VLive & Weverse
قدموا مفعمين بالحيوية، ومتنازعين بين من يظن أن رسالة فنلندا ستصل، ومن يعكف في ظلال الشك، تليها فقرة أسموها "سانتا السري" حيث يعتريهم فضولٌ جارفٌ حيال باطنِ هداياهم، فكيف لِردود أفعالهم أن تكون؟
كتابة: سيمي
انطوى عامٌ آخر من عمرِه بين أفراد فرقته المُحبَّة، مطفئًا شمعته الثانية والعشرين برفقتِهم، وفي قلبه فرحٌ لا يُحدّ ولا يندثر ليُدفئ قلوبنا بابتسامتِه الشافِية.
كتابة: سالي
تصميم: HON
ألستم فضولين عن رحلة في نائية آسيا، الحفل وعُرض على الشاشات ماذا عن ما حدث خلف الكاميرات ..
تلك البروفات، والتدريبات، وما بعد الراحة من وجبات
وكلام فخري واعتزازات، وصراخ ثمل الهتافات
هنيئا لتايلاند ما حملته منهم بالذات ..
كتابة: Saloom
تصميم: HON
ألستم فضولين عن رحلة في نائية آسيا، الحفل وعُرض على الشاشات ماذا عن ما حدث خلف الكاميرات ..
تلك البروفات، والتدريبات، وما بعد الراحة من وجبات
وكلام فخري واعتزازات، وصراخ ثمل الهتافات
هنيئا لتايلاند ما حملته منهم بالذات ..
كتابة: Saloom
تصميم: HON
بعد إنجازهم لألبومهم المصغر، يتوافد المعجبون من شتى بقاع العالم، يحدوهم شغفٌ كبير لما هو آتٍ، وأيدٍ تفيض بأجمل الهدايا، رمزًا لامتنانٍ لا يُقال.
كتابة: 𝓢𝓪𝓶𝓼𝓸𝓶𝓪
مع"نهاية اليوم الثاني"، بينما لازال جوهر ارتكاز الحماسة في أوجه، مرّ كصديق ليترك شذرًا من يوميّاته في نفوسنا، مُشاطرًا لنا بهجتهُ وتوقهُ لمشاهدٍ طال انتظارها، كما شمس غابت طويلًا ثمّ صارت في كَبِد السّماء.
كتابة: نيوكو
تصميم: HON
"تاي المُتحمِّس بعد لقاء الآرمي، هنا" آتيًا عُقب بُعدٍ انطوى، مُمددًا لِما تحرّر من حبورٍ ونشوةٍ فائحة، كاتصال صديقٍ خرج من عندك للتو، فإذا بلهفة اشتياقه أدركت مدى توقها لمزيدٍ من الارتواء.
الكتابة: رِيوكُو التصميم: هِجان
"تاي المُتحمِّس بعد لقاء الآرمي، هنا" آتيًا عُقب بُعدٍ انطوى، مُمددًا لِما تحرّر من حبورٍ ونشوةٍ فائحة، كاتصال صديقٍ خرج من عندك للتو، فإذا بلهفة اشتياقه أدركت مدى توقها لمزيدٍ من الارتواء.
الكتابة: رِيوكُو التصميم: هِجان
"تاي المُتحمِّس بعد لقاء الآرمي، هنا" آتيًا عُقب بُعدٍ انطوى، مُمددًا لِما تحرّر من حبورٍ ونشوةٍ فائحة، كاتصال صديقٍ خرج من عندك للتو، فإذا بلهفة اشتياقه أدركت مدى توقها لمزيدٍ من الارتواء.
الكتابة: رِيوكُو التصميم: هِجان
يجيُّ "أملُنا" وافيًا بوعدهِ، عاثرًا بين تكبّد الكَدْحِ عن ساعةِ لقاء، ماضيًا خِلالها كأَنِيس إعتاد ملئ وحشة الشُعُور؛ بسِعَّة طبعهِ، وأُلفة حالهِ.
تصميم: oldmysoul
كتابة: وريف
ميلاد جين وعرضٌ لتونةٍ خارقة يدق الأبواب، نستقبله بأيدٍ مُشرّعة ونحتفل سويًّا على شاطئ البهجة ونتمايل راغدين.
كتابة: رِيُوكُو
تصميم: OldMySoul
يطلُّ علينا الثنائي "جوني كوكي" بتلهُّفٍ للخوضِ في غَمْر حُلمٍ بات ملموسًا؛ كناتجٍ على فيْضِ بذلهم، وإحقاقًا إليهم.
كتابة: ريوف.
