“مِثل جسر الجذر، يمكن أن يربطنا العالم بحكمة ماضينا لأولئِك الذين يأتون بعدنا”
كانت تِلك الجُملة هي ما أفتُتِح بـِها الفيِلم الوثائقي، ماكُنا عليه وما نحن عليه الآن وما سنكون عليه في المُستقبل! هذا هو ما يتناوله مِن مواضيع، مُسلطًا الضوء على أولاءِ الذين كانت لهم بصمةٌ بارزةٌ في عالمنا عن طريق الابتكار لصِنع حلول جديدة مُختلفة لحل مشاكلنا! فكُل يوم بالنسبة لِنا هو بمثابة تحدي جديد نواجههُ برويةٍ حيث نبحث عن الإلهام الذي نستطيع مِن خلاله إيجاد طُرق جديدة لبناء غد أفضل.
كتابة: بُندق
تصميم: Sura
ومضةٌ هادئةٌ في خضم ازدحام الأيام، يُخفِّف فيها حضوره وطأة الواقع، في صباحٍ يُشرق بطلّته، والنعاس لا يزال يرسم ملامحه، يشاطرنا آخر مستجداته، فنظل مترقّبين لما سيحمله الغد من مَباهج.
كتابه: ساتشي
تصميم: KIMELAA.JK
في ختام ليلته الأخيرة مِن جولته المنفردة، في أرضه “سيؤول”، بقلبٍ نابضٍ بالمشاعر، يودِّع حلمًا عاشه بكلِّ جوارحه، رحلةٌ نحتَ فيها المجد بأدائه، حاملاً المسرح على كتفيه، فيأتينا بعده، بسيط الهيئة، عظيم الأثر، يصبُّ مافي جوفه بين أيدي مُحبيه، من أحاديثٍ عابرةٍ وأخرى ستبقى في الأذهان راسخة.
– كتابة: بندق
– تصميم: SAR’OV
ساعةٌ من البساطة والعفويَّة، تمضي بخِفَّة ظلٍّ وابتسامةٍ صادقة، حيث يلتقي دفء “جايهوب” برِقَّة “سانا” في حوارٍ ينهمرُ بهدوءٍ وصدق. ضَحكاتٌ تنبع من القلب، وأحاديثٌ تلامس أطراف الذاكرة، فتترك أثرًا هادئًا ينساب مع خفقان اللَّحظة.
كتابة: مينو
تصميم: هِجان
خجالى تتمكَّن منهم القهقهات المتورِّدة، مُشكِّكين ذاهلين من هيبة الموقف، تُسيطر عليهم ربكةٌ ممزوجةٌ بحماسة الحديث، حيث آن لمخزون الحكايا أن يغمرنا كشلالٍ يروي الظمأ، فليالي السُهْد ولت والمَضجع أمِن وتدرَّع وتدعَّم.
كتابه:رِيوكُو
تصميم:هجان
النجوم لا تأفل، بل تنتظر توقيتًا مقدّسًا لتعود إلى سمائها، وكذلك هو نامجون، لم يغب، بل كان يشقُّ ليله ليغدو أكثر إشراقًا، فعاد وفي عينيه سكون الحكايات، وفي صوته أثر الأيام، لينثرها علينا بلطفٍ مُتوجِّع وضحكةٍ تغرس الأمل، ليهمس بأنَّ “القلوب التي تصبَّرت خُلقت لتُضيء”.
كتابة: ويشيل
تصميم: جُود
طرَقَا علينا عقب تسريحهما من الخدمة الإجبارية، تسبقهما لهفةٌ وشوق، حماسةٌ منبعثةٌ من عينيهما وابتسامةٌ مشرقةٌ تُزيِّن محياهما المُتهلل بضحكات سعادةٍ تجسِّد ما يختلج بالقلوب، لنبادلهما الحنين بقلبٍ ارتوى بعد سنواتٍ من الذبول.
