بفصلين مُتتالين فتح يونغي لنا بثوثهُ الماتِعة، يُطلعنا بها على ما وراء جولتهِ بأمريكا تارةً، وتارةً أُخرى يُحادث بها رفيقهُ جيمين، ليودعنا بعد سويعات قليلة كبدر ليلٍ آفل.

كتابة: Violet 

تصميم: KIMELAA.JK*

مع"نهاية اليوم الثاني"، بينما لازال جوهر ارتكاز الحماسة في أوجه، مرّ كصديق ليترك شذرًا من يوميّاته في نفوسنا، مُشاطرًا لنا بهجتهُ وتوقهُ لمشاهدٍ طال انتظارها، كما شمس غابت طويلًا ثمّ صارت في كَبِد السّماء.

كتابة: نيوكو

تصميم: HON

يقبِل علينا الثُلاثيّ "يونمينجون" بطلّةٍ ألفنا عفوية أحاديثها الغامرة، فنرتوي بها بعد ظمأ، كمُكافأةٍ تمتدّ كما زهرةٍ برَّاقة، يزدان بصُحبتها اليوم ويتفسَّح.

كتابة: رِيوكُو

تصميم: iiima

بين ثنايا "لقد طالَ شعري كثيرًا" نُقبل على أُحدوثةٍ طالَ عهدنا بها، بهالته الدافئة ونبرته الهادئة المُطمئنة، لتفاصيل قطعٍ تكاملت فكوَّنت لنا وأنتجت أعذب موسيقى.

كتابة: رِيوكُو

تصميم: HON

‏"إنّه ميلادي"! هكذا يطلّ علينا قمرُنا اللامِع، رَقراقًا بَهِيًّا في كماله، يقتطع من ازدحام وقته فسحةً لنا كما لو كُنّا أعزّ رفاقه، ليحتفل رفقتنا بعمرٍ جديدٍ لا يزيده إلّا وضاءةً، يتبادل أطراف حديثٍ حلوٍ، وفي سكينةٍ يستمع بقلبه إلى دندناتنا وتهانينا العذبة الصّادقة، كأنّها أقرب إليه من وريده.

كتابة: بلُوتُو

تصميم: HON

بأعينٍ شغوفة وابتسامةٍ عذبة يَعود إلينا بعد انتظارٍ دام طويلاً حاملًا حكاياتٍ وأحاديث جميلة، يُشاركنا شعورًا غمره بالسعادة، مُجيبًا على تساؤلاتنا عن عمله الفردي؛ ليُطفئ نيرانًا أشعلت قلوبنا من اشتياقنا لطلّته.

   كتابة: بُندق

تصميم: شريفة

اجتمع الأمراء يحكون عن مدينتهم، لطالما تحدثو عنها والآن يكتبون لها ويغنون عنها ..
فذي المدينة فيها صور العودة .. ولها أغاني العودة
فالأغنية الرئيسية تستحق ما بُذل لها من جهد والأغاني الفرعية تتمة لحرف أو عدد ..
وفي الحفل يسرد ما سبق ويضاف له تلميحات ما لحق 

تصميم : KIMELAA.JK*
كتابة : Saloom

 
إنها بشارة سوق هواجي .. ماهو جديد محتوى شوقا وهوبي !!
ماذا عن جعلها مهمة المعجبين اختيار ذلك، من رقص وأغاني وحتى طعام ومهام ونصائح للبشرة     .. 
 
على ما سيقع الاختيار  .. أيها المستقبل نحن بالانتظار 
كتابة : Saloom
تصميم : iArtbl
بث يونغي في نيووارك
قال انه يعمل بجد للحفل فلا داعي ان نقلق على صحته
وانه ينام ويأكل جيداً هذه الايام
تكلم عن مدى اعجابه بقاعة الحفل وان التذاكر تم بيعها بيومين فقط
اراد ان يتجول بكوب قهوة بيده لكن لا شيء حدث من هذا لكونه اتى من اجل الحفل لا للتسكع
تصميم : Tae Soo Hyung

بأمكاننا التغزل بشوقا قليلاً هنا , اليس كذلك؟

لندعوا البث ببث العسل لان جمال شوقا قد يسحركم كلما اقترب قليلاً من الشاشة ببياضه الناصع

