البث اللطيف ستسعدون بوسامة تايهيونق

 

وستعرفون كيف يقضي وقته في منتصف الليل

 

وبعض توصيات الاغاني منه ورقصه عليها

 

تصميم : Soma

شهر صيف فيه السماء تمطر  والأيام من حلاوتها تقصر  .. 
شهر فيه الساعات تتقلص، والعقارب من وهلتها ترقص..
شهر في مطلعه نرى سبعتهم، يشاركوننا فرحتهم، أمسها مسحو دموعهم، وبعده هنئوا وليدهم، يوم احتفلوا فيه مرتين الأولى بنجاح والثانية بقرة العين ???? . . . يوم كبر فيه الأعضاء رقمًا ووزنًا .. كم سيحمل الأول من سبتمبر بعدها لنا !!
كتابة: وريف
تصميم: HON

لم يجعل فتى الدّراجة لليومِ فرصةً أن يمضِي وأتى حانيًا بعد غياب، في استراحةٍ مسائية عنوانها "يوم ميلادٍ متأخر قليلًا"، ليُشاركنا بعضًا ممّا آلت إليه الأمور، باسترسالٍ في حديثهِ وإسهابٍ في عُمق وجوده، بطلّته وهي في أوج حماستها يشغل من يومنا دقائقَ معدودات ماهي إلا تشذيبًا لقوانا، وجرعة شفاء لأرواحنا

 

تصميم: HON

كتابة: نيوكو

 

"إنها أحاديثٌ مُلتمّة مُعانِقة، كمطرٍ مُتسارع الانهمار بلا سابق إنذار، مهما أغدق فكلُّ أوانٍ أوانه، ومهما روى فلا ارتواء ولا اكتفاء منه."

تصميم: iiima

 كتابة: ريوكو 

زرعوا فحصدوا، اجتهدوا فنالوا، سعوا فوصلوا، وضعوا بثقةٍ أحلامهم التالية نصب أعينهم حتى كُتب لها النجاح وظفروا بها باستحقاقٍ وجدارة، مُمهِّدين رُغم العقبات بخُطاهم التاريخية طريقهم الخاص المُتفرِّد، سائرين على نهجهم هُم، صانعين أثرًا خالدًا يُدوَّن في هذا الوجود امتدادًا لعقودٍ وعقود، يحتفلون معنا مُتهلِّلين الوجه، ببساطتهم المعهودة، مُشاركين إيانا ردة فعل كلِّ واحدٍ منهم ووقع الخبر على سمعه، مُنبسطين الأسارير، مُبادلين الحُب بالحُب والعطاء بالعطاء والفخر بالفخر.
- آخرًا هل تعرفون من نحن؟ نحن الآرمي مُعجبي الفرقة المُكوَّنة من سبعة أعضاء، الذي تم ترشيحهم لأفضل أداء بوب لفرقة في حفل القراميز! كتابة : رِيوكُو تصميم : HON

يطلّ علينا في بثّه "مرحبًا، هذا جين" كرفيقٍ ثمينٍ طال غيابهُ وعاد من سفرٍ طويل، يشاركنا بساطة أحاديثهِ كما أقرانٍ تُوٍّج الوقت في حضورهم بالاشتياق، كموئلٍ من ازدحامِ الحياة وضجيج العالم، في دقائق سكونٍ تعيد بثّ البهجةِ والحُبور، فيغدو مرورهُ الحثيث كما انتعاش إشراقة الصباح وسكون غيوم الليل.

 

تصميم: oldmysoul

كتابة: نيوكو

شابّان ظريفان، يتميزان بالصدق وكثرة الكلام. سمعناهم ذات مرة يقولان بأن الأصدقاء الحقيقيين لا يحتاجون لتحضير أحاديثهم مسبقًا ولا حتى هم بحاجة لأن يحسبوا حسابًا لما يتفوه به اللسان واستطردا قولهما بأنه طالما نحن نستمتع لا يهم كم من ساعاتٍ سنقضي سويًا. نعم أنا هنا لأجلك وأنت هنا لأجلي. أتمنى بأن أقضي جُلّ وقتي والرفقاء. سنعيش عمرًا واحدًا، لما لا نقضيه ونحن راضين أتم الرضى عنه؟

 

تصميم : هِجان

كتابة : سندس

-بثه كيف يكون ؟

 

- ‏كلمات صامتة، وصراخ بسكون..

نتأمل تعابيره كيف تكون.. 

نبرته من الحماس وحديثه بجنون.

حديثه عن التصوير والأفلام وكل الفنون.

طموحنا كيف حالها وإلى أي مدى الصعب سوف يهون. 

أمالنا إن لم نصنها من ذا الذي سوف يصون !! 