كتابة: ساتشي
تصميم: سيمي
في ساعةٍ تتّسع للبوح والضحك، وُلدت لحظة من سحرٍ خالص جمعت جين وجايهوب، تحت دَقة الثانية عشرة. لا أضواء ساطعة ولا منصّات فخمة، مجرد جلسة ندية بين قلبين شقّا الدرب ذاته. تناثرت هدرمتهما كالعطر، خفيفًا، صادقًا، محمّلاً بحنّية و حنين السنين، حلقت الضحكات كأجنحةٍ وديعة في فضاء الذكرى. فتارةً مازحَين، وتارةً هامسَين، وبينهما ظلّت الذاكرة تُزهِر. فما الذي تخبّئه الدقيقة حين تمتلئ الروح؟
كتابة: ويشيل
نصميم: سِيمي
بعض الوعود لا تُخلَف، بل تُولد من رحم الشوق وتُزهر على ضفاف الانتظار، وها هو كالعيد حين يطلّ بعد غياب، يُقبل علينا بوجهٍ وضّاء ونفسٍ مطمئنة وملامح تحكي ما تعجز الشفاه عن نطقه. في عينيه قصائد فرح، وفي حضوره طمأنينة تُنهي تمرد الأيام، كأنما جاء ليهمس لنا: لقد انقشع الكابوس، ولن يجرؤ الافتراق على طرق أبوابنا من جديد.
كتابة: Nadine
تصميم: SAR’OV
بعرقٍ مُتصبِّبٍ على الجبين، وابتسامةٍ لم تفارق مُحياه بعد ساعاتٍ ضجَّت بالبهجة والتَوق، متدفقةً مِن روحه لروح مَن قطع أميالاً ليراه، بعد حفل ” آوساكا ” الذي لم يخلو مِن مهاراته وحضوره الطاغي، يطلُّ علينا حاملاً بجعبته الكثير لنتشاركه.
كتابة: بُندق
تصميم: SAR’OV
بعرقٍ مُتصبِّبٍ على الجبين، وابتسامةٍ لم تفارق مُحياه بعد ساعاتٍ ضجَّت بالبهجة والتَوق، متدفقةً مِن روحه لروح مَن قطع أميالاً ليراه، بعد حفل ” تايبيه ” الذي لم يخلو مِن مهاراته وحضوره الطاغي، يطلُّ علينا حاملاً بجعبته الكثير لنتشاركه.
كتابة: بُندق
تصميم: SAR’OV
بألبومٍ تُتوِّجه السنون، عاد سوكجين المُغنيِّ لنا، نستقبل صدى صوتهِ الخلابِ ببثٍّ مُباشر أشركنا بهِ طرائفهُ وظريف حكاياهُ، فشاركنا صوته وطرائفه في بثٍّ مباشر، كاشفًا لنا صنوف موسيقاه وخباياها.
كتابة: Violet
تصميم: KIMELAA.JK*
Kian’s Bizarre B&B
في جزيرةٍ تأتلف فيها الريح واليمّ، يُشرع “KIAN’s Bizarre B&B” على عوالم الدهشة والطرافة، حيث يلتقي المسافرون في كنف ضيافةٍ لا تخضع للمألوف. نزلٌ فريدُ السجية، تتهادى فيه الحكايا كالمزن، وتُرسم المواقف بعفويةٍ لا تصطنع، وسط قهقهاتٍ تملأ الأرجاء.
كتابة: 4JRSV⟭⟬⁷
“مِثل جسر الجذر، يمكن أن يربطنا العالم بحكمة ماضينا لأولئِك الذين يأتون بعدنا”
كانت تِلك الجُملة هي ما أفتُتِح بـِها الفيِلم الوثائقي، ماكُنا عليه وما نحن عليه الآن وما سنكون عليه في المُستقبل! هذا هو ما يتناوله مِن مواضيع، مُسلطًا الضوء على أولاءِ الذين كانت لهم بصمةٌ بارزةٌ في عالمنا عن طريق الابتكار لصِنع حلول جديدة مُختلفة لحل مشاكلنا! فكُل يوم بالنسبة لِنا هو بمثابة تحدي جديد نواجههُ برويةٍ حيث نبحث عن الإلهام الذي نستطيع مِن خلاله إيجاد طُرق جديدة لبناء غد أفضل.
