حاضرون في كلِّ الأوقات، على مسارحٍ لا يخفت وهجها قط، يُحيون الذكرى والشعور، ويبعثون حماسةً في الأنفس، لننهض معًا ونرقص مُبتهجين بأحبِّ الأصوات.

كتابة: رِيوكُو

تصميم: جُود

Placeholder

هاهو ذا فصل جديد قد انطوى مخلِّدًا في أدراج ذاكرتنا "Memories 2019" بلحظاتٍ ثمينةً عزيزة. مسحات عرقهم، دموعهم، آلامهم، تآخيهم، صلابتهم، أحضانهم ووجودهم الدّافئ لبعضهم؛ دافع لهم للبقاء والاستمرار، للنّهوض وشدّ الهمم، لِلهفة الوصول والارتقاء. وكلّ ذلك لم يكن يومًا من الأيّام منوّطًا بهم فقط! كلّ لحظاتهم هي ذاتها لحظاتنا التي تلملم شتات أمرنا، وذات أثرها عليهم هو ذاته علينا. امتناننا وحبّنا، تقديرنا واعتزازنا تجاههم يتنامى في داخلنا يومًا بعد يوم، جاعلين الفكر والقلب يعجز عن التّعبير عن كلّ ما يختلج من مشاعر هم سبب نشوئها، معاتبين أنفسنا لتقصيرنا في لمّهم بحبّنا واهتمامنا ودعمنا. هم البهجة وأبهى ما للحبّ من أشكال في فصول حياتنا، هم مُهجتنا الغاليَة.

 

كتابة: ليلى

تصميم: هِجان

في تعاون بانقتان الترويجيّ للعبة "Cookie Run: Kingdom" نُشاهد وسط جوٍ تسوده المُتعة والضحكات تفاصيل ابتكار سبعة شخصياتٍ مُدهشة، عاكسةً فِكر كلَّ واحدٍ منهم وما يجول في خياله الخصب.
كتابة: رِيوكُو
تصميم: HON

ضمنَ سِلسلةِ مُقابلاتْ لَا تتَعدَى العشرة دقَائِق أقامَها مُتحف الغرامِي مُختارين فتيانِنَا أثناء تروِيجهم لألبومهم BE لإجراءِ مُقابلةٍ معهم مُتحدِثين عن عملِهم الأسمى 'المُوسِيقَى' وإلهامِهم الفريد، مُتحفين سمعِنَا وسمعَ من هم قدوةٌ له بنصَائِحَ ثمينة تُقدر بثمانتِهم لنَا

كتابة: رِيرُوجين

خَيطُنا البنفسجيُّ امتدَّ وتجذَّر، مُكفكفًا ومُلملمًا، حريصًا على تَوطيد ما نحنُ علَيه بالحبِّ والثقةِ والإيمانِ المُطلق. تُقرعُ كؤوسهم ويُزالُ سِتار القلوب، وها نحن ذا نسمعُ ونرى، ونضحكُ ونبكي. فَيا واقع ارحل! ودعنا نَحتضن أفئِدتهُم، ونُقبِّل مُقلاتِهم الدَّامعة، ونُربِّتَ بحنانٍ على ظُهورهم هامسينَ في مَسمعهِم "طابت جُهودكم العظيمة، وسَلِمت أرواحكم الثمينة" آملين احتواءَ داخلهم بِعِظَمِ امتنانِنا وحُبِّنا، فخرِنا واعتزازِنا، وتَشبُّثنا في المضيِّ معهم لأيِّ طريقٍ هُم سالكوه. فنحنُ لِبعضنا رفيقُ روحٍ، وخليلٌ لها لما تبقَّى من أنفاسها.