 

بث فعال 

للتقوية الآمال 

لاتفوتوه فمكان صاحبه خير مثال

 

كتابة : Saloom

 

تصميم : هِجان

موضوعهم هذه المرة يتمحور حول كيفية تزيين عصا التشجيع. من البداية هوبي اختار الإصدار الجديد من عصا التشجيع ونامجون فضَّل اختيار الإصدار الثالث لأنها تحتوي على حبيبات ينتج عن اهتزازها أصوات جذابة.
 
كخطوات الأطفال في تطبيق دروس الأشغال اليدوية عملوا أبهى التصاميم بمحاولاتٍ لجذب أنظار المشاهدين. ليس هناك عملٌ فنّي يخلوا من الأخطاء، وبما أنهما هوبي ونامجون فإن أخطاء أناملهم تعني الفنون.
 
لا تفوتوا ظهور عزيزنا جونغكوك بآخر دقائق من حصة هوبي ونامجون للأشغال اليدوية حيث قام بتسمية عصي التشجيع المزركشة بأسماء تناسبها.
 
 
تصميم : HON
كتابة : سندس

 

 الهادئة التي تنساق بعبث مع الموسيقى مجاريةً إيقاعها بينما تُسلط كلمات هذه الأغاني نغمًا تتراقص عليه خيوط أفكاره فيقطعها ليخبرنا بشيء استشعر أهميته
يعبث بين الفنية والأخرى بشعره الذي أطاله لإشباع رغباتنا..  تعابيره تصف كل حركة عشوائية، أو تتحدث عن كل شعور بتلقائية..
هذه ليست رسمة من مانجا أو مقطع من فلم .. بل هي جزء من بث تاي. ..
احرصوا على مشاهدته بأتمه ..كي تحيطو المشهد بأكمله
 
 
تصميم : iArtbl

وتغدو جزءًا من حواري...

إن بثك انتصاري...على مدة انتظاري...

يُبدي لي اعتباري... ويحلو به نهاري ...

أعلم أن بثك اختياري... 

كما أعلم أن سعادتي به إجباري...

ولو تطلعني بموعد البث الجاري...

أجعلها من خير أسراري... 

لاتقوتو بث تاي... واكتبو عنه الرأي

 

تصميم : هِجان

كتابة : Saloom 

الأمير من الحكايا الخيالية، بقامته وبسمته وحتى صوته هنا .. 

كيف أضحى الخيال واقعًا !!

سيتطأمن ويُطمئِن، ويروي شيئًا من تفاصيل اليوم، ويغني كذلك هذا أكثر من ان نحلم به .. الزاوية الجانبية تؤدي دورها كما يجب وذا الخيال أكثر ما نُحِب ???? ..

إنها دقائق حكم عليها اختفاء الوميض الأحمر بالنهاية كما حكمت دقة ساعة الثانية عشر لأحدهم ... ربما الرابط المشترك بين قصص الخيال أنها تنتهي فجأة ..

لاتسمحوا لأنفسكم بتفويت هذا العرض ... 

ففي الخيال لنا حياة لهذا الغرض ...

 

كتابة : Saloom

تصميم : هِجان

بمباغتة فريدة قام جيمين باستضافة نامجون لجلسته هذه المرة، جلسات ميني وموني الطريفة واللطيفة نلقاها في كل موسم برحابة صدر. 
تصفو الأذهان وننسجم بالأجواء عند تشغيل أغنية مناسبة لمحتوى العرض الذي اتضح للعيان على أنه صنع قهوةٍ مخفوقة على الطريقة التي لاقت صدىً واسعًا في كل مكان، ولكن كقاعدة طالما رسَت سفننا عندها فإن كلّ شيء ذو سيط لا يعني أنه ذو قيمة، وهذا ما آلت له تلك القهوة بالنسبة لهما. 
"اليوم يصادف الحلقة المئة من برنامجنا Run BTS إنها ممتعة للغاية لكن..." هذا ما هتف به نامجون بحماسة وهو لا يعي بأننا لم نكن مشاهدين لها. 
مع سلسلة جيمين المستمرة من البثوث، محال علينا لفظ الملل على ألسنتنا لأنه وعدنا بالمزيد، والمزيد، والمزيد اللانهائي برفقته والطعام بصحبة الأصدقاء.
كتابة : سندس
تصميم : HON

الأمير من الحكايا الخيالية، بقامته وبسمته وحتى صوته هنا .. كيف أضحى الخيال واقعًا !! سيتطأمن ويُطمئِن، ويروي شيئًا من تفاصيل اليوم، ويغني كذلك هذا أكثر من ان نحلم به .. الزاوية الجانبية تؤدي دورها كما يجب وذا الخيال أكثر ما نُحِب ???? .. إنها دقائق حكم عليها اختفاء الوميض الأحمر بالنهاية كما حكمت دقة ساعة الثانية عشر لأحدهم ... ربما الرابط المشترك بين قصص الخيال أنها تنتهي فجأة .. لاتسمحوا لأنفسكم بتفويت هذا العرض ... ففي الخيال لنا حياة لهذا الغرض ...

كتابة : Saloom

تصميم : هِجان