كتابة: بُندق
تصميم: Sura
ومضةٌ هادئةٌ في خضم ازدحام الأيام، يُخفِّف فيها حضوره وطأة الواقع، في صباحٍ يُشرق بطلّته، والنعاس لا يزال يرسم ملامحه، يشاطرنا آخر مستجداته، فنظل مترقّبين لما سيحمله الغد من مَباهج.
كتابه: ساتشي
تصميم: KIMELAA.JK
في ختام ليلته الأخيرة مِن جولته المنفردة، في أرضه “سيؤول”، بقلبٍ نابضٍ بالمشاعر، يودِّع حلمًا عاشه بكلِّ جوارحه، رحلةٌ نحتَ فيها المجد بأدائه، حاملاً المسرح على كتفيه، فيأتينا بعده، بسيط الهيئة، عظيم الأثر، يصبُّ مافي جوفه بين أيدي مُحبيه، من أحاديثٍ عابرةٍ وأخرى ستبقى في الأذهان راسخة.
– كتابة: بندق
– تصميم: SAR’OV
ساعةٌ من البساطة والعفويَّة، تمضي بخِفَّة ظلٍّ وابتسامةٍ صادقة، حيث يلتقي دفء “جايهوب” برِقَّة “سانا” في حوارٍ ينهمرُ بهدوءٍ وصدق. ضَحكاتٌ تنبع من القلب، وأحاديثٌ تلامس أطراف الذاكرة، فتترك أثرًا هادئًا ينساب مع خفقان اللَّحظة.
كتابة: مينو
تصميم: هِجان
خجالى تتمكَّن منهم القهقهات المتورِّدة، مُشكِّكين ذاهلين من هيبة الموقف، تُسيطر عليهم ربكةٌ ممزوجةٌ بحماسة الحديث، حيث آن لمخزون الحكايا أن يغمرنا كشلالٍ يروي الظمأ، فليالي السُهْد ولت والمَضجع أمِن وتدرَّع وتدعَّم.
كتابه:رِيوكُو
تصميم:هجان
النجوم لا تأفل، بل تنتظر توقيتًا مقدّسًا لتعود إلى سمائها، وكذلك هو نامجون، لم يغب، بل كان يشقُّ ليله ليغدو أكثر إشراقًا، فعاد وفي عينيه سكون الحكايات، وفي صوته أثر الأيام، لينثرها علينا بلطفٍ مُتوجِّع وضحكةٍ تغرس الأمل، ليهمس بأنَّ “القلوب التي تصبَّرت خُلقت لتُضيء”.
كتابة: ويشيل
تصميم: جُود
طرَقَا علينا عقب تسريحهما من الخدمة الإجبارية، تسبقهما لهفةٌ وشوق، حماسةٌ منبعثةٌ من عينيهما وابتسامةٌ مشرقةٌ تُزيِّن محياهما المُتهلل بضحكات سعادةٍ تجسِّد ما يختلج بالقلوب، لنبادلهما الحنين بقلبٍ ارتوى بعد سنواتٍ من الذبول.
كتابة: ساتشي
تصميم: سيمي
في ساعةٍ تتّسع للبوح والضحك، وُلدت لحظة من سحرٍ خالص جمعت جين وجايهوب، تحت دَقة الثانية عشرة. لا أضواء ساطعة ولا منصّات فخمة، مجرد جلسة ندية بين قلبين شقّا الدرب ذاته. تناثرت هدرمتهما كالعطر، خفيفًا، صادقًا، محمّلاً بحنّية و حنين السنين، حلقت الضحكات كأجنحةٍ وديعة في فضاء الذكرى. فتارةً مازحَين، وتارةً هامسَين، وبينهما ظلّت الذاكرة تُزهِر. فما الذي تخبّئه الدقيقة حين تمتلئ الروح؟
كتابة: ويشيل
نصميم: سِيمي
بعض الوعود لا تُخلَف، بل تُولد من رحم الشوق وتُزهر على ضفاف الانتظار، وها هو كالعيد حين يطلّ بعد غياب، يُقبل علينا بوجهٍ وضّاء ونفسٍ مطمئنة وملامح تحكي ما تعجز الشفاه عن نطقه. في عينيه قصائد فرح، وفي حضوره طمأنينة تُنهي تمرد الأيام، كأنما جاء ليهمس لنا: لقد انقشع الكابوس، ولن يجرؤ الافتراق على طرق أبوابنا من جديد.