كتابة: ليلى

تصميم: Nada1f

لكلٍّ منّا خصاله الفريدة، وكلٌّ منّا ثمينٌ ذا وجودٍ جميلٍ مهما تناقضت الآراء واختلفت الأفكار. وفي "BTS MBTI" نرى الإثبات والدّليل. تنبثق الأسئلة من هنا وهناك باسطةً الأبواب لنا في إيطار جوٍّ وديٍّ ومرح؛ لنضع النّقاط على الحروف مهمهمينَ في أنفسنا بجمل الإعجاب والتّقدير، مقهقهينَ نمسح الدّمع لما لحديثهم العذب من جَذَل تُسرّ له الرّوح وتنشرح.

الكاتبة: ليلى.

المصممة: OldMySoul

هاهم ذا فِتياننا المبدعون يعاوِدون رسم أمارات الدهشة على وجوهنا، ويضعون في أكفّنا لُعبة "BTS Island: In The Seom" وما تخبّئه لنا من تفاصيل وُجدت من جمال بنات أفكارهم، وشغفهم المحبوب.
تارة يتبادلون أحاديثهم العذبة، وتارة أخرى في جوّ تنافسيّ أخّاذ لجميع حواسّنا. فلنشدّ الرِّحال إلى جزيرتنا، ولنكتشف خبايا ما حضّروه من أجلنا. 
تصميم : Rev
كتابة : ليلى

لكلِّ قطعةٍ صُنعت قصة، مُستعرضين نتيجة نسيجٍ مُحاك الأفكار من قِبلهم، بألطف عرضٍ ومشهد.

كتابة: رِيُوكُو تصميم: HON.

في منتصف طبيعة بهم تلف وتدور ..
ألوان في جمالها سِحر وحبور ...
وأصوات في صخبها سرور ...
 
اقتحم الغابة شبان طلعتهم كأنها جُزء من التُحفة..
وتنقلهم بين الفنيات بينما يقفون هو الحِرفة..
وسياق أحداث لا خُطة له تملأه الصُدفة ..
 
لاتفوتوا برنامج طال انتظاره .. 
في مكان يرغب المرء باحتكاره ...
تصميم: هِجان
كتابة:

بعد غِيابٍ طويلٍ عن ساحة البرامج الكورية، تُشرق الشاشة بمَقدمهم عليها، نقضي ساعة انفساحٍ نَفيسة مع البرنامج الحِواريّ "Let's BTS" بأحاديثٍ عِمادها العفويَّة والأريحيَّة، كما اعتدنا منهم، مُتواجِهين بإجاباتهم قُبال الآخر منهم، وقُبالنا، بصفاء فِكرٍ نَبِه ومَنبع شغفٍ مُنبعث، مزيجٌ من الجديَّة المُوقِظة للتأمُّل والضحِكات المُرخية لانشداد الروح، نستقبل أحرفهم الأُم المُسترسِلة، وغِنائهم الخاتِم المُكلِّل للوِصال الزائح لأدنى مسافةٍ وأقصاها، باشتياقٍ توّاق ودفء احتضانٍ أثيريّ مُحاوِط.

 

تصميم: iiima
كتابة: رِيُوكُو

 

تصميم: oldmysoul
كتابة: رِيُوكُو
ــــــــــــــــــــــــــــــــ

لـ "P. to D. PROJECT" غاياتٌ ومُرادٌ مخصص للآرمي، لانبثاق سعادةٍ ورقصة
بين تحليلٍ ونتيجة وصنع خطواتٍ راقصة جديدة بطرافة
أسئلةٌ مفادها الود واطلاعٌ على المكنون، تصاريحٌ قلبية مُعلنة
تُنتج لنا على نغمٍ بعشوائية عفوية حُرة من شخص كلِّ واحدٍ حركةً يمتد تردد أمواجها لمَبسم مُحيانا
مُحملةً ببساطة رسالة فحواها "جميعنا لا نحتاج إذنًا للرقص".
 
