كشريط ذكرياتٍ معروض أمامهم، ما امتزج فرحًا وترحًا، ما عاشوه وافتقدوه، وما كان لهم ولنا اتكاءً نُجابه به ثِقل الأيام.
أنت هُنا لست وحدك على كرسي المُشاهدة، بل بجانبك سبعة رِفاق، ينضمون معك ويبدون تعليقاتهم النابعة من صادق شعورٍ مُتبادل.

إظهار