كتابة: Nadine
تصميم: SAR’OV
بعرقٍ مُتصبِّبٍ على الجبين، وابتسامةٍ لم تفارق مُحياه بعد ساعاتٍ ضجَّت بالبهجة والتَوق، متدفقةً مِن روحه لروح مَن قطع أميالاً ليراه، بعد حفل ” آوساكا ” الذي لم يخلو مِن مهاراته وحضوره الطاغي، يطلُّ علينا حاملاً بجعبته الكثير لنتشاركه.
كتابة: بُندق
تصميم: SAR’OV
بعرقٍ مُتصبِّبٍ على الجبين، وابتسامةٍ لم تفارق مُحياه بعد ساعاتٍ ضجَّت بالبهجة والتَوق، متدفقةً مِن روحه لروح مَن قطع أميالاً ليراه، بعد حفل ” تايبيه ” الذي لم يخلو مِن مهاراته وحضوره الطاغي، يطلُّ علينا حاملاً بجعبته الكثير لنتشاركه.
كتابة: بُندق
تصميم: SAR’OV
بألبومٍ تُتوِّجه السنون، عاد سوكجين المُغنيِّ لنا، نستقبل صدى صوتهِ الخلابِ ببثٍّ مُباشر أشركنا بهِ طرائفهُ وظريف حكاياهُ، فشاركنا صوته وطرائفه في بثٍّ مباشر، كاشفًا لنا صنوف موسيقاه وخباياها.
كتابة: Violet
تصميم: KIMELAA.JK*
بعرقٍ مُتصبِّبٍ على الجبين، وابتسامةٍ لم تفارق مُحياه بعد ساعاتٍ ضجَّت بالبهجة والتَوق، متدفقةً مِن روحه لروح مَن قطع أميالاً ليراه، بعد حفل “ماكاو” الذي لم يخلو مِن مهاراته وحضوره الطاغي، يطلُّ علينا حاملاً بجعبته الكثير لنتشاركه
كتابة: بُندق
تصميم: SAR’OV
بعرقٍ مُتصبِّبٍ على الجبين، وابتسامةٍ لم تفارق مُحياه بعد ساعاتٍ ضجَّت بالبهجة والتَوق، متدفقةً مِن روحه لروح مَن قطع أميالاً ليراه، بعد حفل “تايلاند” الذي لم يخلو مِن مهاراته وحضوره الطاغي، يطلُّ علينا حاملاً بجعبته الكثير لنتشاركه
كتابة: بُندق
تصميم: SAR’OV
بتكتمٍ مُتقن وروحٍ مازحة مستترة، نسج جايهوب مشهدًا من الطرافة الخالصة، باغت فيه تشو سونغهون بلحظة دهشة نقية، ارتسمت على محياه دهشة عذبة وتفجّرت من ضحكته سذاجة الفرح الأول. تقمّص جيهوب دورًا هامشيًّا في الظل، لا يُرى، ولا يُرتاب به، حتى إذا ما التفت تشو، اصطدمت روحه بذلك الحضور المألوف، فسقط أرضًا بين ضحكة وذهول، في لقطةٍ خفيفة الوطء، عميقة الأثر، لا تُصطنع، ولا تُنسى.
كتابة: ويشيل
تصميم: SAR’OV
“مِثل جسر الجذر، يمكن أن يربطنا العالم بحكمة ماضينا لأولئِك الذين يأتون بعدنا”
كانت تِلك الجُملة هي ما أفتُتِح بـِها الفيِلم الوثائقي، ماكُنا عليه وما نحن عليه الآن وما سنكون عليه في المُستقبل! هذا هو ما يتناوله مِن مواضيع، مُسلطًا الضوء على أولاءِ الذين كانت لهم بصمةٌ بارزةٌ في عالمنا عن طريق الابتكار لصِنع حلول جديدة مُختلفة لحل مشاكلنا! فكُل يوم بالنسبة لِنا هو بمثابة تحدي جديد نواجههُ برويةٍ حيث نبحث عن الإلهام الذي نستطيع مِن خلاله إيجاد طُرق جديدة لبناء غد أفضل.