 
 
" مُستذكرِين ثمانية أعوامٍ مرّت كشريطِ ذكرياتٍ يًضيء عتمة الأيّام ، مُؤنسين ليالٍ كأداء جديبةٍ بلحونٍ تغمر أرواحنا بالدّفء والاستكان".
"على الخط الرّفيع للاستمرارية وعدمِها تشبّثوا بقوّة بِلا عدولٍ أو تنكّبٍ أو تنحّي، باذلِين طاقاتهم فِي كُل ما يستحقُ طيلة الأيّام والسّنون، مُستقين تولّد الثقة بالزمن ، جاعلينه حليفًا لهم، متمسّكين بقوّة بنقاطٍ أحدثت تحوّلًا جريئًا في حيواتهِم، تُكلّل عواطِفنا باتساماتٍ ملء ثغورهم، سبَروا الأغوار والأسرار، تاركين شظايا من تجاربهم تُحفَر في أرجاء ذاكرتنا مرةً تليها الأخرى، متعلقين بأملٍ للمُستقبل الضبابيّ، آملين غدًا أفضل، عيشًا أعظم ووجودًا ذا معنى".

 

كتابة: نِيُوكُو
تصميم: هِجان

في مؤتمرها المُنعقِد تأتينا "زُبدة" المُذيبة بحماستها ولُطفها، بعيدًا عن الشِدة والقوة، فكما نحتاج الغوص، نحتاج الطفو والاسترخاء، تفاصيلٌ موسيقية وشعورية، كما أخبروا "ليست رسالة ثقيلة أو عميقة" بل سلسةً تكاد أن تلتصق بك، مواقفٌ خاضوا غِمارها، أعمالٌ قائمة على قدمٍ وساق، فلسفاتٌ خاصة مُصاغة عبر مسيرةٍ حافلة، رؤيةٌ ذاتية فِكرية في ظل المُعاش، مُخططاتٌ قادمة وطموحٌ مُراد الوصول.

كتابة: رِيُوكُو

تصميم: Huda

 

وجباتٌ خفيفة تُصنع لنا بنكهاتٍ عِدة، بفعاليةٍ بسيطة وطرافة جو تتخللها أسئلة المُقدم جين،

مُرخيةً من انشداد انتظارٍ مُرتقب، إسدالٌ جماعيّ لستارٍ آن أوان تجلي بهاء ما خلفه.

كتابة: رِيُوكُو

تصميم: HON

 

"حُزمة الشتاء في غانغوون-دو تبدأ الآن" لإمتزاج العمل بالمُتعة والترحل عفويةٌ احترافية نُلامسها، ثلاثة أيامٍ بين مُحيطٍ شتويّ وجبالٍ ثلجيَّة وكوخ مزرعةٍ جبليّ، بمفاهيمٍ تصويريَّة مُتنوعة، تعكس الدفء والنُضج والروح الحُرة، مُستعيدين لذكرياتٍ فائتة ومُدوّنين لأُخرى جديدة، خائضين لتجاربٍ بين تزلجٍ على الثلوج وإنزلاقٍ بالحبل، بين اليوغا والسَكينة ومصنع الجِعة، خاتمين رحلتهم بهدايا صوتيَّة تحمل رسائلًا ملؤها الوِدّ والامتنان المُتبادل.

تُسقى البذور ثمَّ تُثمر وتُزهر، كما الأُغنيات، وما بين الزرع والسُقيا واكتمال النمو تفاصيلٌ شيِّقةٌ تُروى وتُحكى.
هُنا ننصت لما كان خلف صُنع ألبوم "BE" الثمين، المنسوج خيطًا خيطًا بواسطة سبعة أيادٍ مُتفانية، في مُقابلةٍ هُم المُضيف والضيف فيها، ما واجههم من صِعابٍ عدة وكيف تغلبوا عليها، كيف صنعوا التوازن بين تنوِّعهم، ما جربوه وما يرغبون في تجربته مُستقبلًا، ما مرت به عملية الكتابة على مدار الأشهر والأعوام، ما كُتب وما قُدِّم، كيف أثَّرت بهم الكلمات وما أوحت لهم، كيف صِيغت بادئ ذي بدء وكم مرحلة مُعالجة وتنقيح مرت بها، ما هي الأجواء المُلهمة للكتابة وسط شعورٍ وشعور، كيف ساعد دور كلِّ واحدٍ منهم والعمل المَنُوط به بالمُساهمة في تطوير مهاراتهم وتعلُّمهم وتوسِّع مداركهم، استعداداتهم من جميع النواحي وما كان مُحفزًا لهم ومُعين، كلُّ هذا وأكثر.