للأمانة شاهدت البث مرتين لأنني استمر بنسيان قراءة الترجمة بسببه

بينما انتظر شوقا دخول الارمي للبث بدأ يشير لنا على معداته وحقائبه

كما انه تحدث عن مواضيع مختلفة واستمع لتعليقات المعجبين واجاب عليها

قام بتحية معجبين الفلبين,العرب,اسبانيا.. والعديد من الأرمي كما شكرهم للحب الذي يرسلوه بجميع اللغات

اجاب على تساءولات المعجبين حول هولي ...حتى انه قام بتقليد تصرفاتها وطلبها للأهتمام..> نعم كلنا نريد بعض الاهتمام من شوقا صحيح؟ 

تحدث ايضًا عن اغنية سيسو وكيف كانت ستصبح اغنية للفرقة بأسرها لكن انتهى به الامر بغنائها لوحده

ما الذي تحدث عنه شوقا ايضًا؟ تابعوا كل هذا في البث الخاص به

تصميم : GOLDEN J

بإرادته حقق المعجزات، وبطموحه خط أعظم النجاحات.
ولأنه كان الأقوى حق له أن يبقى في الملعب مدة أطول..


هدوئه الذي تتخلله بعض الكلمات.
التنهيدات الطويلة التي يكررها كل بضع دقائق.
تفكيره العميق قبل الإجابة عن سؤال معين .

الكلمات التي يكررها، والمدة التي يصمتها، والهمهمات التي يطلقها، الطريقة التي يستخدمها وحدها كفيلة بجعلك تشعرين بأنك في محادثة خاصة ... معه


لاتفوتي حديث شوقا عن شقيقه، وفرحته بالقرامي، نصائحه وتعبيره عن حبه الكبير 

ولايخلو بث من تذمر يونغي المعتاد عن حاجته الملحة للنوم
بث مين يونقي لاتفوتوه

كتابة : Saloom

تصميم : Tae Soo Hyung

بقدر صمته يكون حديثه .. وعلى وزن قافيته يلحن شعره
 
هو الأحن رغم بروده .. 
وهو الأقرب رغم شروده ...
 
يصمت وإن تحدث لم تخطئ السهام . 
يهدأ وإن غضب شد اللجام .
 
صمت طويل ينم عن تفكير مستمر .. وتنهيدة متكررة تقطع ذلك .. من حين لآخر .. هدوء يتخلله الأخذ والرد 
 
نمط بث شوقا .. الذي لايخلو من الشكوى واقتحام الأعضاء .. فرحا بهذا اليوم العظيم .. ال 9 من مارس ..
 .. 
والكثير مما سيقصه علينا يونغي عن عائلته وصحته وروتينه 
 
لاتسمحي لذلك بأن يفوتك..
تصميم : Soma
كتابة : Salma

 

 
ولأن اسم المنتصر يرفق نهاية كل معركة ...
 
كُتب اسمهم على تلك الملاعب ...
ظفروا بها رغم المصاعب ...
 
 ماكان بالأمس حلمًا صار اليوم حقيقة !
 وماكان بالأمس وردًا هو اليوم حديقة!
 
فمن أوجدهم بالأمس وجدهم اليوم .. ! 
 
ورغم كثرتهم اخترق أذناه وقع أقدامهم ...
فأهدى إلينا بث شكر يعُد فيه محاسنهم...
 
نَحِنُ إلى صوته الهادئ .. ونبرته المنخفضة 
تقلص حجم عيناه ليركز على التعليقات.. 
 
فهنيئا لنا .. بـ٣٠ دقيقة من بثه .. يغمرنا فيه بكل حبه 
 
شوقا: استمتعوا بالحفلات حتى لو لم تكن حفلاتنا.. ????

تصميم : HON

كتابة : Saloom

بث يحيي فينا ماقتله روتين الانتظام

وليته يستدرج سلسلة بثوث هذه الأيام

بحكم الشراكة التي تجمعنا... لابد أن نعلم بالمستجدات

ولأن النتيجة مايهمنا... نتعلق ببعض التفصيلات

كلام غارق بالهدوء يتنفس الصعداء تارة إن رفع صوته

وحركات تتسم بالتكرار يشذ منها البعض لمسايرة ركبه

لاتفوتي تفاصيل تعاونه، حديثه، مكنوناته

لأنه يريدك أن تعلميها

تصميم : هِجان

كتابة : Saloom

إن كانت اليابان معقل بثوثكم فاكثروا الذهاب إليها...
 