كتابة: بُندق
تصميم: Sura
ومضةٌ هادئةٌ في خضم ازدحام الأيام، يُخفِّف فيها حضوره وطأة الواقع، في صباحٍ يُشرق بطلّته، والنعاس لا يزال يرسم ملامحه، يشاطرنا آخر مستجداته، فنظل مترقّبين لما سيحمله الغد من مَباهج.
كتابه: ساتشي
تصميم: KIMELAA.JK
في ختام ليلته الأخيرة مِن جولته المنفردة، في أرضه “سيؤول”، بقلبٍ نابضٍ بالمشاعر، يودِّع حلمًا عاشه بكلِّ جوارحه، رحلةٌ نحتَ فيها المجد بأدائه، حاملاً المسرح على كتفيه، فيأتينا بعده، بسيط الهيئة، عظيم الأثر، يصبُّ مافي جوفه بين أيدي مُحبيه، من أحاديثٍ عابرةٍ وأخرى ستبقى في الأذهان راسخة.
– كتابة: بندق
– تصميم: SAR’OV
ساعةٌ من البساطة والعفويَّة، تمضي بخِفَّة ظلٍّ وابتسامةٍ صادقة، حيث يلتقي دفء “جايهوب” برِقَّة “سانا” في حوارٍ ينهمرُ بهدوءٍ وصدق. ضَحكاتٌ تنبع من القلب، وأحاديثٌ تلامس أطراف الذاكرة، فتترك أثرًا هادئًا ينساب مع خفقان اللَّحظة.
كتابة: مينو
تصميم: هِجان
خجالى تتمكَّن منهم القهقهات المتورِّدة، مُشكِّكين ذاهلين من هيبة الموقف، تُسيطر عليهم ربكةٌ ممزوجةٌ بحماسة الحديث، حيث آن لمخزون الحكايا أن يغمرنا كشلالٍ يروي الظمأ، فليالي السُهْد ولت والمَضجع أمِن وتدرَّع وتدعَّم.
كتابه:رِيوكُو
تصميم:هجان
النجوم لا تأفل، بل تنتظر توقيتًا مقدّسًا لتعود إلى سمائها، وكذلك هو نامجون، لم يغب، بل كان يشقُّ ليله ليغدو أكثر إشراقًا، فعاد وفي عينيه سكون الحكايات، وفي صوته أثر الأيام، لينثرها علينا بلطفٍ مُتوجِّع وضحكةٍ تغرس الأمل، ليهمس بأنَّ “القلوب التي تصبَّرت خُلقت لتُضيء”.
كتابة: ويشيل
تصميم: جُود
طرَقَا علينا عقب تسريحهما من الخدمة الإجبارية، تسبقهما لهفةٌ وشوق، حماسةٌ منبعثةٌ من عينيهما وابتسامةٌ مشرقةٌ تُزيِّن محياهما المُتهلل بضحكات سعادةٍ تجسِّد ما يختلج بالقلوب، لنبادلهما الحنين بقلبٍ ارتوى بعد سنواتٍ من الذبول.
كتابة: ساتشي
تصميم: سيمي
في ساعةٍ تتّسع للبوح والضحك، وُلدت لحظة من سحرٍ خالص جمعت جين وجايهوب، تحت دَقة الثانية عشرة. لا أضواء ساطعة ولا منصّات فخمة، مجرد جلسة ندية بين قلبين شقّا الدرب ذاته. تناثرت هدرمتهما كالعطر، خفيفًا، صادقًا، محمّلاً بحنّية و حنين السنين، حلقت الضحكات كأجنحةٍ وديعة في فضاء الذكرى. فتارةً مازحَين، وتارةً هامسَين، وبينهما ظلّت الذاكرة تُزهِر. فما الذي تخبّئه الدقيقة حين تمتلئ الروح؟
كتابة: ويشيل
نصميم: سِيمي
بعض الوعود لا تُخلَف، بل تُولد من رحم الشوق وتُزهر على ضفاف الانتظار، وها هو كالعيد حين يطلّ بعد غياب، يُقبل علينا بوجهٍ وضّاء ونفسٍ مطمئنة وملامح تحكي ما تعجز الشفاه عن نطقه. في عينيه قصائد فرح، وفي حضوره طمأنينة تُنهي تمرد الأيام، كأنما جاء ليهمس لنا: لقد انقشع الكابوس، ولن يجرؤ الافتراق على طرق أبوابنا من جديد.