محملين بالنجاح، في مرتبة تدعوا للارتياح، هيئة تفتح الشهية وبدلات ألوانها بهية، مكتب إذاعي تقليدي ومقدم إذاعي أستهلك عمره، الأضواء التي اعتادوها والكاميرات التي ألفوها، جلس سبعتهم مقابِله بينما يُسير المقَابلة حيث تتوالى عليهم الأسئلة ..
وهنا قال نامجون أنهم يدمجون نوع مختلف ..
وأردف شوقا أنهم اختتموه ..
ولم يتمالك الحماس جيمين فذكر بأن الاغنية تتفوق ..
واختتمها فِي بذكره مدة الأغنية .. 
 
تسريبات للعودة، وتنسيقات عالية الجودة  
لاتفوتو راديو محتوياته مترجمة ومُعَدة
 
كتابة: سندس
تصميم: iiima
عدد الفيديوهات: 10
الجودة: عالية *1080*
---
تصميم: HON
كتابة: رِيوكُو
---
بين ضوائق الحياة وصخبها نلج في لحظة اختلاءٍ هادئةٍ من غُرفنا الصغيرة لعوالم فسيحةٍ رحِبة، مهما اختلفنا نجتمع معًا تحت سقف حُب فتياننا السبعة، لنقضي ها هُنا برفقتهم أسبوعًا شيّقًا في البرنامج الحواري الأمريكي "The Tonight Show Starring Jimmy Fallon"
نتنقل في رحلتنا هذه بين عِدة محطات، فتارةً تعتلي ضحكاتنا وتنشرح دواخلنا مع الألعاب الترفيهيَّة، وتارةً أخرى ننبهر مشدوهين مشدودين بكلِّ حواسنا لأداءاتهم العظيمة المُغذّية، المانحة كمًا مُتنوّعًا من الأمزجة، ثمَّ نتجالس قُبالةً مُنصتين لمُقابلتهم وإجاباتهم الّتي حنَّكتها التَّجارب، العاكسة كمرآةٍ لشخصِ كلِّ واحدٍ منهم، فحينًا تتقوّس شفاهنا لأعلى للُطفهم، وحينًا نتأمل فلسفة قولهم ونتبصَّر، فنخرج يغمُرنا الدفء ولِذة التقارب.
فهيَّا أربطوا أحزمتكم جيّدًا فقد حان موعد انطلاق القطار!
 

وسط ازدهار الغابة ومَرجها المُخضرة به الروح، صفير الطُيور وصرير الحشرات، يقعُ منزل "in the soop" حيثُ الفتيّة يَستريحُون وبالطبيعة من حولهم يستمتعون، لنقضي بينهم أمرح الأوقات وأبهاها. 

كتابة: سيمي 

حفل اه ما عندنا مانقول
لايُجزي عنه أبواب ولا فصول
 
لو نقول الأول في عُربِ الأصول
لو نقول لم يسبقهم في مكاننا فعول
 
يكفينا أنهم مُلِؤا بالذهول
وتلك الابتسامة تضاهي جهدنا المبذول
 
بث نحو عمق يوشك للدخول
يُضئ جانبهم الذي ينضح بالفضول
 
أيها الكاره ليتك تغدوا خجول
فقد سموا بأخلاقهم وهممت أنت بالنزول
 
ليت يغمُرنا الاحترام فكل عن نفسه مسؤول
نعيش بسلام وكل يُعبر عما في نفسه يجُول
Placeholder
اسم البث : هوني أف إم جي-جين-جونغ
مدة البث : 46 دقيقة
تاريخ البث : 200727
الجودة : عالية *1080*

قِصصٌ شتى وحكايات حدثت في تلك الأعوام، يرويها سبعةٌ محبوبون جاؤوا ليُسلوا عن خواطرنا ويُجدِّدوا ميثاقَ عهدٍ وذكرى تتجذَّر ثابتةً وتتفرَّع بتعشُّق.

