أبى إلا أن يُكلَّل يوم ميلاده بمجيئه الفارق، فهو سيِّد الحفل ومَدعاته، كبطلٍ رئيسي يتوسَّط المشهد، ترتكز الأنظار ودائرة الضوء عليه، فيصدح صوته العذب ناشرًا الدفء والحبور.


كتابة: رِيوكُو
تصميم: Nada1f

بِـشُعاعِ دِفئٍ يُذِيبُ جلِيد رُوحنَا يأتِي علَينَا كمَا النُّور فِي الظلام مُحدثًا طيُور السَّماء ببهائِه ورونقِه الخَاص ببَثٍ عبرَ منصةِ الوِيڨيرسْ يُزِيح الهُمومَ مِن قلبنَا والغمُوم مِن صدرنَا بضحكتِه الرزِينة وأحادِيثه المُفعمة بالحياة قدَّم"يُونغي" لمعانَ النُّجوم في النهار وشرُوق الشَّمسْ فِي المساء مُغدقًا إيانَا بِحبه الفذْ طيلةَ الأوقات.

كنابة: رِيرُوجين
تصميم: Hon

أبى إلا أن يُكلَّل يوم ميلاده بمجيئه الفارق، فهو سيِّد الحفل ومَدعاته، كبطلٍ رئيسي يتوسَّط المشهد، ترتكز الأنظار ودائرة الضوء عليه، فيصدح صوته العذب ناشرًا الدفء والحبور.

كتابة: رِيوكُو
تصميم: Nada1f

أبى إلا أن يُكلَّل يوم ميلاده بمجيئه الفارق، فهو سيِّد الحفل ومَدعاته، كبطلٍ رئيسي يتوسَّط المشهد، ترتكز الأنظار ودائرة الضوء عليه، فيصدح صوته العذب ناشرًا الدفء والحبور.

كتابة: رِيوكُو
تصميم: Nada1f

في دقائقٍ آسرة تدغدغ الروح وتُناغي القلب وتخترق شغافه، وتغوصُ إلى أغوارهِ بكل ما فيها من مشاعرٍ مُحبّةٍ لروحهِ المعجونةُ بالعسلِ. يُطفئ مُلهمنا الثمين شمعتهُ السَّابعة والعشرين، وكلنا أماني له بأيامٍ متوّجةٌ بالسرور، مُشعةٌ بالحُبِ والنور. 
تصميم: Sura
كتابة: أزرق

كمَا إعتدنَا علَيهُم مُبتهجين ومُمتنِين قدِمُوا إلينَا مُهنئِين مُعجبِيهم "الآرمي" بِـ عيد الشُكر شاكرِينهم على ما يُقدموا
تحدثُوا وضحكُوا وضحكنا معهم فِي بثٍ أضيفَ لقائمةَ المُتعةَ على الويڨيرس

كتابة: رِيرُوجين

تصميم: Sura

 

دقيقةٌ تجريبيَّة ساهمت عن طريق الخطأ في طلَّةٍ بهيَّة.

 

كتابة: رِيوكُو 
تصميم: Hajar

لمْ يكُن أبدًا لِيفوت يومَ مولِد صدِيقه العزِيز وقد جاءَ فِي بثٍ طويل لتهنِئته بعيدٍ سعيد، حاملًا حاسُوبه عوضًا عن كعكةٍ تُزينُهَا الشمُوع كإحتفالٍ سُجِّل بإسمه وتميُزه المنفرد، بينَ تمحورِ حديثه عن الخسارةِ وما يفعل أثناء سفره ويومه أتَى لنَا "سوكجين" برُوائِه الآخاذ عبرَ منصةِ الوِيڨيرس بكامل النَّشاط والحيوية.

 

كتابة: رِيرُوجين

تصميم: OldMySoul

في دقائقٍ آسرة تدغدغ الروح وتُناغي القلب وتخترق شغافه، وتغوصُ إلى أغوارهِ بكل ما فيها من مشاعرٍ مُحبّةٍ لروحهِ المعجونةُ بالعسلِ. يُطفئ مُلهمنا الثمين شمعتهُ السَّابعة والعشرين، وكلنا أماني له بأيامٍ متوّجةٌ بالسرور، مُشعةٌ بالحُبِ والنور. 
تصميم: Sura
كتابة: أزرق

أقبل وافٍ لوعدٍ قاطِعُه، متسائلاً بحرصٍ خفيّ عن ماهية أحوالِنا، مُظهرًا بعفوية إصرار مكنونِه لبلوغِ مُبتغاه، في ظِل أجواءٍ مرِحه، مُلبدة بضحِكاتِه الشافية، مِثل بلسمٍ مرَ ليمسح بلينٍ على قُلوبِنا الوجِلة، جاعلاً أيامنا محفوفةً بالدفءِ والأمان .