كتابة: Nadine
تصميم: SAR’OV
بعرقٍ مُتصبِّبٍ على الجبين، وابتسامةٍ لم تفارق مُحياه بعد ساعاتٍ ضجَّت بالبهجة والتَوق، متدفقةً مِن روحه لروح مَن قطع أميالاً ليراه، بعد حفل ” آوساكا ” الذي لم يخلو مِن مهاراته وحضوره الطاغي، يطلُّ علينا حاملاً بجعبته الكثير لنتشاركه.
كتابة: بُندق
تصميم: SAR’OV
بعرقٍ مُتصبِّبٍ على الجبين، وابتسامةٍ لم تفارق مُحياه بعد ساعاتٍ ضجَّت بالبهجة والتَوق، متدفقةً مِن روحه لروح مَن قطع أميالاً ليراه، بعد حفل ” تايبيه ” الذي لم يخلو مِن مهاراته وحضوره الطاغي، يطلُّ علينا حاملاً بجعبته الكثير لنتشاركه.
كتابة: بُندق
تصميم: SAR’OV
بألبومٍ تُتوِّجه السنون، عاد سوكجين المُغنيِّ لنا، نستقبل صدى صوتهِ الخلابِ ببثٍّ مُباشر أشركنا بهِ طرائفهُ وظريف حكاياهُ، فشاركنا صوته وطرائفه في بثٍّ مباشر، كاشفًا لنا صنوف موسيقاه وخباياها.
كتابة: Violet
تصميم: KIMELAA.JK*
بعرقٍ مُتصبِّبٍ على الجبين، وابتسامةٍ لم تفارق مُحياه بعد ساعاتٍ ضجَّت بالبهجة والتَوق، متدفقةً مِن روحه لروح مَن قطع أميالاً ليراه، بعد حفل “ماكاو” الذي لم يخلو مِن مهاراته وحضوره الطاغي، يطلُّ علينا حاملاً بجعبته الكثير لنتشاركه
كتابة: بُندق
تصميم: SAR’OV
بعرقٍ مُتصبِّبٍ على الجبين، وابتسامةٍ لم تفارق مُحياه بعد ساعاتٍ ضجَّت بالبهجة والتَوق، متدفقةً مِن روحه لروح مَن قطع أميالاً ليراه، بعد حفل “تايلاند” الذي لم يخلو مِن مهاراته وحضوره الطاغي، يطلُّ علينا حاملاً بجعبته الكثير لنتشاركه
كتابة: بُندق
تصميم: SAR’OV
بتكتمٍ مُتقن وروحٍ مازحة مستترة، نسج جايهوب مشهدًا من الطرافة الخالصة، باغت فيه تشو سونغهون بلحظة دهشة نقية، ارتسمت على محياه دهشة عذبة وتفجّرت من ضحكته سذاجة الفرح الأول. تقمّص جيهوب دورًا هامشيًّا في الظل، لا يُرى، ولا يُرتاب به، حتى إذا ما التفت تشو، اصطدمت روحه بذلك الحضور المألوف، فسقط أرضًا بين ضحكة وذهول، في لقطةٍ خفيفة الوطء، عميقة الأثر، لا تُصطنع، ولا تُنسى.