كتابة: رِيوكُو

الأسم : أعزائنا خريجي 2020
مدة الفيديو : 12 دقيقة
الموضوع : خطاب تخرج من BTS لخريجي عام 2020 + بالإضافة إلى فيديو رقص
الجودة : عالية *1080*
كتابة : سندس تصميم : HON
ألستم بحاجة لبعضٍ من تمارين التمدد والنصائح والدردشات بين كلِّ حفلة وجلسة؟!
حسنًا بانقتان هنا يتكفَّلون بتلك المهمة فَهُم المتسبب الأول والمنقذ الوحيد، حينما يبدأ العدّ كونوا على استعداد للبدء بحركاتٍ متّسقة يُمنى ويُسرى، للأمام والخلف، لهذا الاتجاه وذاك...
هي المسرَّة لا تنفكّ صائدة نفوسنا ليس عند رؤية محياهم الباسم فحسب بلّ وعند دغدغة ذبذبات أصواتهم مسامعنا فرحًا.

تُشرِق الأرواح على عتبات "المتجر السحري"، حيث تتلاشى الحدود بين الخيال والحقيقة، فتحطُّ أقدامنا بخُطى تبتغي الارتماء، نحو عالمٍ نسجه الحب، وغزلته الذكريات، ليُقدِّمه لنا بانقتان بأداءاتٍ وأحاديثٍ تُزيِّن سماءنا كما طيفٍ بسبعة اِلتماعات.

كتابة: Nadine

كانت فكرة اندست في بواعث البرد وعواطف السرد 
ثم لمحت النور بعد صيفين، وغدت الحزمة حزمتين 
المشاهد ذاتها، والذكريات يغدقها وجع الحنين
وذا المكان صيرته الأيام من حر مرير إلى زمهرير
تجرهم إليها المشاعر كنهر طال ويستطيل 
 
 
لاتفوتو إصدار الشتاء
صورهم مذهلة في الأرجاء 
ومشاعرهم صادقة تعانق السماء 
الجو الدافئ الذي يتسلل بالأرجاء، هنا وهناك في كلّ بيتٍ وزقاق. شجرة مخروطية تعلوها نجمةً مضيئة تبعث السعادة بقلب من يلمحها وكأنه يحيا حلمًا طفوليًا.
الخامس والعشرون من ديسمبر في كل عام يجتمع من يطمئن لهم القلب بملابسهم الصوفية في رقعة واحدة قرب المدفأة.
يبدأ أحدهم بسرد تلك الحكاية التي دومًا ما نسمعها في كل عيد ميلاد عن ذاك الذي كان يتقمص شخصية الملتحي ذو اللباس الأحمر وبرفقته غزال الرنة، يتجول بين البيوت ليعطي الأطفال هداياً كانوا يتمنونها طيلة أيام العام.
 
 
كراتٌ للزينة، وأقلام ملونة، وملصقات منوَّعة، ما الذي ترمز له يا ترى؟
جميعها تعبِّر عن أجزاء مختلفة من شخصيات فتياننا. ذاك الذي يختار ملصق ملوَّن بألوان العيد، والآخر ينادي بإعطائه الأقلام، والرزين الذي يقوم بعمله بتمهل ورَويَّة لينتهي به المطاف يهتف بأنه قد انهى زينته بإتقان ليثني عليه الآخرين ويبتسم شكرًا لهم.
 
ما هي إلا دقائق نجزم على انسجامك معها. لا تؤجلها وانضم لجو بانقتان الدافئ في الحال.