تصميم: هِجان
بأول إشراقٍ لهذا العام تُضاء شمسٌ على سمائنا، فنحتفي معًا بميلادٍ ناثرٍ للبهجة والأُنس، يحلُّ حاضنًا مُدفئًا.
كتابة: رِيوكُو
تصميم: .HON
يقبِل علينا الثُلاثيّ "يونمينجون" بطلّةٍ ألفنا عفوية أحاديثها الغامرة، فنرتوي بها بعد ظمأ، كمُكافأةٍ تمتدّ كما زهرةٍ برَّاقة، يزدان بصُحبتها اليوم ويتفسَّح.
كتابة: رِيوكُو
يطلُّ الرُباعيّ "جينهوبتايكوك" معَ مطلعِ بيَانٍ تشابكَ وُضوحُه، تتسابقُ شخُوصهم بحُبُورٍ مع نَبْس أولى الكلِمات؛ كلِقاء الأحبّة بعدَ طول انتظار، يُضفي بَرِيقًا لامعًا على رتابةِ الأيام.
بين ثنايا "لقد طالَ شعري كثيرًا" نُقبل على أُحدوثةٍ طالَ عهدنا بها، بهالته الدافئة ونبرته الهادئة المُطمئنة، لتفاصيل قطعٍ تكاملت فكوَّنت لنا وأنتجت أعذب موسيقى.
كتابة: رِيوكُو
تصميم: HON
"مفاجأة! بانقتان!!" حضورٌ لصُحبةٍ لها الأبواب مُشرعة، من غير حاجةٍ لموعدٍ مُسبق أو دقّ، تداخلٌ فوضويّ مُحبَّب، إبتهاجٌ يلج إلى الروح بلا استئذانٍ ويُفسحها.
تصميم:HON
كتابة: رِيوكُو
يطلُّ الرُباعيّ "جينهوبتايكوك" معَ مطلعِ بيَانٍ تشابكَ وُضوحُه، تتسابقُ شخُوصهم بحُبُورٍ مع نَبْس أولى الكلِمات؛ كلِقاء الأحبّة بعدَ طول انتظار، يُضفي بَرِيقًا لامعًا على رتابةِ الأيام.
"إنّه ميلادي"! هكذا يطلّ علينا قمرُنا اللامِع، رَقراقًا بَهِيًّا في كماله، يقتطع من ازدحام وقته فسحةً لنا كما لو كُنّا أعزّ رفاقه، ليحتفل رفقتنا بعمرٍ جديدٍ لا يزيده إلّا وضاءةً، يتبادل أطراف حديثٍ حلوٍ، وفي سكينةٍ يستمع بقلبه إلى دندناتنا وتهانينا العذبة الصّادقة، كأنّها أقرب إليه من وريده.
كتابة: بلُوتُو
تصميم: HON
بأعينٍ شغوفة وابتسامةٍ عذبة يَعود إلينا بعد انتظارٍ دام طويلاً حاملًا حكاياتٍ وأحاديث جميلة، يُشاركنا شعورًا غمره بالسعادة، مُجيبًا على تساؤلاتنا عن عمله الفردي؛ ليُطفئ نيرانًا أشعلت قلوبنا من اشتياقنا لطلّته.
كتابة: بُندق
تصميم: شريفة
مُقْتنِصًا من غَمرةِ عُزلتهِ سُوَيعات، قادمًا مُتهلِّلَ الأساريرِ مُشتاق، نحن في ثنايا وِجدانه نعيش، فيبقى مُتمأمِّلًا في حُبّنا يَهيم. في امتزاجِ وَقْعِ قَطَراتِ المطرِ وطقطقةِ الحطبِ بِعذب ما لصَوته من أحاديث، وفي رِقّة وسلامِ سَحْنَتِهِ، والتماعِ عَينا اللُّؤلُؤِ خاصّته نَشوَةُ شُعورٍ، وحُبٌّ آسر حالِم. وَها هُوَ ذا الثّمينُ يَجتذِبُنا نَحوَ عَالمِه فَتَسْتَكِنُّ روحُنا معهُ وتستريح، بدفءٍ واهتمامٍ يحتوي فيه كُلّ كَدرٍ مرير.
كتابة: ليلى تصميم: Nada1f
بسعادةٍ غامرةٍ ولدقائق قصيرة يطلُّ علينا سبعتنا ناقلين ما تحمله جعبتهم من أحاديث ومشاعر، وبتلهُّفٍ منا وترقُّب نحتضن ضحِكاتهم التي ملأت قلوبنا فرحًا مِن خلف الشاشات.
كتابة: ديدا
تصميم: Beesh