بث هادئ محل للراحة والاستراحة، كأنه في الصحراء واحة..  فترنيمة صوتك الهادة هي تهويدة نوم.. وتلك الابتسامة التي تطلقها تَرسم على شفاهنا ابتسامة قسرية لم يجبرنا عليها سلاح.. 
انقطاعك لفترة طويلة هي حرب هوجاء، ثم ماتلبث أن تخط معاهدة سلام في 40 دقيقة من الكلام 
 
إدلائك بتصريحات عشوائية هي تلميحات حربية نلتمسها في التنبؤ عن الحركات القادمة 
 
ثم نقوم معك بمفاوضات لتعود لنا ببث آخر تبتسم تجاه بنودها لتبقى على ورق حتى يحن الآوان..  
 
يجيب عن التساؤلات
 ويفخر بالانجازات
 ‏ويخبر عن المستجدات
بث شوقا.. لاتفوتوه ♥????

تصميم : هِجان

كتابة : Saloom

أتم الثامن والعشرين من عمره، لم يختلف شكله عن السابق كثيرًا، ملامحه اليوم هي نفسها منذ سبع سنوات لن تنضج مهما دار بنا الدهر.


في كلّ ذكرى لمولده يجلس معنا كصديقٍ قريب، ليتناول وجبته أو يشرب مشروبه برفقتنا لكن في هذه المرة جاءنا محمل بالحكايات وليس الوجبات والمشروبات، هو قد تفرّغ لنا كليًا لساعة وثلاث دقائق وفائضها.

 


يحدثنا بنصائح تثرينا اليوم وكلّ يوم، ويتناقش معنا حول توجهاته الأخيرة من مسلسلات وأفلام، ويفصح عن ذكرى مختبئة بين الذكريات وعن معلومات يعتقد أنها لا تهمنا لكننا حتمًا كلّ ما فيها يعنينا.

 


هنا احتفال مين شوقا بيوم ميلاده، مستبقًا توقيته بسويعات قليلة يرفه بها عن نفسه، وبابتسامة من ثغره يعلم بأن قلبنا وقع حتمًا رهن يده.

تصميم : Hon
كتابة : سندس

إن ما قُدم لنا لم ينجز في ليلة وضاحها، ولا في صَبحية وعشاها
وهو ليس طعام تخلط مقاديره، ولا ثوبًا تُنسق أزاريره
إنه أكثر من ذلك، كلتة من المشاعر، حرب بالكلمات ومجازر

.. ورغم شدة وقعها يحكي بهدوء سرها وكيف أُلهم إياها
كيف تغير صاحب الشعر الأصفر بين الماضي والحاضر
ولع الإنتاج الذي ما إن ذاقه إلاوثمله، ولم يترك مجالاً لم يتعلمه ..

كان هذا تفصيلة من بثه.. فتابعوه لتلموا بالبث كله ..


تصميم : HON

كتابة : Saloom

كنا قد أعتدنا أن يُشاركنا مواهبه المتعددة في ( الرسمِ والغناءِ والكتابة .. ) ، وهاقد عاد مجددًا لـ يشاركنا لحنًا يُخلده الزمن ؛ كالألحان التي كتب لها أن لا تمرّ مرورًا عابرًا أو لا تتكرر .. هذا بالفعلِ الذي حدث هناك ؛ حينما التقت أنامله بأوتار قلوبنا ليعزفَ ألحانًا ويتمتم بـ أغانٍ وضحكات لها في ثنايا الأُذنِ صدىً لا يهدأ .. فمن يضمن النجاةَ من هذا اللقاء دون أن يزداد تولعًا بعذوبة كلِماته .. وسلاسة ألحانه .. وإيقاعِ تلكَ الضحِكات؟

تصميم : HON
كتابة : وريف

مُنتظرًا في غُرفته تمام الـ ٢٤ ساعة، ليشرع فورًا في بثه، وكأنه يُخبر أن نعم أنا أعلم ومُطّلع على جهودكم القائمة طيلة هذا الوقت وقادمٌ للتأكُّد من عدم تثبُّط معنوياتكم وارتخاء أكتافكم، مُطَمئنًا للبال القلق، مُزيلًا لكلِّ استفهام، مُعترفًا مُهوِّنًا من بين ضحكاته لِما تُخفيه، مُستغرقًا النظر بتأمُّلٍ لأيِّ حرفٍ مُنبثق عبر شاشته، مُوليًا بهدوئه الاهتمام لِما ننسجه من كلمات، دلالةً على ثمانتها لديه، مُشكِّلًا بذلك كما اعتدنا منه أنفَس دقائقٍ نختلي بها معه ونستطيب.