كتابة: ويشيل
تصميم: SAR’OV
“مِثل جسر الجذر، يمكن أن يربطنا العالم بحكمة ماضينا لأولئِك الذين يأتون بعدنا”
كانت تِلك الجُملة هي ما أفتُتِح بـِها الفيِلم الوثائقي، ماكُنا عليه وما نحن عليه الآن وما سنكون عليه في المُستقبل! هذا هو ما يتناوله مِن مواضيع، مُسلطًا الضوء على أولاءِ الذين كانت لهم بصمةٌ بارزةٌ في عالمنا عن طريق الابتكار لصِنع حلول جديدة مُختلفة لحل مشاكلنا! فكُل يوم بالنسبة لِنا هو بمثابة تحدي جديد نواجههُ برويةٍ حيث نبحث عن الإلهام الذي نستطيع مِن خلاله إيجاد طُرق جديدة لبناء غد أفضل.
كتابة: بُندق
تصميم: Sura
ومضةٌ هادئةٌ في خضم ازدحام الأيام، يُخفِّف فيها حضوره وطأة الواقع، في صباحٍ يُشرق بطلّته، والنعاس لا يزال يرسم ملامحه، يشاطرنا آخر مستجداته، فنظل مترقّبين لما سيحمله الغد من مَباهج.
كتابه: ساتشي
تصميم: KIMELAA.JK
في ختام ليلته الأخيرة مِن جولته المنفردة، في أرضه “سيؤول”، بقلبٍ نابضٍ بالمشاعر، يودِّع حلمًا عاشه بكلِّ جوارحه، رحلةٌ نحتَ فيها المجد بأدائه، حاملاً المسرح على كتفيه، فيأتينا بعده، بسيط الهيئة، عظيم الأثر، يصبُّ مافي جوفه بين أيدي مُحبيه، من أحاديثٍ عابرةٍ وأخرى ستبقى في الأذهان راسخة.
– كتابة: بندق
– تصميم: SAR’OV
ساعةٌ من البساطة والعفويَّة، تمضي بخِفَّة ظلٍّ وابتسامةٍ صادقة، حيث يلتقي دفء “جايهوب” برِقَّة “سانا” في حوارٍ ينهمرُ بهدوءٍ وصدق. ضَحكاتٌ تنبع من القلب، وأحاديثٌ تلامس أطراف الذاكرة، فتترك أثرًا هادئًا ينساب مع خفقان اللَّحظة.
كتابة: مينو
تصميم: هِجان
خجالى تتمكَّن منهم القهقهات المتورِّدة، مُشكِّكين ذاهلين من هيبة الموقف، تُسيطر عليهم ربكةٌ ممزوجةٌ بحماسة الحديث، حيث آن لمخزون الحكايا أن يغمرنا كشلالٍ يروي الظمأ، فليالي السُهْد ولت والمَضجع أمِن وتدرَّع وتدعَّم.
كتابه:رِيوكُو
تصميم:هجان
النجوم لا تأفل، بل تنتظر توقيتًا مقدّسًا لتعود إلى سمائها، وكذلك هو نامجون، لم يغب، بل كان يشقُّ ليله ليغدو أكثر إشراقًا، فعاد وفي عينيه سكون الحكايات، وفي صوته أثر الأيام، لينثرها علينا بلطفٍ مُتوجِّع وضحكةٍ تغرس الأمل، ليهمس بأنَّ “القلوب التي تصبَّرت خُلقت لتُضيء”.
كتابة: ويشيل
تصميم: جُود
طرَقَا علينا عقب تسريحهما من الخدمة الإجبارية، تسبقهما لهفةٌ وشوق، حماسةٌ منبعثةٌ من عينيهما وابتسامةٌ مشرقةٌ تُزيِّن محياهما المُتهلل بضحكات سعادةٍ تجسِّد ما يختلج بالقلوب، لنبادلهما الحنين بقلبٍ ارتوى بعد سنواتٍ من الذبول.