 

كتابة: هانّ بيُول

تصميم: Sura

دقَائق دافئة يُقدمهَا لنَا لطيفنا جِيمين جاعلاً مِن شوقنَا يتبدد ببطء، من أحادِيث آسرة تحمِل بين ثناياها ما يكفِي من الحُب والراحة، إلى ضحكاتٍ تُزين شفتيهِ جعلت من شعور الطمأنينة يتسلل لقلبنَا ويُعانق باطننَا، وبابتسامتهِ العذبة التي جعلت من جوفنَا مقيد بهِ حتى بَات كالملجأ الآمن لنَا.

كتابة: رِيرُوجين

تصميم: Hajar

أقبل وافٍ لوعدٍ قاطِعُه، متسائلاً بحرصٍ خفيّ عن ماهية أحوالِنا، مُظهرًا بعفوية إصرار مكنونِه لبلوغِ مُبتغاه، في ظِل أجواءٍ مرِحه، مُلبدة بضحِكاتِه الشافية، مِثل بلسمٍ مرَ ليمسح بلينٍ على قُلوبِنا الوجِلة، جاعلاً أيامنا محفوفةً بالدفءِ والأمان.

 

كتابة: هانّ بيُول
تصميم: Sura

أقبل وافٍ لوعدٍ قاطِعُه، متسائلاً بحرصٍ خفيّ عن ماهية أحوالِنا، مُظهرًا بعفوية إصرار مكنونِه لبلوغِ مُبتغاه، في ظِل أجواءٍ مرِحه، مُلبدة بضحِكاتِه الشافية، مِثل بلسمٍ مرَ ليمسح بلينٍ على قُلوبِنا الوجِلة، جاعلاً أيامنا محفوفةً بالدفءِ والأمان.

كتابة: هانّ بيُول

تصميم: Sura

بروحٍ نقية تُشاركنا جُل ما في الجوف مِن مشاعر مُختلفة، عائدين بعد حفلٍ لم يخلوا مِن مهاراتهم وإثباتٍ لقوتهم، راوين نفوسنا المُبادِلة للاشتياق، المُتعطشة والمُتلهفة للقاء، تاركين لنا وعودًا بالبقاء تُزيِّن قلوبنا حُبًا وتملأ عقولنا راحة.

كتابة: _بُندق

Sura : تصميم

أتَانا ملاكُنا جِيمين بدقَائق تسبِق ساعة عيد مِيلاده عبرَ بث مُباشر يُطفئ فيها شمعة كعكتهِ معنَا بأعينٍ مليئة بالسعادة والسرور، بينمَا أحادِيثه حمِلت كلمات دافئة تخللهَا الحب والامتنان لما يقدمه المعجبين مِن أجلهِ فِي يومهِ المُميز جاعلاً من شعورِ البهجة أسيرًا لقلوبنا.
 

 

كتابة: مِينجين
تصميم: Hajar

كنسِيمٍ علِيل يزُورنا سُوكجين ببثٍ فِي مُقتبلِ الشِّتاء، فكانَ كالغطاءِ يُدثرنَا بِدفئه، فرِحًا بمَا قدَّمه، أغنيةً دافئةً تحوِينَا ككوبِ قهوةٍ صباحِي يُعدل المزاج، أتانَا يأخُذ رأينَا بهَا أم ليرِينَا مراحِل اكتمالهَا بِه؟ وبسرُورٍ عارِم كلَّمنا بِكُل حُبٍ عن مِقدارِ هِيامِه بمُعجبِيه، وحديثٍ تِلو حديثْ حتى وصلنَا إلى ما يُرهِقُ قلبهُ وقلبَ العديدين فأخبرنَا عنهُ يُشارِك همُومه مُعللًا ومُوضحًا ما فُهم بشكلٍ خاطِئ، وبمرُورِ ساعةٍ على القلبِ كانتْ كالرَّنِيم ودَّعنا وداعًا نقيّ كقلبه الرَؤُوم

 