تصميم : iiima

لدى مجيئه تتسابق خُطى أشواقه المُتقافزة سرورًا أمامه، تلهفًا للوصال مُنذ آخر زيارةٍ مضت، خاتِمًا نهاية هذا العام الحافل بلُطف أحاديثه المُتنوّعة، مُجيبًا على تساؤلاتنا ومُطمئنًا، مُقابلًا كلّ موضوعٍ يُلقى بصدرٍ رحبٍ ودِقة، فيما يقضي ساعاته وكيف يُزجي أوقاته، ما صنع به التوق للعمل واللقاء ومُشاهدته للأداءات، مع مرور الرِفاق لإلقاء التحايا السجيّة، ذِكراه لما مضى وأُمنياته للقادم المأمول، بنبرة صوته الغامِرة، الكفيلة بركود تخبط أمواجنا والباعِثة بكلماته المُقوّية الاستقرار في أرجائنا.
تمنحكم في هذه الليالي الباردة إذاعة "رجل الثلج" كما المدفأة حضنًا رقيقًا يسدل الدفء على الأجواء، فمدوا أيديكم وتلقوها.
تصميم : HON
كتابة : رِيوكُو
 
Placeholder

شمسٌ تطوي دَامِس ليلة ، تجرؤ أشعتها على طرق النوافذ والأبواب .. هاقد عاد النهار مُحملاً بنفحات ربيعٍ مُعبأةٍ بالشتاء. على غِلاف جريدة الصبحِ ؛ تاريخ تُطبع حالته ببضعِ كلمات ، صدى ذكرى ناعمة تعودُ بلونٍ زاهيٍ ، تتقافز منها أنباءٍ عن حلول ميعاد وهبِ الأرض يمٍّ غائِرًا .. لا حد يعلو موجهُ. بهيبتهِ وعمق نظرتهِ ؛ يشدوا بثناءٍ وصلاً به حدًا لم يُبلغ منتهاه ، مُطيعًا كحَمامٍ زاجل يُلقي التحية بإِقدام ، هادئًا كعادته ؛ سكينةً تسكنُ ثناياه. مُجيبًا سخيًّا بالرد والإجابةِ بنبرةٍ دافئةٍ مُرهفة ، يُداعب الغيّمَ ببَهيّ بسمتهِ وغِناء أغنية .. نعم نتوق للنجاةِ من كُل فوجٍ للغرق بين طوفانهِ ، كمُهجة بين طياته تُشعُّ لؤلؤٌ ومُرجان.

 

خلال جولة ما يقف هذا الفنان على المسرح صباحًا ويفتح بثًا هادئًا مساءًا .. فقط لنزعة المشاركة ..

حيث يحكي أحدهم مجريات الحفل لمن لم يحضر، و يداول طرق عنايته بالوجه وأكثر

بينما يفضل آخر أن يذكرنا بما حما المسرح من ضحكات ويكرر تمثيل اللقطات

بينما يفضل آخر عرض الألبوم بالتفصيل، بدأ بما يشعره بالتفضيل

تابعو لتعرفوا مالدى البقية  ...

كتابة : Saloom
تصميم : Hajar

 

خلال جولة ما يقف هذا الفنان على المسرح صباحًا ويفتح بثًا هادئًا مساءًا .. فقط لنزعة المشاركة ..

حيث يحكي أحدهم مجريات الحفل لمن لم يحضر، و يداول طرق عنايته بالوجه وأكثر

بينما يفضل آخر أن يذكرنا بما حما المسرح من ضحكات ويكرر تمثيل اللقطات

بينما يفضل آخر عرض الألبوم بالتفصيل، بدأ بما يشعره بالتفضيل

تابعو لتعرفوا مالدى البقية  ...

كتابة : Saloom
تصميم : BEESH

 

خلال جولة ما يقف هذا الفنان على المسرح صباحًا ويفتح بثًا هادئًا مساءًا .. فقط لنزعة المشاركة ..

حيث يحكي أحدهم مجريات الحفل لمن لم يحضر، و يداول طرق عنايته بالوجه وأكثر

بينما يفضل آخر أن يذكرنا بما حما المسرح من ضحكات ويكرر تمثيل اللقطات

بينما يفضل آخر عرض الألبوم بالتفصيل، بدأ بما يشعره بالتفضيل

تابعو لتعرفوا مالدى البقية  ...

كتابة : Saloom
تصميم : جُود