كتابة: ساتشي
تصميم: سيمي
في ساعةٍ تتّسع للبوح والضحك، وُلدت لحظة من سحرٍ خالص جمعت جين وجايهوب، تحت دَقة الثانية عشرة. لا أضواء ساطعة ولا منصّات فخمة، مجرد جلسة ندية بين قلبين شقّا الدرب ذاته. تناثرت هدرمتهما كالعطر، خفيفًا، صادقًا، محمّلاً بحنّية و حنين السنين، حلقت الضحكات كأجنحةٍ وديعة في فضاء الذكرى. فتارةً مازحَين، وتارةً هامسَين، وبينهما ظلّت الذاكرة تُزهِر. فما الذي تخبّئه الدقيقة حين تمتلئ الروح؟
كتابة: ويشيل
نصميم: سِيمي
بعض الوعود لا تُخلَف، بل تُولد من رحم الشوق وتُزهر على ضفاف الانتظار، وها هو كالعيد حين يطلّ بعد غياب، يُقبل علينا بوجهٍ وضّاء ونفسٍ مطمئنة وملامح تحكي ما تعجز الشفاه عن نطقه. في عينيه قصائد فرح، وفي حضوره طمأنينة تُنهي تمرد الأيام، كأنما جاء ليهمس لنا: لقد انقشع الكابوس، ولن يجرؤ الافتراق على طرق أبوابنا من جديد.
كتابة: Nadine
تصميم: SAR’OV
بعرقٍ مُتصبِّبٍ على الجبين، وابتسامةٍ لم تفارق مُحياه بعد ساعاتٍ ضجَّت بالبهجة والتَوق، متدفقةً مِن روحه لروح مَن قطع أميالاً ليراه، بعد حفل ” آوساكا ” الذي لم يخلو مِن مهاراته وحضوره الطاغي، يطلُّ علينا حاملاً بجعبته الكثير لنتشاركه.
كتابة: بُندق
تصميم: SAR’OV
بعرقٍ مُتصبِّبٍ على الجبين، وابتسامةٍ لم تفارق مُحياه بعد ساعاتٍ ضجَّت بالبهجة والتَوق، متدفقةً مِن روحه لروح مَن قطع أميالاً ليراه، بعد حفل ” تايبيه ” الذي لم يخلو مِن مهاراته وحضوره الطاغي، يطلُّ علينا حاملاً بجعبته الكثير لنتشاركه.
كتابة: بُندق
تصميم: SAR’OV
بألبومٍ تُتوِّجه السنون، عاد سوكجين المُغنيِّ لنا، نستقبل صدى صوتهِ الخلابِ ببثٍّ مُباشر أشركنا بهِ طرائفهُ وظريف حكاياهُ، فشاركنا صوته وطرائفه في بثٍّ مباشر، كاشفًا لنا صنوف موسيقاه وخباياها.
كتابة: Violet
تصميم: KIMELAA.JK*
بعرقٍ مُتصبِّبٍ على الجبين، وابتسامةٍ لم تفارق مُحياه بعد ساعاتٍ ضجَّت بالبهجة والتَوق، متدفقةً مِن روحه لروح مَن قطع أميالاً ليراه، بعد حفل “ماكاو” الذي لم يخلو مِن مهاراته وحضوره الطاغي، يطلُّ علينا حاملاً بجعبته الكثير لنتشاركه
كتابة: بُندق
تصميم: SAR’OV
بعرقٍ مُتصبِّبٍ على الجبين، وابتسامةٍ لم تفارق مُحياه بعد ساعاتٍ ضجَّت بالبهجة والتَوق، متدفقةً مِن روحه لروح مَن قطع أميالاً ليراه، بعد حفل “تايلاند” الذي لم يخلو مِن مهاراته وحضوره الطاغي، يطلُّ علينا حاملاً بجعبته الكثير لنتشاركه
كتابة: بُندق
تصميم: SAR’OV
بتكتمٍ مُتقن وروحٍ مازحة مستترة، نسج جايهوب مشهدًا من الطرافة الخالصة، باغت فيه تشو سونغهون بلحظة دهشة نقية، ارتسمت على محياه دهشة عذبة وتفجّرت من ضحكته سذاجة الفرح الأول. تقمّص جيهوب دورًا هامشيًّا في الظل، لا يُرى، ولا يُرتاب به، حتى إذا ما التفت تشو، اصطدمت روحه بذلك الحضور المألوف، فسقط أرضًا بين ضحكة وذهول، في لقطةٍ خفيفة الوطء، عميقة الأثر، لا تُصطنع، ولا تُنسى.
كتابة: ويشيل
تصميم: SAR’OV