كتابة: رِيرُوجين

تصميم: Sura 

كنسِيمٍ علِيل يزُورنا سُوكجين ببثٍ فِي مُقتبلِ الشِّتاء، فكانَ كالغطاءِ يُدثرنَا بِدفئه، فرِحًا بمَا قدَّمه، أغنيةً دافئةً تحوِينَا ككوبِ قهوةٍ صباحِي يُعدل المزاج، أتانَا يأخُذ رأينَا بهَا أم ليرِينَا مراحِل اكتمالهَا بِه؟ وبسرُورٍ عارِم كلَّمنا بِكُل حُبٍ عن مِقدارِ هِيامِه بمُعجبِيه، وحديثٍ تِلو حديثْ حتى وصلنَا إلى ما يُرهِقُ قلبهُ وقلبَ العديدين فأخبرنَا عنهُ يُشارِك همُومه مُعللًا ومُوضحًا ما فُهم بشكلٍ خاطِئ، وبمرُورِ ساعةٍ على القلبِ كانتْ كالرَّنِيم ودَّعنا وداعًا نقيّ كقلبه الرَؤُوم

 

كتابة: رِيرُوجين

تصميم: Sura 

أقبلَ علينا "تيتي 0709" وافيًا لوَعد المجيء، عبر ساعةٍ من اللعب مع أعزائه الآرمي، بتخلُّلٍ للمُتعة والضحكات، صانعًا ذكرى تُتوَّج على صفحات الأيام.

كتابة: رِيوكُو

تصميم: Nada1f 

في بثه المُفاجئ "مرحبًا" مرَّ حُبًا مُلطِفًا، مُباغتًا لرتابة اليوم، كهبَّةٍ مُثيرةٍ لركود الموج، مُداهمًا انشغالك، تاركًا روحك مُتفسحةً رحِبة.

 

 

كتابة: رِيوكُو

تصميم: Nada1f

 

"ها أنا هنا" في أفئدتنا الخافقة، أرواحنا النيِّرة، أذهاننا المسلوبة، بعد أدائه الأول، الفريد والمُشرِّف لكأس العالم، على أرضٍ عربية، حيث امتزجت الثقافات المتباينة تحت صرحٍ واحد، ببهاءٍ وإذهال، يغمرنا بحُبٍ سريع المرور طويل الأثر لا يزول.

 

كتابة: رِيوكُو

نصميم: Nada1f

خَيطُنا البنفسجيُّ امتدَّ وتجذَّر، مُكفكفًا ومُلملمًا، حريصًا على تَوطيد ما نحنُ علَيه بالحبِّ والثقةِ والإيمانِ المُطلق. تُقرعُ كؤوسهم ويُزالُ سِتار القلوب، وها نحن ذا نسمعُ ونرى، ونضحكُ ونبكي. فَيا واقع ارحل! ودعنا نَحتضن أفئِدتهُم، ونُقبِّل مُقلاتِهم الدَّامعة، ونُربِّتَ بحنانٍ على ظُهورهم هامسينَ في مَسمعهِم "طابت جُهودكم العظيمة، وسَلِمت أرواحكم الثمينة" آملين احتواءَ داخلهم بِعِظَمِ امتنانِنا وحُبِّنا، فخرِنا واعتزازِنا، وتَشبُّثنا في المضيِّ معهم لأيِّ طريقٍ هُم سالكوه. فنحنُ لِبعضنا رفيقُ روحٍ، وخليلٌ لها لما تبقَّى من أنفاسها.

كتابة: ليلى

تصميم: Nada1f

تترابط الأجزاء والخيوط، مُشكِّلة لنا مشهدًا لا يُضاهيه مشهد، راسمًا بإشراقه البسمة على ثغورنا، بعد حفلٍ كان سيِّده المُتألق، يُجاذبنا أطراف حديثٍ وفخرٍ مُشترك، فيَأنس بنا ونأنس به.

 

كتابة: بُندق

 

تصميم: evelyn

ككِفاح رسَّامٍ عكف في مرسمه سنونًا طوال، يشرع لنا أبواب معرضه الفنيّ "Indigo" لنُنصت معه لحكايا نيليَّة، من أول ريشةٍ مُسكت وصُبغت بها لوحاته، إلى تشكُّلها تباعًا لنُضج ذاته، حتى باتت مصقولةً بهيَّة.

 

كتابة: رِيوكُو

تصميم: .HON


أقبلَ علينا ديسمبر وبيده الكثِير من الأحداث، من بين ثلوجه وأمطاره وبرودته كانت ذكرى مولدِ سوكجين كالمدفأةِ لنا تُغدق نابضنا بدفءٍ عظيم، ولا يحلو الميلاد دون صاحبه فجاء علينا كما نورِ الشمس التي طلت من بين الغيوم الماطرة وبيده كعكةً مُزينة بالشموع في بثٍ مُباغت لم يُخطط له، وضَّاح المُحيا قد كان وبعسُولة الكلمات قد امتاز هذا ما عهدناه عليه دومًا.

كتابة: رِيرُوجين
تصميم:Nada1f