يسلبُ أنفاسنا بلا إنذار، فلا نكاد نستردها إلا وأسدل سِتاره راحلاً، مُخلٍّفًا في دواخلنا بهَيبته حرائقَ لا يُطفئها إمطار ساعات.

كتابة: رِيوكُو

تصميم: جُود

يسلبُ أنفاسنا بلا إنذار، فلا نكاد نستردها إلا وأسدل سِتاره راحلاً، مُخلٍّفًا في دواخلنا بهَيبته حرائقَ لا يُطفئها إمطار ساعات.

كتابة: ريوكُو

تصميم: جُود

يطلُّ بحُلو محياه وبهائها، بدقائق يذابُ بها الصخرُ لعذوبته، وبرِقةٍ تُرفرف الأفئدة، فيبثُّ ببسمته عبق رحيقه ويسلب العقول بثغره الأخَّاذ.

كتابة: سيمي

تصميم: هِجان

يسلبُ أنفاسنا بلا إنذار، فلا نكاد نستردها إلا وأسدل سِتاره راحلاً، مُخلٍّفًا في دواخلنا بهَيبته حرائقَ لا يُطفئها إمطار ساعات.

كتابة: ريوكُو

تصميم: جُود

في غياب الصورة، حَضَر تايهيونغ بصوته، همسةٌ دافئةٌ تُشبه لحظة صفاء، تترك في القلب سكونًا حنونًا، يغيب بعدها بهدوءٍ، كمن مرَّ ليُطمئن ويمضي.

كتابة: جُويكِي
تصميم: سيمي

لم نرَ ملامحه، ولم يحتج لصورةٍ تُقرِّبه؛ فصوته وحده كان كفيلاً بمدّ خيط طمأنينةٍ بيننا وملء المسافات دفئًا. ببُحَّةٍ هادئة، ونبرةٍ تنساب كنسمةٍ خفيفة، تمرُّ على الشعور بلُطف، فلا توقظه، بل تهدّئه وتُرخيه.

كتابة: نيمڤارا.

تصميم: سيمي